شاهد .. شيء من التراث اليمني الاصيل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
وقال العزي في تدوينه له على منصة "اكس" (ميدانْيِه)بتسكين النون وكسرالياءوفي الموروث (ميدانيه يارفيق السيف ميدانية)وأصلها أن القدامى كانوا يتنادون للنزال بالاسم وكانت مقاتلةاليمن-تصحب في صفها من يقرع الطبول فإذا نودي أحدهم برز متمايلا ع/وقعها والمقطع يحكي بعضا مماتم حفظه من طرق استجابةالمقاتل عندسماع إسمه
شيءمن التراث
(ميدانْيِه)بتسكين النون وكسرالياءوفي الموروث (ميدانيه يارفيق السيف ميدانية)وأصلها أن القدامى كانوا يتنادون للنزال بالاسم وكانت مقاتلةاليمن-تصحب في صفها من يقرع الطبول فإذا نودي أحدهم برز متمايلا ع/وقعها والمقطع يحكي بعضا مماتم حفظه من طرق استجابةالمقاتل عندسماع إسمه pic.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
الشارقة تدشّن نصباً تذكارياً لفن "العيّالة"
دشّن معهد الشارقة للتراث، أمس، بمقره نصبًا تذكاريًا لفن "العيّالة، بحضور الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس المعهد، إلى جانب نخبة من موظفي المعهد وعدد من المهتمين بالتراث والفنون الشعبية.
ويجسّد النصب التذكاري رمزية "العيّالة" كأحد أعرق الفنون الشعبية في دولة الإمارات، التي تتوارثها الأجيال باعتبارها رمزا للهوية الوطنية والتلاحم الاجتماعي، حيث يعد هذا الفن أحد أبرز مكونات التراث الإماراتي الموثّق ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو.
حماية التراث الشعبيوأكد الدكتور عبدالعزيز المسلم أن حماية التراث الشعبي والحفاظ على استدامته هو جزء من رؤية إمارة الشارقة بتوجيهات الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الذي أولى التراث الثقافي اهتمامًا استثنائيًا، وساهم في ترسيخ مكانة الشارقة منبراً عالمياً للحفاظ على التراث الإنساني.
وقال إن "هذا الفن تجاوز المحلية ليحظى باعتراف عالمي بعد إدراجه ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي في منظمة اليونسكو، ما يعكس أهميته كجزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية لدولة الإمارات، ويمثل التزامنا بمواصلة الجهود لتعريف العالم بثراء تراثنا الشعبي، ونقله إلى الأجيال القادمة بطرق إبداعية ومعاصرة".
وأشار إلى أن تدشين النصب التذكاري لفن "العيّالة" يمثل محطة بارزة في مسيرة صون التراث الإماراتي، واحتفاءً بأحد أقدم وأهم الفنون الشعبية التي تعكس روح الأصالة والتلاحم المجتمعي، موضحاً أن "العيّالة" ليست مجرد أداء تراثي، بل هي تجسيد حي لقيم الفخر والكرامة والانتماء وهي فن يحاكي تاريخ مجتمعنا الإماراتي، ويعبر عن تلاحمه وتكاتفه، حيث توارثت الأجيال هذا الفن العريق الذي كان ولا يزال جزءًا أساسيًا من وجداننا الوطني، ورمزًا لوحدة الصف والقوة والتآزر الاجتماعي.