كشف الشيخ عيد إسماعيل، أحد علماء الأزهر الشريف، هل هناك أشخاص عرضة للحسد أكثر من غيرهم، منوها بأن ربط الشخص بين أي مشكلة أو أزمة يتعرض لها وبين الحسد خطأ كبير.

وزيرة الصحة الفلسطينية: قطاع غزة يشهد كارثة صحية وبيئية ومجاعة محققة أول تعليق لـ مصر على الهجوم الإرهابي في الصومال الحماية من الحسد

وقال إسماعيل، خلال لقاء خاص ببرنامج "دنيا ودين" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأحد، إن كل ما يتعرض له الإنسان في حياته هو مقدر عند الله، ولكن ينبغي أن نحصن أنفسنا وأولادنا ونأخذ حذرنا من الأشخاص المعروف عنهم الحسد.

ونوه بأن استخدام الأحجار للحماية من الحسد ليس فيه شيىء، مضيفا: "الأحجار لن تنفعنا أو تضرنا من دون الله، مينفعش نعتقد من داخلنا أن الحجر هو من يمنع الحسد"، موضحا أن الذي يمنع الحسد قراءة المعوذتين وسورة الإخلاص.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الحسد الازهر الشريف علماء الأزهر الشريف فضائية ten الأحجار

إقرأ أيضاً:

مؤسس الحضرة : تأثرت بالنقشبندي .. ونقلت الإنشاد من المسجد إلى المسرح.. فيديو

كشف نور ناجح، مؤسس فرقة الحضرة للإنشاد الديني، عن رحلته الروحية التي قادته من عالم الموسيقى إلى الإنشاد الديني، موضحًا أنه تأثر بأصوات عمالقة التلاوة مثل الشيخ محمد رفعت، والإنشاد الديني مثل نصر الدين طوبار، والشيخ سيد النقشبندي، الذين تركوا بصمة واضحة في وجدانه منذ الطفولة.

وأوضح نور ناجح في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه كان يستمتع بالعزف والتلحين، لكن نقطة التحول الحقيقية جاءت عندما بدأ حضور حضرة الطريقة الخيرية كل ثلاثاء بمسجد السيدة زينب، وهو ما جعله يتقرب إلى الله أكثر، خاصة في ظل وجود خطاب ديني كان يراه منفرًا في ذلك الوقت.

وأضاف نور ناجح، قائلاً : "كنت أؤمن بأن الموسيقى مثل أي شيء آخر، فيها الحلال والحرام حسب استخدامها، لكنني كنت بحاجة للروحانيات، فالإنسان يحتاج إلى التوازن بين العقل والجسد والروح، وأفضل وسيلة لراحة الروح هي ذكر الله".

وأكد نور ناجح، على أن المديح النبوي يحمل تأثيرًا روحانيًا قويًا، حيث لاحظ أن الجميع، من البسطاء إلى كبار المسؤولين، يتأثرون بشدة عند سماع مديح النبي ﷺ، مما دفعه للتساؤل عن سر هذا التأثير العاطفي، ليكتشف أن محبة النبي تقود الناس إلى القرب من الله، وأن الإنشاد الديني يلمس القلوب بعمق.

وأضاف أنه سعى لتطوير فكرة الإنشاد الديني من خلال نقل فكرة المدح من المسجد إلى المسرح، ليصل إلى جمهور أوسع، مشيرًا إلى أن آخر فقرة في حفلاته تخصص دائمًا للذكر والمديح بدون موسيقى، حيث يشارك الجمهور في أجواء روحانية خالصة، ومن هنا جاءت فكرة "الحضرة"، التي أصبحت علامة مميزة في عالم الإنشاد الديني.

مقالات مشابهة

  • هل هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد؟.. مفتي الجمهورية يجيب| فيديو
  • الاعيسر: كانت الوزارة تضم أكثر من 780 موظفا وموظفة ولا يتجاوز عدد المداومين حاليا في بورتسودان بضعة أشخاص فقط
  • مؤسس الحضرة : تأثرت بالنقشبندي .. ونقلت الإنشاد من المسجد إلى المسرح.. فيديو
  • «عالم أزهري» يقلب الموازين: فلوس لعيبة الكرة حرام
  • هل هناك علاقة وثيقة بين الصوم والزهد؟.. مفتي الجمهورية يجيب
  • هل هناك كفارة للجماع في صيام القضاء؟..دار الإفتاء تحسم الجدل
  • خطيب مسجد المشير: الشهداء أعلى مكانة من غيرهم يوم القيامة.. فيديو
  • دعموش: ما يتعرض له لبنان من ‏احتلال واعتداءات ‏هدفه الضغط لاستدراجه نحو التطبيع
  • «عالم أزهري»: النبي كان يحب الفأل الحسن وينهى عن التشاؤم
  • خير وأحب إلى الله.. عالم أزهري يكشف الصفات المقصودة بـ المؤمن القوي