عندما بدأت لورا أيوب رياضة الرقص على العمود قبل بضع سنوات، كان رد الفعل في المجتمع قاسياً، لكنّها لم تتوقف، حتى افتتحت أول أكاديمية خاصة لتعليم هذه الرياضة والمعروفة باسم Pole Fit.

اعلان

رغم الانتقادات والنظرة السلبية لرياضة الرقص على العمود التي لا تتمتع بشعبية في العالم العربي عموما، ظلّت الشابة اللبنانية لورا أيوب تتابع تدريباتها،

هذه الرياضة الشاقة  تتطلب قوة جسدية وتنسيقا للحركات البهلوانية على عمود، ويُعدها كثر من المحرمات، لأنها غالباً ما ترتبط بالرقصات التي تظهر في الأفلام الهوليوودية داخل نوادي التعري الليلية.

تقول لورا أيوب: "عندما بدأت الرقص على العمود لأول مرة في عام 2015، لم تكن هذه الرياضة متاحة  في لبنان، لذلك بدأت التدرب في المنزل واستعنت بأقراص DVD في ذلك الوقت، لقد جربت أشياء مختلفة في الحياة، لكن هذه الرياضة هي شغفي الأول".

وتضيف: " لقد واجهت الكثير من التحديات وسمعت الكثير من الأشياء السلبية حول هذه الرياضة".

شاهد: بسبب رقص على عمود في كنيسة.. قس فرنسي يتلقى تهديدا بالقتلرقصات السامبا تزين شوارع البرازيل مع انطلاق كرنفال ساو باولوشاهد: سعوديات يرفضن النظرة السلبية لممارسة رياضة الرقص على العمود

لكنها تعتقد بأنها أحرزت تقدماً على صعيد إقناع هؤلاء بفائدة هذه الرياضة التي تعتمد كذلك على عنصر الرشاقة، وبعد مضي عقد من الزمن باتت مألوفة لدى اللبناننين مع تحقيق انفتاح اجتماعي أكبر.

واليوم توسعت أول أكاديمية للرقص على العمود في لبنان لتشمل ستة مواقع في جميع أنحاء البلاد، ويقصدها العشرات أسبوعياً.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: أجمل شوارع غزة تحولت إلى صحراء قاحلة.. هكذا بدت معالم المدينة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي يونيسيف تدق ناقوس الخطر: 700 ألف طفل في السودان معرضون للموت بسبب نقص التغذية الحاد حضور نسائي ملفت في جوائز "غرامي" وتايلور سويفت تحقق انجازاً تاريخياً بفوزها للمرة الرابعة ثقافة مجتمع رقص لبنان اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: عشرات القتلى في القطاع ونتنياهو يصر على التوغل في رفح رغم التحذيرات الدولية ومنظمات الإغاثة يعرض الآن Next الحرب تدخل عامها الثالث: هجوم روسي مكثف بـ45 طائرة مسيرة على مواقع مختلفة في أوكرانيا يعرض الآن Next إذاعة الجيش الإسرائيلي: مصر ستوافق على اجتياح رفح بشرط ضمان عدم تهجير الفلسطينيين إلى سيناء يعرض الآن Next الصومال: مقتل 3 جنود إماراتيين وضابط بحريني في هجوم لحركة الشباب على قاعدة عسكرية في مقديشو يعرض الآن Next شاهد: أجمل شوارع غزة تحولت إلى صحراء قاحلة.. هكذا بدت معالم المدينة بعد انسحاب الجيش الإسرائيلي اعلانالاكثر قراءة هجوم إسرائيلي ثان بفارق ساعات على مواقع في دمشق ومحيطها يخلف قتلى بايدن يمهل إسرائيل 45 يوما لإثبات عدم انتهاكها القانون الدولي الإنساني أو خسارة الدعم العسكري حرب غزة: ارتفاع حصيلة القتلى الفلسطينيين إلى أكثر من 28 ألفا.. وهجوم إسرائيلي في العمق اللبناني مشهد مذهل لتدفق حمم بركان جنوب غرب أيسلندا لحظة ثورانه "هيلاو" و "ألاف".. الألمان يحتفلون بالكرنفال على طريقتهم الخاصة

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل فلسطين قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح - معبر رفح غزة بودابست إسبانيا الاتحاد الأوروبي المجر إيطاليا Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل فلسطين قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح - معبر رفح My Europe العالم Business رياضة Green Next الصحة سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: ثقافة مجتمع رقص لبنان إسرائيل فلسطين قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح غزة بودابست إسبانيا الاتحاد الأوروبي المجر إيطاليا إسرائيل فلسطين قطاع غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رفح معبر رفح یعرض الآن Next هذه الریاضة

إقرأ أيضاً:

الآن هو وقت نضال النساء في لبنان !

