تكريم الرياضيين الفائزين في بطولة كأس محافظ مطروح
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
نظمت اللجنة الرياضية بمركز بحوث الصحراء بمطروح، اليوم الأحد، في القاعة الكبرى بمركز التنمية المستدامة لموارد مطروح بحضور المهندس محمود الأمير مدير مركز التنمية المستدامة لموارد مطروح والمهندس حسين السنيني السكرتير العام المساعد والدكتور وليد الرفاعي وكيل وزارة الشباب والرياضة، بسطامى عبد الفتاح مدير عام الضرائب بمطروح، والكابتن أحمد رزق، رئيس منطقة مطروح لكرة القدم.
وإقامة حفل تكريم الرياضيين المتميزين الذين شاركوا في كأس البطولة الرياضية المنظمة بنادى مطروح الرياضي تحت رعاية اللواء خالد شعيب محافظ مطروح. وقد حضر الحفل عددًا كبيرًا من الشخصيات الرياضية المرموقة بمطروح، بالإضافة إلى وسائل الإعلام.
تضمن الحفل تكريم الفرق الفائزة واللاعبين الذين قدموا أداء مذهلا طوال فترة البطولة، تم تقديم الميداليات والكؤوس التذكارية للفائزين، وقد تلقوا تصفيقًا حارًا من الجمهور المتواجد.
قدم المهندس محمود الأمير مدير مركز التنمية المستدامة لموارد مطروح والمهندس حسين السنيني السكرتير العام المساعد والدكتور وليد الرفاعي وكيل وزارة الصحة بمطروح بسطامي عبد الفتاح كلمة تقديرية، أشادت فيها بالإنجازات الرياضية الرائعة التي تحققت خلال البطولة، وأعربوا عن فخرهم بالمستوى الرياضي الذي يقدمه الرياضيون الذين سعوا لتحقيق التفوق والتميز في رياضتهم. كما شكرت الإدارة الفرق المشاركة والجهود التي بذلوها لإنجاح البطولة.
قام بتسليم الجوائز الراعي الرسمي للبطولة المهندس محمود الأمير، مدير مركز التنمية المستدامة لموارد مطروح والمهندس حسين السنيني السكرتير العام المساعد والدكتور وليد الرفاعي وكيل وزارة الشباب والرياضة بمطروح والأستاذ بسطامي عبد الفتاح مدير مصلحة الضرائب بمطروح، حيث قدموا الكؤوس والميداليات للرياضيين الفائزين. وقد أعرب الرياضيون عن سعادتهم وامتنانهم لهذه اللحظة التي تعد حافزا قويا لهم لمواصلة تحقيق النجاح في مسيرتهم الرياضية.
في ختام الحفل، عبر العديد من الحضور عن إعجابهم بتنظيم الحفل وجودة الفعاليات، وأعربوا عن أملهم في استمرار تنظيم مثل هذه الأحداث التي تسلط الضوء على الأبطال الرياضيين وتشجعهم على مواصلة التميز برئاسة الكابتن ممدوح سالم الشولحى رئيس مجلس إدارة اللجنة الرياضية بمركز بحوث الصحراء. وبحضور كافة أعضاء المجلس
يعد حفل تكريم الرياضيين المتميزين في كأس البطولة الرياضية مناسبة مميزة للتعبير عن الاعتراف والتقدير لجهودهم وتحقيقاتهم الرائعة. وهو يساهم في تعزيز الرياضة
كما إجراء الاتحاد العام الرياضي برئاسة الكابتن عبد الله الزوجى قرعه دوري الاتحادات الرياضية بمطروح بحضور ممثلي 15 فرقة حيث تم عمل القرعة إلى مجموعتين تضم ثماني فرق والأخرى 7 فرق على أن ينطلق الدوري الثلاثاء القادم بمقر حديقة كيلوباترا ويتم لعب الدور الثمانية في شهر رمضان المبارك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد الرياضي العام الشباب والرياضة اللجنة الرياضية تكريم الفائزين فرق رياضية
إقرأ أيضاً:
«ماعت» و8 منظمات أوروبية في مشروع التحول الأخضر بأرمينيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان، في المرحلة الأولى من مشروع التحول الأخضر: تعزيز ممارسات الاستدامة ونمط الحياة للشباب، في العاصمة الأرمينيةوذلك بمشاركة 8 منظمات أوروبية ومنظمة عربية من دول مختلفة "اليونان، أرمينيا، رومانيا، سلوفينيا، أستونيا، جورجيا، المجر، مالطا، مصر".
ويهدف مشروع التحول الأخضر إلى صياغة مستقبل يتواجد فيه الشباب كقادة مندمجون بعمق في حركة الاستدامة، من خلال تعزيز فهمهم وتزويدهم بمهارات قابلة للتنفيذ، وتم تنفيذ المرحلة الأولى للمشروع في أرمينيا حول "أسس الحياة المستدامة"، وذلك من خلال فهم القضايا البيئية وآثارها المباشرة ونقلهم من التحديات البيئية العالمية وأسبابها لتأثيراتها على المستوى المحلي للمجتمعات، بالإضافة إلي مناقشات حول أدوار ومسؤوليات الأفراد في مواجهة هذه التحديات.
وخلال فعاليات المرحلة الأولى من المشروع أدارت مؤسسة ماعت جلسة حول أهداف التنمية المستدامة 2030، والتحديات العالمية التي نواجهها، فضلا عن ترابط الأهداف للتأكد من ألا يتخلف أحد عن الركب، وبالتركيز على هدفين أساسيين هم الهدف 16السلام والعدل والمؤسسات القوية، حيث أن النزاعات المسلحة في جميع أنحاء العالم تعرقل المسار العالمي نحو السلام وتحقيق الهدف 16 بل وتؤثر بشكل مباشر على حقوق الإنسان وتحقيق باقي الأهداف،والهدف 17 الشركات، حيث لا يمكن تحقيق أهداف التنمية المستدامة إلا من خلال الالتزام القوي بالشراكة والتعاون العالميين لضمان عدم تخلف أحد عن الركب نحو التنمية.
وفي هذا الإطار أكدت مارينا سامي، مدير وحدة العلاقات العامة والإعلام بمؤسسة ماعت، أن الاستدامة البيئية أحد أبرز التحديات التي تواجه العالم، ومشروع التحول الأخضر يأتي ليفسح المجال أمام خطوات طموحة نحو تحقيق الاستدامة البيئية، وذلك من خلال تمكين الشباب وتزويدهم بالمهارات والأدوات والرؤى اللازمة لتحويلهم إلى وكلاء وقادة استباقيين للتغيير الإيجابي داخل مجتمعاتهم المحلية. وأكدت "سامي" علي ضرورة المشاركة متعددة الأطراف بين أصحاب المصلحة في تعزيز الاستدامة البيئية كبعد أساسي للمسؤولية الاجتماعية.
فيما قالت كنزي أسامة، الباحثة في وحدة الآليات الدولية بمؤسسة ماعت، أن حماية البيئة جزء لا يتجزأ من عملية التنمية، وأن واقع الاستدامة يعد من المسؤوليات الاجتماعية الهامة، ويهدف المشروع لتحقيق التنمية المستدامة في الدول المشاركة والذي يعد "التحول الأخضر" أحد مرتكزاتها الأساسية، من خلال تعزيز ممارسات الشباب للاستهلاك الآمن للموارد الطبيعية وحمايتها لتلبية احتياجات الجيل الحالي والأجيال القادمة.
البث المباشر لمشاهدة مباراة البرتغال وفرنسا يلا شوت اليوم في ربع نهائي يورو 2024