الطلبة اعتبروا أن هذه القرارات تؤثر على مستقبلهم

اشتكى عدد من طلبة توجيهي عام 2004 وما قبل من قرار وزارة التربية والتعليم القاضي بإعادتهم لإمتحان الثانوية العامة على منهاج 2005.

وقال اكثر من 20 طالبا في شكوى أرسلت إلى موقع رؤيا:"نطالب نحن جيل 2004 وما قبل بالإعادة على منهاجنا وليس منهاج 2005؛ الكثير منا يجد صعوبة في النجاح ورفع المعدل على منهاجنا فما بالكم على المنهاج الجديد، والكثير منا مستقبله يقف على مادة وأكثر وهذا ظلم كبير".

اقرأ أيضاً : رؤيا ترصد عمليات تحويل دوار المشاغل إلى اشارة ضوئية

وأوضح الطلبة في حديثهم أن طلبة الأجيال السابقة حصلوا على فرص محدودة لإعادة امتحانات "التوجيهي" على منهاجهم من دون وضع شروط عليهم أو إجبارهم على تقديم الامتحانات بمنهاج مختلف.

وأكدوا أنهم لا يعرفون المنهاج الجديد وهذا سيضع عليهم صعوبات كما وسيمنعهم من رفع معدلاتهم، معتبرين أن مستقبلهم يتوقف على مثل هكذا قرارات.

ويزيد عدد الطلبة سواء من جيل 2004 أو ما قبله على الآلاف وفق حديث الطلبة.

وبين الطلبة أن الوزارة أبلغتهم منذ الدورة الماضية أنها ستكون الدورة الأخيرة التي يستطيعون خلالها تقديم امتحاناتهم وفقا للمنهاج السابق، حيث سيكون منهاج 2005 هو المعتمد في الدورات التكميلية المستقبلية.

ويضع الطلبة شكواهم أمام وزير التربية والتعليم عزمي محافظة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الطلبة التوجيهي الدورة التكميلية وزارة التربية والتعليم

إقرأ أيضاً:

مطالبات بحماية التلاميذ من "الوصم والتمييز" مع تفشي داء بوحمرون في المدارس

دعا المجلس المدني لمناهضة جميع أشكال التمييز، كلا من وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، ووزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، إلى اتخاذ تدابير مستعجلة لحماية التلاميذ ووقايتهم من الوصم والتمييز، على خلفية الاستبعاد المدرسي نتيجة انتشار وباء الحصبة بالمغرب.

يأتي ذلك في سياق تعميم الوزارتين لمذكرة وزارية مشتركة حول إجراءات الوقاية من انتشار الأمراض المعدية بالوسط المدرسي.

ودعا المجلس المدني لمناهضة جميع أشكال التمييز، إلى رفع مستوى الوعي بين موظفي وموظفات قطاعي التعليم والصحة بشأن ضرورة ضمان سرية المعلومات الصحية الخاصة بالأطفال، إلى جانب رفع مستوى الوعي بين موظفي وموظفات المدارس وأولياء الأمور والتلاميذ الآخرين بشأن عدم الوصم والتمييز تجاه التلاميذ المصابين بأمراض معدية، وكذلك التلاميذ الذين لم يتم تطعيمهم.

كما أوصى المجلس نفسه بتوفير المتابعة النفسية والاجتماعية لتجنب عزلة ووصم الأطفال المتأثرين بعملية الاستبعاد المدرسي. بالإضافة إلى توسيع نطاق حملات التواصل والتوعية، من قبيل إنشاء وحدات دعم لمساعدة الأسر على تسوية وضعية تطعيم أبنائها، وتنظيم نقاط التطعيم في المدارس أو بالقرب منها، وكذا تنفيذ تدابير الوقاية طويلة الأمد، مع دمج أفضل الممارسات الدولية.

وشدد المجلس المدني لمكافحة جميع أشكال التمييز على أن الاستبعاد المدرسي لا ينبغي أن يشكل عقوبة غير متناسبة لبعض الأطفال، بل ينبغي أن يكون جزءاً من عملية دعم التطعيم والتعليم. طبقاً للمواد 2 و3 و6 و28 من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل التي صادق عليها المغرب.

وطالب المجلس المدني لمكافحة جميع أشكال التمييز، في هذا السياق، بضمان استمرارية الوصول إلى التعليم للأطفال المستبعدين مؤقتًا (تلقي الدروس والدورات التدريبية، والمراقبة التعليمية عن بعد)، فضلا عن وضع استراتيجية تعليمية شاملة في أوقات الأزمات والطوارئ الصحية والبيئية، تضمن تكافؤ الفرص بين الأطفال.

وأوصى المجلس المدني لمكافحة جميع أشكال التمييز، بأخذ حالات محددة بعين الاعتبار، مثل المهاجرين الذين لديهم سجلات تطعيم غير كاملة.

كلمات دلالية التمييز الحصبة الوصم

مقالات مشابهة

  • مطالبات بتنفيذ قانون إعادة العقارات في كركوك بعد قرار المحكمة الاتحادية
  • مطالبات بحماية التلاميذ من "الوصم والتمييز" مع تفشي داء بوحمرون في المدارس
  • رئيس ثقافة النواب: وضع إجراءات لمنح تراخيص الأفلام العالمية.. وجهة مختصة وفقًا لـالشباك الواحد
  • رينو ميجان أوتوماتيك بـ 250 ألف جنيه
  • تفاصيل تقديم تظلمات الشهادة الإعدادية بالقاهرة 2025 والإجراءات المطلوبة
  • روسيا: كنا على وشك استكمال مشاريع طاقة مهمة في العراق لكن أحداث 2004 أدت لتعليقها- عاجل
  • تفاصيل موافقة "تشريعية النواب" على اتفاقية مصر والإمارات لنقل المحكوم عليهم بعقوبات سالبة للحرية
  • ناشئي الأهلي يفوز على بروكسي بهدف دون رد
  • الزمالك 2005 يفوز على بتروجيت في بطولة الجمهورية للشباب
  • الزمالك 2005 يهزم بتروجيت 2-1