وسط الأزمات المتشابكة التي تعصف بلبنان على مختلف المستويات، تبرز قضية ضعف تمثيل النساء في مواقع صنع القرار. فعلى الرغم من المطالب المتزايدة والدعوات المتكررة لتحقيق المساواة الجندرية بين المرأة والرجل، لا يزال تمثيل المرأة اللبنانية في الحياة السياسية والإدارية محدودًا بشكل كبير.

هذا الواقع دفع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إلى توجيه رسالة واضحة للمجتمعين اللبناني والدولي خلال حوار نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة، يوم الأحد الماضي، حيث أكد أن: “الآن هو الوقت للنضال. النضال للدفاع عن وجود النساء في هيئات صنع القرار في عملية إعادة الإعمار. سنكون بالكامل بجانبكن، لأن هذا ضروري للبنان”.

تصريحات غوتيريش تأتي في لحظة مفصلية، تفتح الباب أمام تساؤلات عدة، منها: لماذا لا تزال المرأة اللبنانية تواجه تحديات تحول دون تمثيلها في مواقع صنع القرار؟ وكيف يمكن تجاوز هذه العقبات لتحقيق مجتمع أكثر عدالة ومساواة؟

كشفت الإحصائيات التي عرضت خلال الحوار الذي نظمته هيئة الأمم المتحدة للمرأة عن ضعف تمثيل النساء في مراكز صنع القرار في لبنان. فقد بلغت نسبة النساء في البرلمان 6% فقط، وفي المجالس البلدية 5%، وهي أرقام بعيدة عن الحد الأدنى المرجعي العالمي الذي يقضي بتمثيل النساء بنسبة 30% في هياكل الحوكمة.

ولإبراز أهمية دور المرأة في الحياة السياسية اللبنانية وتحقيق تمثيل نسائي بنسبة 50% في الحكومة اللبنانية التي يجري العمل على تشكيلها، أطلقت منظمة “فيفتي فيفتي”، كما توضح رئيستها جويل أبو فرحات، حملة تتضمن “إبراز أسماء عينة من النساء المؤهلات لتولي مناصب وزارية”، مشيرة إلى وجود العديد من النساء الجاهزات للقيام بأدوار قيادية في السلطة التنفيذية.

وتقول أبو فرحات لموقع “الحرة”: “عملنا في المنظمة على تقديم نبذة عن شخصيات نسائية تتمتع بالكفاءة والخبرة لتعيينهن كوزيرات، حيث نركّز على التذكير بأهمية الكفاءات النسائية اللبنانية وقدرتهن على المشاركة الفاعلة في صناعة القرار، في خطوة تهدف لتعزيز التوازن بين الجنسين في المواقع الحكومية”.

نضال المرأة اللبنانية لتحقيق دورها الفاعل في المجتمع وصناعة القرار ليس وليد اليوم، بل يمتد لسنوات طويلة، كما تؤكد أبو فرحات.

وتقول ردًا على تصريح غوتيريش: “نضالنا كمنظمة بدأ منذ 12 عامًا، وقبله كانت هناك لبنانيات يكافحن لتحقيق التغيير. التحدي الأساسي كان دائمًا يتمثل في رفض المنظومة الحاكمة لأي دعم أو تعزيز لدور المرأة”.

وترى أن غياب قانون الكوتا النسائية والعقلية الذكورية السائدة يمثلان أبرز العوائق أمام وصول النساء إلى مواقع القرار.

كذلك، تعتبر مديرة “المعهد العربي للمرأة” في الجامعة اللبنانية الأميركية، ميريام صفير، أن المجتمع اللبناني لا يزال محكومًا ببنية أبوية تعيق تقدم النساء، رغم امتلاكهن حق الترشح والانتخاب منذ عام 1953.

وتقول لموقع “الحرة”: “القوانين الانتخابية في لبنان تفتقر إلى الكوتا النسائية، التي أثبتت فعاليتها في تعزيز التمثيل النسائي في دول أخرى. لا بل حتى داخل البرلمان اللبناني، يتم التعامل مع النساء بشكل دوني بدلًا من مناقشة مواقفهن السياسية، كما رأينا في الهجوم الشخصي على النائبة بولا يعقوبيان خلال جلسة انتخاب رئيس الجمهورية”.

وتضيف صفير: “المحاصصة الطائفية تعزز هيمنة الرجال على المناصب السياسية”، متسائلة عن جدية الأحزاب السياسية في طرح أسماء نساء لتولي مناصب وزارية في الحكومة الجديدة.

