بوابة الفجر:
2024-12-23@18:13:10 GMT

سميرة سعيدة تطرح أغنية "كان" بتوقيع عمرو مصطفى

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

طرحت المطربة المغربية سميرة سعيد أغنية جديدة بعنوان "كان" عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب، وقد لاقت الأغنية استحسانًا واسعًا من قبل جمهورها.

تأتي هذه الأغنية من كلمات الشاعر مصطفى ناصر، وألحان الموسيقار عمرو مصطفى، وتوزيع الماهر ماهر الملاخ، وتمتاز بنغماتها الراقية وكلماتها العذبة التي تعكس أسلوبًا فنيًا متميزًا ونشرت الديڤا سميرة سعيد مقطع منها على صفحته دا الرسمية وقالت: "كان.

. أغنية مليئة بالأحاسيس والمشاعر الدافئة وانا غنتها كأنها تخصني  “كان” هي أول أغنية من أغنياتي في 2024".

 

تعاون سميرة سعيد وعمرو مصطفى

وقد كشف الملحن الشهير عمرو مصطفى عن استمرار تعاونه مع سميرة سعيد في أعمال فنية مستقبلية، دون الكشف تفاصيل محددة، ما أثار حماس الجمهور لما هو قادم من هذا الثنائي الناجح، وعبر منشور على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، شارك عمرو مصطفى صورًا جمعته بسميرة سعيد، وأعرب عن تفاؤله بمستقبل مشترك ناجح، مؤكدًا على أن هذه الشراكة ستحقق نجاحات أكبر وأكثر في المستقبل.  

 

رأي سميرة سعيد في الذكاء الاصطناعي

وفي سياق آخر، أعربت سميرة سعيد عن آرائها في استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في صناعة الأغاني، حيث أكدت على تطور الخيال العلمي وتحوله إلى واقع علمي، وأشارت إلى ضرورة وجود قوانين دولية تنظم استخدام هذه التقنيات 


سميرة سعيد تبدي رايها في الأغاني "السنجل"

وقالت سميرة سعيد من قبل: "في زمن تغيرت فيه ثقافة الاستماع إلى الموسيقى، وانتقل الجمهور إلى استقبال الأغاني بشكل فردي، أصبحت فكرة طرح الأغاني الجديدة كـ "سينجل" أمرًا ضروريًا لعودة حيوية صناعة الموسيقى. تعد هذه الخطوة إحدى الخطوات الهامة لإحياء الحركة الفنية بعد سنوات من الانحجار والخوف من الخسائر وقلة الإنتاج وأشارت إلى تغير ثقافة الجمهور في الفترة الحالية، معتبرة ذلك طبيعيًا نظرًا للتطورات السريعة التي تشهدها العصر. وأوضحت أن فكرة طرح الأغاني بشكل فردي كسينجل أصبحت أكثر جاذبية للجمهور، حيث يفضلون تلقي الألبوم على شكل أغانٍ منفصلة، ما يعود بالفائدة أيضًا للفنان حيث يتلقى كل أغنية حقها من انتشار واستماع من الجمهور.

وحول ألبومها الأخير "إنسان آلي"، أكدت أنه تجربة فنية مميزة وكبيرة بالنسبة لها، إذ جمعت بين أغانٍ متنوعة ومفاجئة، حققت نجاحًا كبيرًا لاقى استحسان الجمهور. وأبرزت أنها خاضت تجربة الإنتاج الخاص لأول مرة في هذا الألبوم.

وفيما يتعلق بمنصات الأغاني الرقمية، أثنت على دورها في حماية حقوق الفنان وفرق العمل من القرصنة، وتيسير طريقة توزيع الأغاني الجديدة دون مقابل، مما جعلها منافذ رئيسية لطرح الموسيقى الجديدة وتوسيع دائرة الاستماع إليها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سميرة سعيد عمرو مصطفى أغنية كان عمرو مصطفى سمیرة سعید

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.

وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.

وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.

في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.

وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.

أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.

وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.

وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.

كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.

وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."

مقالات مشابهة

  • كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
  • الجمهور وحشني.. سميرة أحمد تكشف تفاصيل مشاركتها بعمل فني قريبا
  • ممدوح موسي يعلق على تصريح عمرو مصطفى
  • الملحن أحمد مصطفى: المنصات تعيد إحياء الأغاني من جديد
  • عمرو مصطفى: «ألحاني مش هديها لأي مطرب وهتفضل لي وأنا بس اللي هغنيها»
  • عبدالله هزازي يحتفل بتوقيع كتابه “عشرون فكرة ملهمة” بمعرض جدة الدولي للكتاب
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل
  • شاهد بالصورة والفيديو.. “منقبة” سودانية تدخل في وصلة رقص مثيرة على أنغام أغنية الفنان الشبح “شلع البرق” ومتابعون: (زوجته وتحرص على الذهاب معه لحفلاته خوفاً من الشلابات)
  • زوجة محمد رحيم توجة رسالة لتامر حسني و تنفي وجود خلاف بين الراحل و عمرو مصطفى
  • سعيدة: تسمّم إمراة وطفلين بالغاز