استعرض برنامج «برة الغابة»، في حلقة جديدة على «تلفزيون الوطن»، موضوع عن الفروسية، مع المذيعة نهى الجوهري، وأجواء من المغامرة بين الخيول مع أشهر مدرب دولي، الدكتور حاتم ستين.

يقول «ستين»، لـ «تلفزيون الوطن»: «خيل المدرسة وديعة ويتعمد مدربها ألا يطعمها بكميات كبيرة للحد من طاقتها، وهي خيول طيبة وهادئة في حركتها»، متابعا «رياضة ركوب الخيل مثلها مثل أي نشاط آخر قد يكون صعب في بدايته ولكنه مع الوقت والتمرين والممارسة يصير أسهل، وتقل حدة التوتر».

وأضاف: «أي شيء في أوله صعب وبـ الممارسة يصبح سهلا، مثل قيادة السيارة، ففي أول مرة يكون صعب وبالتدريج يتلاشى الخوف والرهبة من الاصطدام بالسيارات الأخرى في الشارع على اليمين واليسار».

التعرف على الحالة المزاجية للحصان من حركة «الذيل» و«الأذنين»

وعند سؤاله حول كيفية معرفة الحالة المزاجية للحصان، يوضح: «من حركة الذيل، وكذلك حركة الأذنين، يمكن التعرف عليها، وطول ما مطلع ودانه للأمام فحالته المزاجية جيدة ومهتم، أما إذا كانت للوراء فمعناها أنه متضايق ومزاجه سيء».

العمر المتوقع للخيول

«متوسط عمر الحصان يتراوح بين 25 و20 عاماً، ومن النادر أن يعيش لعمر الـ 25 ويبدأ يعاني من العجز والتقدم في السن من بعد الـ 20.. بيبدأ يعجز أوي، والحصان ثلث عمر الإنسان، بمعنى أنَّ بلوغه العشرين كأنه إنسانه عنده ستين، والخيل بتعجز بدري لأنه زي أي حاجه قيمة عمرها قصير»، وفقاً للدكتور حاتم ستين.

التغذية وتربية الخيول

وعن التغذية اليومية التي تحتاجها الخيول، يؤكد: «يتناول الحصان ما يعادل 2.5% من وزنه يومياً فيما يتراوح وزنه بين 300 و1000 كيلو جرام»، «لا خطورة من ممارسة رياضة الفروسية أو ركوب الخيل على البنات معلومة غير صحيحة، وهي رياضة آمنة مثلها مثل الجمباز، والسباحة، وكرة القدم، ولا أحد يتأذى من ركوب الخيل».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ركوب الخيل الفروسية تربية الخيول رياضة ركوب الخيل

إقرأ أيضاً:

العدل والمساواة السودانية تنعي أحد رواد مدرسة (الغابة والصحراء) الشاعر والمفكر محمد المكي ابراهيم

*قال تعالى (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون، أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون) صدق الله العظيم**تنعي حركة العدل والمساواة السودانية،المغفور له بإذن الله الشاعر الكبير والمفكر الدبلوماسي محمد المكي ابراهيم الذي توفي بمستشفي الفؤاد بالعاصمة المصرية القاهرة امس الاحد الموافق ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤، بعد صراع مع المرض.**ويعتبر الفقيد الراحل أحد مؤسسي المدرسة الشعرية (الغابة والصحراء) التي عبرت عن قضايا الهوية السودانية، والتي ساهم في تأسيسها في الستينات من القرن الماضي مع كل من النور عثمان أبكر، محمد عبد الحي، يوسف عيدابي، علي عبد القيوم، البروفيسور طه امير وعبد الله شابو.**كما عُرف الفقيد بقصائده الثورية الوطنية وخاصة تلك التي خلدت ثورة أكتوبر التي أطاحت بحكم الجنرال آبراهيم عبود. كما له عدد من الدواوين الشعرية التي عبرت عن اتجاهه الفكري والأدبي إضافة الي إسهاماته الفكرية التي ظهرت في كتب ومقالات وكتابات منشورة في الصحف والمجلات والدوريات الأدبية والثقافية والسياسية.**وتتقدم قيادة وأعضاء الحركة بصادق التعازي والمواساة لأسرته وللشعب السوداني في هذا الفقد الكبير، سائلين الله أن يتغمده برحمته الواسعة، وان يدخله الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً.**إنَّا لله و إنَّا اليه راجعون**محمدين محمد اسحق**امين الثقافة بحركة العدل والمساواة السودانية**٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤*إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • قبل عرضه.. كل ما تريد معرفته عن مسلسل "نقطة سوداء"
  • إسعاد يونس تكشف موعد اعتزالها التمثيل عبر its show time
  • إسعاد يونس تكشف موعد اعتزالها التمثيل
  • كل ما تريد معرفته عن النسخة الجديدة من سماعة Vision Pro
  • العدل والمساواة السودانية تنعي أحد رواد مدرسة (الغابة والصحراء) الشاعر والمفكر محمد المكي ابراهيم
  • قبل عرضه بيومين.. كل ما تريد معرفته عن مسلسل "مطعم الحبايب"
  • “الفاف” تكشف برنامج “الخضر” لأقل من 17 و20 سنة في دورتي “لوناف”
  • كراسة شروط جنة مصر 2024.. كل ما تريد معرفته عن شقق الإسكان
  • رئيس الوزراء يحدد موعد إجازة 6 أكتوبر 2024.. إليك كل ما تريد معرفته
  • كل ما تريد معرفته عن «Joker 2» قبل طرحه في السينما المصرية