وتقول: “غالبية الأسماء المطروحة حتى الآن من الرجال”.

غياب النساء عن مراكز صنع القرار يضعف فعالية السياسات الاقتصادية والاجتماعية، خاصة في بلد يواجه أزمات مالية واجتماعية حادة.

النساء، بما يملكنه من خبرات وتجارب متنوعة، قادرات، كما تقول الأخصائية النفسية والاجتماعية لانا قصقص، على تقديم رؤى شاملة ومتعددة الأبعاد تضمن معالجة القضايا من زوايا مختلفة تلبي احتياجات الجميع.

وتشير قصقص إلى أن غياب النساء عن مراكز صنع القرار يؤدي إلى قرارات أحادية لا تعكس احتياجات المجتمع ككل.

وتوضح: “عندما يغيب تمثيل المرأة عن البيئة السياسية، تصبح السياسات متحيزة وغير شاملة، ما يعوق تحقيق المساواة والتنمية المستدامة. كما أن غياب السياسات الاجتماعية والصحية والتعليمية التي تراعي قضايا النساء يؤدي إلى تهميشهن بشكل أكبر”.

يتطلب تحقيق مجتمع أكثر عدالة وتقدّمًا، كما ترى قصقص، جهودًا متكاملة بين المجتمع المحلي والدولي لضمان مشاركة المرأة في صنع القرار.

وتقول: “تلعب منظمات المجتمع المدني دورًا بارزًا في تعزيز دور المرأة اللبنانية، من خلال حملات المناصرة وبرامج التدريب والتمكين الاقتصادي. ومع ذلك، يتطلب الأمر دعمًا دوليًا لضمان تحقيق التغيير”.

وتوضح: “في جمعية مفتاح الحياة، نقدم برامج تدريبية لتمكين النساء من الانخراط في سوق العمل، وتطوير مهارات القيادة، وتمويل مشاريع صغيرة، كما ننظم حملات مناصرة لتطبيق السياسات التي تدعم حقوق المرأة وتوقف العنف ضدها، مع التركيز على نشر ثقافة المساواة وحماية النساء”.

وتشير أبو فرحات إلى دور منظمة “فيفتي فيفتي” في دعم المرأة اللبنانية عبر حملات التوعية وبرامج التدريب والتمكين، إضافة إلى مواكبة النساء المرشحات للانتخابات في البلديات والنيابة.

وتوضح: “لدينا شبكة تضم أكثر من 3000 امرأة، تعمل على تبادل الأفكار والدعم. خلق هذه البيئة الحاضنة يعزز قدرة النساء على خوض غمار العمل السياسي”.

وتشدد أبو فرحات على أهمية دعم المجتمع الدولي للمنظمات الجادة في لبنان، مع الضغط على صانعي القرار لضمان تمثيل النساء في مواقع القرار، ليس فقط في الانتخابات، بل أيضًا في التعيينات المرتقبة في المناصب القضائية، العسكرية، والإدارية. وتقول: “إشراك النساء في هذه المناصب يعكس صورة متطورة وصحية للدولة اللبنانية”.

كذلك تشير صفير إلى وجود مبادرات جادة من قبل المنظمات غير الحكومية لتعزيز المساواة الجندرية، مشيدة بهذه الجهود.

وشددت على ضرورة التركيز على معالجة جذور المشكلات من خلال إصلاح القوانين المجحفة.

وتقول: “لا يمكن الحديث عن إعادة الإعمار بمعزل عن بناء مجتمع قائم على العدالة والمساواة الجندرية. فكيف يمكن تحقيق ذلك في ظل قوانين تحرم المرأة من حق منح الجنسية لأبنائها، وتكرّس التمييز في قوانين الأحوال الشخصية بين النساء في حضانة أولادهن بناءً على طوائفهن، وتبرر جرائم قتل النساء بدواعي الشرف وغسل العار؟”.

ضمان تمثيل النساء في مواقع صنع القرار يتطلب خطوات أساسية تبدأ، كما تقول قصقص، “من المساواة بين الجنسين في التعليم، وتمكين الفتيات للوصول إلى فرص مهنية تعزز مهارات القيادة واتخاذ القرار”.

وتوضح: “يجب أن تعكس المناهج التربوية لغة مساواة، كما يجب تعديل القوانين التي تميز ضد المرأة، خصوصاً قوانين العمل والمشاركة السياسية، مع اعتماد كوتا نسائية لضمان تمثيل المرأة في المؤسسات العامة ومراكز صنع القرار”.

