فرصة ذهبية للشباب..تعديل سن التقدم لوظائف الحكومة إلى 40 عامًا: جهز أوراقك الآن
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
شهدت الفترة الماضية تقدم عدد كبير من النواب بتشريعات، حيث تسعى هذه التشريعات إلى تعديل سن المتقدم لوظائف الحكومة ل 40 عاما، حيث أكدت النائبة آمال عبد الحميد عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب أن هناك العديد من الدول المتقدمة في كافة أنحاء العالم تسمح لمن تجاوزوا الـ 50 عاما بالتقدم لوظائف الحكومة الشاغرة، خاصة الوظائف التي تتطلب مؤهلات وخبرات معينة لا تتواجد في حديثي التخرج، وسوف نعرض لكم في هذا المقال كل ما يخص تشريعات تعديل سن المتقدم لوظائف الحكومة.
وضحت النائبة آمال عبد الحميد في تصريحات لها إن مشروع قانون تعديل سن المتقدم في مسابقات الحكومة إلى 40 عاما سوف يعمل على تلبية رغبات الكثير من شباب مصر الذين حصلوا على الكثير من الشهادات العلمية، ولكن السن المعلن في الكثير من المسابقات التي تم الإعلان عنها من قبل الجهاز المركزي للتنظيم أصبح عائق بالنسبة لهم.
أضافت آمال عبد الحميد عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب أيضا أن جميع مسابقات الحكومة تشترط ألا يزيد سن المتقدم على 30 عاما، وهذا يجعل الكثير من الشباب الذين تخطت أعمارهم الـ 35 عاما عدم المشاركة في هذه المسابقات على الرغم من أن معظمهم يتميزون بالكفاءة والخبرة لأنهم عملوا في مجالات متعددة في القطاع الخاص، واكتسبوا الكثير الخبرات من بعض الشركات والمؤسسات وإذا تم تعديل سن التقدم للوظائف سوف يتيح لهم الفرصة ويحققون فيها نجاحات كبيرة لا يقدر على فعلها حديثي التخرج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف وظائف حكومية سن المتقدم لوظائف الحكومة لوظائف الحکومة سن المتقدم الکثیر من تعدیل سن
إقرأ أيضاً:
السنيورة: بالوجوه والكفاءات التي تضمها الحكومة الجديدة يمكن إنجاز الكثير
هنأ الرئيس فؤاد السنيورة اللبنانيين بتشكيل الحكومة الجديدة "برئاسة القاضي الدولي الأخ والصديق الدكتور نواف سلام"، وقال في بيان: "حكومة، تعد ان شاء الله ، بكفاءات أعضائها وبهممهم وتضامنهم، وعملهم الدؤوب والتعاون المثمر مع فخامة الرئيس، بتحقيق إنجازات يتطلع اليها اللبنانيون بعد اكثر من عقد من التعطيل والتهديم والاعاقة والمراوحة".
أضاف: "هذه الحكومة امامها الكثير لتقوم به اذ وكما ذكر رئيسها، فان هناك أمورا عديدة عليها ان تقوم بها من اجل تحقيق الانسحاب الإسرائيلي، والعمل على تطبيق القرار 1701، وفي ضوء تطبيق التفاهمات التي تم التوصل اليها بشأن تطبيق هذا القرار، بكافة مندرجاته، وكذلك العمل على استعادة الدولة لسلطتها الكاملة والحصرية على كامل الأراضي اللبنانية، ومن ثم استعادة الثقة بين المواطنين والدولة ومع الاشقاء العرب والاصدقاء في العالم، والعمل على بدء ورشة الإصلاح بكافة وجوهه الوطنية والسياسية والإدارية والاقتصادية والمالية، والحرص على احترام الدستور واستكمال تطبيق اتفاق الطائف، والعمل على إعادة الاعمار".
وختم: "هذه الحكومة، حكومة الإصلاح والإنقاذ، بالوجوه والكفاءات التي تضمها، يمكنها انجاز الكثير ان شاء الله، فلبنان بحاجة لكل شيء الان، وكل الأمور والقضايا أولوية وكل شيء ممكن مع توفر الإرادة والعزيمة والشجاعة، فالف مبروك لكل اللبنانيين".