قبل نصف قرن.. قصة أول رحلة مأهولة إلى سطح القمر منوعات
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
منوعات، قبل نصف قرن قصة أول رحلة مأهولة إلى سطح القمر،تصادف اليوم، الخميس، العشرين من يوليو، الذكرى الرابعة والخمسين لأول رحلة مأهولة إلى .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قبل نصف قرن.. قصة أول رحلة مأهولة إلى سطح القمر، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تصادف اليوم، الخميس، العشرين من يوليو، الذكرى الرابعة والخمسين لأول رحلة مأهولة إلى سطح القمر.
وفي هذا اليوم من العام 1969، أصبح رائد الفضاء نيل أرمسترونج أول إنسان يسير على سطح القمر.
وذلك بعد أن نجحت وكالة ناسا في إنزال مركبة الفضاء "أبولو 11" على سطح القمر، وبداخلها رواد الفضاء نيل أرمسترونج وباز الدرين.
ووفقا للجمعية الفلكية بجدة، بعد ست ساعات من الهبوط، تمكن نيل أرمسترونغ من السير على سطح القمر وقضى حوالي ساعتين ونصف خارج المركبة الفضائية، بينما بقي باز الدرين لفترة أقل بقليل، حيث تم جمع 21.5 كيلوجرام من المادة القمرية والعودة إلى الأرض.
وفي الوقت نفسه، بقي رائد الفضاء مايكل كولينز، قائد المركبة الفضائية، في مدار حول القمر حتى عودة نيل أرمسترونغ وباز الدرين بعد يوم واحد، استعدادًا لرحلة العودة إلى الأرض.
وتعد مهمة “أبولو 11” الخامسة التي تم إرسال طاقم مأهول فيها إلى القمر، وكانت تحتوي على رواد فضاء مختلفين وأهداف مختلفة منها جمع البيانات العلمية وتوثيق الصور والأفلام وأخذ عينات من الصخور والتربة القمرية.
وتعتبر هذه الرحلة الفضائية إنجازًا تاريخيًا وإنسانيًا هائلًا، حيث أثبتت قدرة الإنسان على الاستكشاف والوصول إلى أماكن بعيدة وغير معروفة، وفتحت بابًا جديدًا للبحث العلمي والتطوير التقني في مجال الفضاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ظاهرة فلكية تزين السماء اليوم.. هل يمكن رؤيتها بالعين المجردة؟
يشهد سماء فبراير العديد من الظواهر الفلكية الرائعة، أبرزها ظاهرة القمر وخلية النحل، إذ يظهر القمر اليوم وكأنه بدر كامل، ما يجعل السماء تشهد مشهدًا مميزًا.
ظاهرة اقتران خلية النحل والقمروتظهر هذه الظاهرة الفلكية عادة بعد غروب الشمس في مساء يوم 11 من شهر فبراير الجاري، إذ يتشكل القمر في شكل البدر، ويظهر مقترنًا مع الحشد النجمي، خاصة في برج السرطان.
ويصعب رؤية هذه الظاهرة بالعين المجردة، لذا يُفضل استخدام تلسكوب صغير للاستمتاع بها، ويمكن رؤية القمر وخلية النحل متجاورين في السماء طوال الليل، ولكن المشهد يختفي مع شدة ضوء الشفق الصباحي قبل شروق الشمس، وتعد هذه الظاهرة من الظواهر الفلكية المميزة لهذا العام.
من جانبه، أشار الدكتور أشرف تادرس، أستاذ الفلك بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»، إلى أن أفضل الأماكن لمتابعة هذه الظواهر هي الأماكن البعيدة عن التلوث الضوئي، مثل البحار، والحقول، والصحاري، والجبال، ويمكن مشاهدة الظاهرة بالعين المجردة أو باستخدام نظارات مخصصة أو تلسكوب.
خلية النحل أو الحشد النجمي تقع الحشد النجمي على نحو مسافة 580 سنة ضوئية تقريبا بالقرب من الأرض. بلغ عمر خلية النحل نحو 600 مليون سنة. تظهر ظاهرة الحشد النجمي على هيئة سحابة مجسمة كما رآها العالم جاليليو، حينما استخدم التلسكوب عام 1609، لرؤية الظاهرة لأول مرة، إذ تمكن من مشاهدة 40 نجما فقط من أجل رؤية هذه الظاهرة الفلكية المميزة التي تعد من أجمل الظواهر لعام 2025.