وتضيف قصقص أن تعزيز استقلال المرأة الاقتصادي والمالي، عبر دعم مشاريع صغيرة ومتوسطة، وتقديم برامج تدريبية ومهارات قيادية، يساهم في تغيير الصورة النمطية عن دور المرأة وفي دمجها بشكل أفضل في الحياة السياسية والاقتصادية.

كما تشدد على دور الإعلام في تسليط الضوء على حملات المناصرة وأهمية مشاركة المرأة في مشاريع إعادة الإعمار، قائلة: “يجب أن تكون النساء جزءاً أساسياً من التخطيط والتنفيذ لتلك المشاريع”.

أما أبو فرحات، فتعتبر أن تطبيق الكوتا في الانتخابات البلدية والنيابية خطوة أولى لتحقيق قفزة نوعية.

وتقول: “الكوتا تم تطبيقها في 94 بلداً حول العالم وكانت مدخلاً أساسياً لتمكين المرأة في مواقع القرار. في لبنان، ما زلنا نفتقر إلى الإرادة السياسية لتطبيق مثل هذه التدابير، إلا أننا نأمل في أن يحمل العهد الجديد في لبنان رؤية جديدة تدعم دور المرأة، عبر تطبيق الكوتا النسائية وتوسيع مشاركتها في مواقع القرار، سواء في السلطة التنفيذية أو الأحزاب السياسية”.

من جانبها، تؤكد صفير أن “المنصة النسوية في لبنان”، وهو تحالف يضم أكثر من 45 جمعية، يعمل على تعزيز الحقوق الجندرية والمساواة ومناهضة جميع أشكال التمييز. هذه المنصة قدّمت مطالب واضحة إلى المسؤولين في لبنان بهدف دعم حقوق النساء والفئات المهمشة وتحقيق العدالة الاجتماعية.

وتوضح صفير أن ورقة المطالب ركزت على أهمية التزام رئيس الجمهورية بدعم قضايا النساء وإدماج أولوياتهن في خطة العمل الرئاسية. كما دعت إلى تولي مناصب عليا، بما في ذلك الحقائب الوزارية.

كما طالبت الورقة بإلغاء القوانين المجحفة بحق المرأة، وإقرار تشريعات تدعم مشاركتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية على قدم المساواة، وحمايتها من جميع أشكال العنف، تطبيقاً للدستور والاتفاقيات الدولية التي أبرمها لبنان.

وشددت المطالب على ضرورة زيادة تمثيل النساء في الحكومة الجديدة بنسبة لا تقل عن 50% من الحقائب الوزارية، وضمان أن تضم كافة التعيينات الحكومية نسبة متساوية من النساء، خاصة في مراكز القرار داخل الإدارات ومجالس الهيئات العامة ورئاسة البعثات الدبلوماسية.

وتضمنت المطالب أيضاً إقرار نظام الكوتا لضمان تخصيص نصف المقاعد على الأقل للنساء.

كما دعت إلى توسيع الحماية القانونية لتشمل العنف السياسي، بما في ذلك العنف الإلكتروني، وتأمين بيئة انتخابية آمنة تدعم مشاركة النساء، مع تفعيل آليات لحماية المرشحات من التنمر والعنف بجميع أشكاله.

وتختتم صفير بالتأكيد على أن “التغيير المطلوب لتحقيق مجتمع قائم على المساواة الجندرية بين المرأة والرجل لن يتحقق إلا عبر إرادة سياسية صادقة تلتزم بتغيير واقع النساء في لبنان”.

أسرار شبارو – الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • هيئة فلسطينية: نواجه تحديًا كبيرًا في شمال غزة بعد تضرر المنازل
  • وزير الرياضة: عام المجتمع فرصة لتعزيز ترابط المجتمع
  • العربية دخلت في العمود.. تفاصيل حادث اصطدام سيارة بمنشأة القناطر
  • وزارة الرياضة تنظم ملتقى «الأسرة الرياضي» بالفجيرة
  • في اول تعليق له.. حزب الله: على المجتمع الدول تحمل مسؤولياته أمام انتهاكات العدو الإسرائيلي
  • "العز الإسلامي" يعزز جهود تمكين الشباب عبر الرياضة بالتعاون مع جامعة السلطان قابوس
  • لبنان أمام تحدي بقاء القوات الإسرائيلية في الجنوب
  • الآن هو وقت نضال النساء في لبنان !
  • تطورات التصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية (شاهد)
  • بعد تسلم الأسيرات.. وجهة سيارات الصليب الأحمر غير معروفة إلى الآن (شاهد)