مجلس الحرب الإسرائيلي يجتمع الليلة لبحث صفقة تبادل المحتجزين
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
ذكر إعلام إسرائيلي أن مجلس الحرب يجتمع الليلة لبحث صفقة تبادل المحتجزين، وخطة الشاباك لعودة العمال الفلسطينيين إلى داخل الخط الأخضر،وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
دبلوماسي لبناني: المقاومة أجبرت إسرائيل على إخلاء أكثر من 150 ألف مستوطن في الشمال أفعال إسرائيل ضد “الأونروا” خطة معدة مسبقًا.. رئيس المرصد الأورومتوسطي يكشف المقاومة الفلسطينية: أي هجوم للعدوان على رفح يعني نسف مفاوضات تبادل الرهائن
وفي سياق آخر، أكدت وسائل إعلام فلسطينية نقلًا عن مصدر قيادي في حركة "حماس"، اليوم الأحد، إن أي هجوم للجيش الإسرائيلي على مدينة رفح يعني نسف مفاوضات تبادل الرهائن والأسرى.
وكشفت صحيفة "القدس"، مساء اليوم الأحد، عن مصدر قيادي بالحركة، أن أي هجوم للجيش الإسرائيلي على مدينة رفح، الواقعة جنوبي قطاع غزة يعني نسف مفاوضات التبادل بين الطرفين.
وأكد القيادي بحركة حماس أن "بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، يحاول التهرب من استحقاقات صفقة التبادل، بارتكاب إبادة جماعية وكارثة إنسانية جديدة في رفح".
وأكد القيادي بحركة حماس أن "بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلي، يحاول التهرب من استحقاقات صفقة التبادل، بارتكاب إبادة جماعية وكارثة إنسانية جديدة في رفح".
وشدد على أن "ما لم يحققه نتنياهو وجيشه خلال أكثر من أربعة أشهر، لن يحققه مهما طالت الحرب".
وكان بنيامين نتنياهو قد طلب تعبئة قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، تمهيدًا للقيام بعملية عسكرية في مدينة رفح الفلسطينية، حيث ذكرت القناة الـ 13 الإسرائيلية أن نتنياهو يريد تعبئة قوات الاحتياط التي تم تسريحها في الآونة الأخيرة من قطاع غزة، بهدف القيام بعمل عسكري في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
ومن جهته، طالب رئيس الأركان، الجنرال هرتسي هاليفي، باتخاذ إجراءات سياسية قبل القيام بهذه العملية العسكرية الضخمة، خاصة مع محاولة إجلاء 1.3 مليون من السكان الفلسطينيين الموجودين في رفح، حيث يتطلب هذا الإجراء تنسيق المستوى السياسي مع الجانب المصري.
ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي بارز - لم تذكر اسمه - أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية أقرب عن أي وقت مضى.
ويشار إلى أن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، حذر من التبعات "الخطيرة" لاستهداف إسرائيل لرفح في قطاع غزة، لافتًا إلى أن "النوايا الإسرائيلية" بفرض واقع النزوح مكشوفة.
واختتم البيان، مشيرًا إلى أن "رموزًا في الحكومة الإسرائيلية لم يخفوا نوايا التهجير والترحيل للسكان، بل وإعادة المستوطنات الإسرائيلية إلى القطاع، بما يجعل التحرك الدولي في هذه المرحلة ضرورة للحيلولة دون وقوع كارثة تزيد من تصعيد الأوضاع واشتعالها على مستوى الإقليم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إعلام إسرائيلي إسرائيل العمال الفلسطينيين الشاباك مجلس الحرب مدینة رفح قطاع غزة فی رفح
إقرأ أيضاً:
أسيرتان إسرائيليتان سابقتان: حكومتنا خانت المحتجزين في غزة
#سواليف
اتهمت #أسيرتان سابقتان الحكومة الإسرائيلية بخيانة #المحتجزين في قطاع #غزة، وأكدتا أن التأخر في إبرام #صفقة يعني احتمال مقتل مزيد من #الأسرى_الإسرائيليين، وفق ما نقلته عنهما صحيفة معاريف اليوم الأحد.
وقالت الأسيرتان إن التأخر في إبرام #صفقة_تبادل “إفلاس أخلاقي كامل للدولة وخيانة وعار سيلاحقها”، وفق وصفهما، وأشارتا إلى أن كل يوم يمر يرتفع معه احتمال وفاة مزيد من المحتجزين، لا سيما أن الظروف تزداد سوءا في قطاع #غزة.
وأوضحت إحداهما أن ظروف احتجازها في الشهرين الأولين من #الحرب على قطاع غزة كانت جيدة وأنها لم تشعر حينها أن حياتها مهددة، لافتة إلى أن إسرائيل لم تترك شيئا يمكن أن يمنحه المقاتلون في غزة للأسرى، وفق تعبيرها.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالانت 2024/11/24وأمس السبت، أعلن المتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة مقتل أسيرة إسرائيلية جراء العدوان الإسرائيلي على شمال قطاع غزة، مؤكدا أن على سلطات الاحتلال الاستعداد للتعامل مع مشكلة اختفاء جثث أسراها.
ويقدر الجيش الإسرائيلي عدد المحتجزين المتبقين في قطاع غزة بنحو 97، بينهم 34 يقول إنهم ماتوا، في حين لم تصرح فصائل المقاومة الفلسطينية عن عدد الأسرى الإسرائيليين لديها، لكنها أعلنت مرات عدة عن مقتل بعضهم جراء عدوان الاحتلال.
يذكر أنه في نوفمبر/تشرين الثاني 2023 أطلقت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) سراح 81 أسيرا إسرائيليا في هدنة إنسانية مؤقتة استمرت أسبوعا، مقابل إطلاق إسرائيل سراح أسرى فلسطينيين.