تصل إلى السجن.. المرور تحدد العقوبة القانونية وغرامة القيادة دون إجازة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
حددت مديرية المرور العامة، الأحد، العقوبة القانونية والغرامة لقيادة العجلات دون إجازة سوق أو دون حملها، فيما أوضحت الأعمار الخاصة بمنح إجازات قيادة الدراجات والمركبات.
وقال المتحدث باسم المديرية العميد زياد القيسي٬ في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية٬ واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"٬ إن "غرامة من يقود المركبة من دون إجازة سوق تصل إلى 200 ألف دينار مع الحبس وحجز المركبة"، مبينا، أن "من يرتكب هذا الفعل يعتبر مخالفا لقانون المرور".
وذكر، أن "من يمتلك إجازة سوق ولم يحملها أثناء قيادته للمركبة فأنه سَيُغرّم 50 ألف دينار مع حجز المركبة 5 أيام".
وبشأن الأعمار المحددة للحصول على أجازة سوق، أكد القيسي أن "أي شخص عند بلوغه الـ16 عاماً من عمره بإمكانه الحصول على إجازة لقيادة الدراجة بأنواعها كافة سواء من محورين أو التكتك أو الستوتة ذات الثلاثة محاور"، لافتا، إلى أن "أي شخص يكمل الـ17 من عمره ودخل بعامه الـ18 بإمكانه الحصول على إجازة قيادة مركبة خصوصي".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مقتـ.ـل ضابط إسرائيلي عمره 70 عامًا في جنوب لبنان
أعلن جيش الاحتلال مقتـ ل الرائد احتياط زئيف إيرليخ (70 عاما)، في جنوب لبنان، إلى جانب جندي آخر في نفس المعركة.
ووفق ما ذكرته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، فقد أصيب في المعركة رئيس أركان لواء غولاني العقيد يوآف ياروم، بجروح متوسطة.
واشارت الصحيفة العبرية الي أن جيش الاحتلال قرر فتح تحقيق في دخول الرائد زئيف إيرليخ، الذي يعمل باحثا جغرافيا، إلى لبنان مع القوات المقاتلة.
وألمحت الي أن إيرليخ، من سكان مستوطنة عوفرا وسط الضفة الغربية المحتلة، وهو رائد في قوات الاحتياط، وتطوع للخدمة حتى بعد سن السبعين.
ونوهت كذلك إلى أن إيرليخ قُتل في معركة على بعد يتراوح بين 5 إلى 6 كيلومترات من الحدود، في منطقة تطل على مدينة صور اللبنانية.
وذكرت أن إيرليخ وصل إلى المنطقة رفقة رئيس أركان لواء غولاني، وكان مسلحا بسلاح شخصي ويرتدي زيا عسكريا، لكنه كان هناك بوصفه مواطنًا لا جنديًّا.
وذكرت ايضا : بدأ الاثنان رفقة عدد من الجنود بمسح قلعة قديمة بالقرب من مسجد في نقطة عالية على التلال، دون أن يعرفا أن اثنين مقاتلي حزب الله كانا مختبئين هناك.
وقالت : أنه من الواضح للجيش أن ظروف وصول إيرليخ إلى النقطة «كانت مخالفة للأوامر، وتم تعريفها على أنها عملية خطيرة.
وتابعت : أن مقاتلي حزب الله أطلقا النار من مسافة قريبة؛ مما أدى إلى مقتل إيرليخ والجندي الآخر وأصيب ضابط آخر بجروح خطيرة، وأصيب العقيد ياروم بجروح متوسطة.