أسعار السجائر بعد الزيادة الجديدة.. ميريت 85 جنيها
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلنت شركة فيليب موريس مصر رفع أسعار السجائر بداية من اليوم الأحد، لجميع منتجاتها من التبغ المٌسخن "HEETS" و"TEREA"، والسجائر التقليدية من العلامات التجارية "Merit وMarlboro وL&M" بكافة أنواعها.
أسعار السجائروأكدت الشركة لجميع المدخنين ومستخدمي النيكوتين البالغين أن الأسعار الجديدة لسجائر معلنة بشفافية على عبوات المنتجات من خلال رابط الاستجابة السريع «QR code» الذي تم وضعه على عبوات السجائر التقليدية ولفائف التبغ المسخن منذ عام 2022، داعية تجار التجزئة والموزعين إلى الالتزام بالأسعار المعلنة.
وقال نفزات كرمان، المدير العام لفيليب موريس مصر والمشرق، إن «الشركة مستمرة في العمل الجاد لتلبية احتياجات المدخنين ومستخدمي النيكوتين البالغين في الأسواق المصرية ودعم التحول نحو مستقبل خالٍ من الدخان، بما يتماشى مع الاستراتيجية الطموحة التي وضعتها الشركة».
هل تنهي فيليب موريس وBAT نزاعات براءات اختراع بدائل السجائر تسبب الإدمان.. الصحة من السجائر الإلكترونيةأسعار السجائر بعد الزيادة:
أسعار السجائر
• السعر الرسمي لعبوة ميريت «Merit» بأنواعها 85 جنيها.
• السعر الرسمي لعبوة مارلبورو «Marlboro» بأنواعها 79 جنيها.
• السعر الرسمي لعبوة مارلبورو كرافتد «Marlboro Crafted» بأنواعها 69 جنيها.
• السعر الرسمي لعبوة إل آند إم «L&M» بأنواعها 59 جنيها للعبوة.
• السعر الرسمي لعبوة التبغ المُسخن «HEETS Selections» بأنواعها 64 جنيها للعبوة.
• السعر الرسمي لعبوة التبغ المُسخن «HEETS Dimensions» بأنواعها 64 جنيهًا للعبوة.
• السعر الرسمي لعبوة التبغ المُسخن «TEREA» بأنواعها 64 جنيها للعبوة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السجائر الم سخن شركة شركة فيليب فيليب موريس المدخنين أسعار السجائر التبغ الم سخن
إقرأ أيضاً:
من التدخين إلى الطب.. هكذا تحوّل التبغ المعدل وراثيا لمنقذ للأرواح بالأرض والفضاء
اقترح باحثون بريطانيون من جامعة "وستمنستر" استخدام التبغ المعدّل وراثيًا لإنتاج الأدوية، وهو ما قد يشكل نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية، خاصة في البلدان النامية.
وفي تطور علمي مثير، كشف موقع "The Conversation"، أنّ التبغ، الذي كان يُستخدم لقرون كعلاج تقليدي للصداع ونزلات البرد والقرحة، قد يعود إلى الواجهة الطبية بشكل حديث ومبتكر.
وأوضح أنه: "في القرن السادس عشر، كان التبغ يُعتبر "الدواء الشافي" في أوروبا، حيث كان يُوصف لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض. لكن بحلول القرن الثامن عشر، أصبحت آثاره الضارة معروفة، ما أدى إلى تراجع استخدامه الطبي".
وأبرز: "اليوم، ومع تقدم تكنولوجيا الهندسة الوراثية، يمكن إعادة تصنيف التبغ كمحصول طبي قيّم. وذلك عبر استخدام تقنيات الهندسة الوراثية، حيث يمكن تعديل التبغ لإنتاج البروتينات اللازمة لتصنيع الأدوية المعقدة مثل اللقاحات والأنسولين والعلاجات المناعية".
"هذه الطريقة أرخص بكثير من الطرق التقليدية التي تعتمد على مفاعلات حيوية باهظة الثمن. وفي عام 2012، أظهرت شركة "ميديكاغو" الكندية إمكانات التبغ الهائلة بإنتاج أكثر من 10 ملايين جرعة من لقاح الإنفلونزا في شهر واحد فقط" وفقا للموقع نفسه.
وأكد: "ليس ذلك فحسب، بل يمكن استخدام التبغ من أجل إنتاج علاجات مناعية ضد أمراض خطيرة مثل فيروس نقص المناعة البشرية (الإيدز) والإيبولا وحتى السرطان. وفي عام 2014، تم منح أحد هذه الأدوية حالة الاستخدام الطارئ في الولايات المتحدة أثناء تفشي الإيبولا".
إلى ذلك، أكد الموقع أنه: "لا تقتصر فوائد التبغ المعدل وراثيًا على الأرض فقط، بل يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في استكشاف الفضاء. إذ أنّ بذور التبغ صغيرة الحجم ويمكن زراعتها على سطح المريخ أو الكواكب الأخرى، ما يجعلها خيارا مثاليًا لرواد الفضاء".
وختم بالقول: "بالإضافة إلى استخداماته الطبية، يمكن للتبغ أن يُستخدم في إنتاج توابل باهظة الثمن مثل الزعفران أو المنكهات، مما يجعله محصولًا متعدد الاستخدامات في الزراعة".
واستطرد: "هذا الابتكار العلمي يفتح آفاقًا جديدة لاستخدام التبغ بشكل إيجابي، بعيدًا عن آثاره الضارة المعروفة، ما يعيد تعريف دوره في عالم الطب والزراعة وحتى استكشاف الفضاء".