هل هناك أشخاص معرضون للحسد أكثر من غيرهم؟.. عالم أزهري يوضح
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
كشف الشيخ عيد إسماعيل، أحد علماء الأزهر الشريف، هل هناك أشخاص عرضة للحسد أكثر من غيرهم، منوها بأن ربط الشخص بين أي مشكلة أو أزمة يتعرض لها وبين الحسد خطأ كبير.
وزيرة الصحة الفلسطينية: قطاع غزة يشهد كارثة صحية وبيئية ومجاعة محققة أول تعليق لـ مصر على الهجوم الإرهابي في الصومال الحماية من الحسدوقال إسماعيل، خلال لقاء خاص ببرنامج "دنيا ودين" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إن كل ما يتعرض له الإنسان في حياته هو مقدر عند الله، ولكن ينبغي أن نحصن أنفسنا وأولادنا ونأخذ حذرنا من الأشخاص المعروف عنهم الحسد.
ونوه بأن استخدام الأحجار للحماية من الحسد ليس فيه شيىء، مضيفا: "الأحجار لن تنفعنا أو تضرنا من دون الله، مينفعش نعتقد من داخلنا أن الحجر هو من يمنع الحسد"، موضحا أن الذي يمنع الحسد قراءة المعوذتين وسورة الإخلاص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحسد الازهر الشريف علماء الأزهر الشريف فضائية ten الأحجار
إقرأ أيضاً:
أزهري: حسن الخلق يجعل المسلم قريبا من الله
أكد الشيخ محمود عويس عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن حسن الخلق يجعل المسلم قريبا من الله، وأن الله يظل حسن الخلق تحت عرشه يوم القيامة.
وأضاف عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى، أن حسن الخلق يأتي من الأسرة والبيت، وأن الطفل يتعلم حسن الخلق من أسرته، فتعامل الأب والأم مع بعضهما، ومع الجيران ينعكس على الأطفال.
ولفت إلى أن هناك فارقا كبيرا بين التربية والرعاية، فالتربية أهم من الرعاية، فبعض الآباء يقولون " جبت لأولادي ودخلت أولادي أحسن المدارس" ولكن لا يقول قمت بتربية أولادي على كذا…...
وأشار إلى أن الرسول الكريم لم يقل من أكثركم صومًا ولا صلاة سيكون قريبا مني يوم القيامة، ولكن الرسول الكريم قال من أحسنكم خلقًا، فالصلاة دون خلق، والحج دون خلق لن يكون له قيمة.
وأوضح أن الأسرة عليها عامل كبير في تربية الأطفال على الأخلاق، وأن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، جاء بالأخلاق.