صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد إصابة 41 شخصًا في انفجار غامض هز وسط جوهانسبرغ، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أسفر الانفجار الغامض عن إصابة 41 شخصًا، بينهم اثنان في حالة حرجة وتسعة إصاباتهم خطيرة و30 طفيفة.أدى انفجار هز وسط .، والان مشاهدة التفاصيل.

إصابة 41 شخصًا في انفجار غامض هز وسط جوهانسبرغ

أسفر الانفجار الغامض عن إصابة 41 شخصًا، بينهم اثنان في حالة حرجة وتسعة إصاباتهم خطيرة و30 طفيفة.

أدى انفجار هز وسط جوهانسبرغ في وقت الذروة الأربعاء ولم تعرف أسبابه حتى الآن إلى إصابة 41 شخصًا بجروح وإحداث دمار كبير في شارع رئيسي، وفق ما ذكر مسؤولون.

وكانت خدمات الطوارئ قد أفادت في البداية أن السبب وراء الانفجار تسرب للغاز، لكن شركة "إيغولي" المسؤولة عن شبكة أنابيب الغاز تحت الأرض استبعدت ذلك.

وقالت الشركة في بيان إنه "من غير المرجح" أن يكون الانفجار الذي تسبب في تشقق مدرج مطار وانقلاب سيارات "ناجمًا عن خط أنابيب غاز أو تسرب".

وأضافت: "لم تشهد شبكتنا أي انخفاض في الضغط، ما يشير إلى أن أنابيب الغاز سليمة. ولا يزال عملاؤنا في المنطقة يتلقون الغاز دون انقطاع".

واعتبر بانيازا ليسوفي رئيس وزراء مقاطعة غوتينغ التي تضم جوهانسبرغ وبريتوريا أن "عدم سقوط وفيات هو معجزة".

وأسفر الانفجار الغامض عن إصابة 41 شخصًا، بينهم اثنان في حالة حرجة وتسعة إصاباتهم خطيرة و30 طفيفة، وفق ليسوفي.

وقال ليسوفي إن تحقيقًا أوليًا أُجري لم يكشف عن سبب الانفجار، لكنه أكد أن "الوضع تحت السيطرة تمامًا".

وأضاف أن الخبراء "سيحصلون على الصورة الكاملة ويقدمون لنا النصح"، مشيرًا إلى أن "الدمار كبير، والوضع سيئ. لقد حدث الأمر في وقت الذروة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

لغز في أعماق الأرض.. اكتشاف غامض يحيّر العلماء ويعيد كتابة تاريخ الكوكب!

سويسرا – يدرس العديد من الباحثين الفضاء العميق بنجاح، بينما يحاول آخرون فهم الأسرار التي تخفيها الأرض تحت سطحها الصلب.

 وفي تطور مثير، استفاد علماء الجيوفيزياء السويسريون في دراسة جديدة من قوة أحد أجهزة الكمبيوتر العملاقة، واكتشفوا شيئًا لم يتوقعوا رؤيته أبدًا.

وفقًا لعلم الجيولوجيا، ينقسم سطح الأرض الصلب (الغلاف الصخري) إلى صفائح عملاقة تتحرك باستمرار، مما يتسبب في الانجراف القاري كل 400-600 مليون سنة، حيث تتجمع كتل اليابسة ثم تتباعد عن بعضها البعض مرة أخرى. والأرض الآن في منتصف دورة: المحيط الأطلسي يتوسع بضعة سنتيمترات كل عام، بينما المحيط الهادئ، على العكس، يتقلص وسيختفي تمامًا في يوم من الأيام. وستندمج آسيا مع أمريكا، وسوف تنضم إليهما أستراليا والقارة القطبية الجنوبية.

ويشير الجيولوجيون إلى أن سمك الألواح التكتونية يختلف؛ ففي القشرة القارية يبلغ متوسط سمكها 40 كيلومترًا، بينما يصل متوسط سمك القشرة المحيطية إلى 6-7 كيلومترات. وعند التقارب، تغوص الصفيحة الأرق تحت الصفيحة الأكثر سمكًا وتذوب في الوشاح، في منطقة تُعرف باسم “منطقة الاندساس”. وأشهر مثال على ذلك هو “حلقة النار” في المحيط الهادئ، وهي شريط من النشاط البركاني يمتد عبر هاواي، وكامتشاتكا، وكاليفورنيا، ومناطق أخرى.

قرر الجيولوجيون من المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا، بالتعاون مع زملائهم من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، دراسة تركيب وشاح الأرض باستخدام طريقة غير مباشرة. وذلك من خلال قياس سرعة انتشار الموجات الزلزالية الناتجة عن الزلازل، حيث يعتمد هذا المؤشر على كثافة وخصائص المادة التي تمر من خلالها الاهتزازات. وبهذه الطريقة، حصل العلماء على ما يشبه صورة الموجات فوق الصوتية للبنية الداخلية للأرض، وكشفوا عن أجزاء من الصفائح التكتونية المحيطية التي غمرها الوشاح بعد اصطدامها بقشرة قارية سميكة في مناطق الاندساس.

لكن الدراسات السابقة لم تكشف عن أي مفاجآت. أما في الدراسة الجديدة، فقد استخدم الباحثون موجات مختلفة سمحت لهم بالحصول على كميات هائلة من البيانات، والتي عُولجت باستخدام كمبيوتر سويسري عملاق. وكشفت النتائج عن وجود كتل شبيهة بأجزاء من صفائح الغلاف الصخري المغمورة في أماكن غير متوقعة، مثل المنطقة الواقعة تحت المحيط الهادئ الغربي، رغم عدم وجود مناطق اندساس معروفة هناك وفقًا للتاريخ الجيولوجي الحديث.

ويوضح توماس شوتن، الباحث في معهد زيوريخ: “بفضل النموذج الجديد عالي الدقة، يمكننا رؤية مثل هذه الشذوذات في كل مكان في وشاح الأرض. لكننا لا نعرف بالضبط ما هي أو من أي مادة تتكون.”

ويشبّه البروفيسور أندرياس فيشتنر هذا الاكتشاف بقيام أخصائي موجات فوق صوتية باستخدام جهاز متطور واكتشاف شريان في مكان غير متوقع، مثل الأرداف.

حاليًا، لا يستطيع العلماء سوى التكهن بطبيعة هذه الكتل. وفقًا لإحدى النظريات، قد تكون هذه الكتل بقايا صفائح غارقة، بينما تشير نظرية أخرى إلى أنها مواد قديمة غنية بالسيليكون، محفوظة في الوشاح منذ تشكله قبل حوالي أربعة مليارات سنة. وهناك نظرية ثالثة تقترح أنها كتل من الصخور الغنية بالحديد، تجمعت نتيجة حركة المواد المنصهرة.

ويؤكد الباحثون أن الإجابة على هذه الأسئلة تتطلب استخدام أساليب جديدة في البحث للحصول على معلومات أكثر دقة.

المصدر: نوفوستي

مقالات مشابهة

  • سقط عليه كابل كهرباء.. اشتعال النيران في خط الغاز بأكتوبر
  • إصابة 4 جنود إسرائيليين في انفجار عبوة ناسفة بـ جنين
  • ألمانيا: مصرع رجلين جراء انفجار في موقع تابع لشركة بوش
  • انفجار في موقع لشركة بوش بألمانيا
  • تركيا.. انفجار بفندق في سيفاس يسفر عن إصابات
  • سعد لمجرد يطرح أغنية جديدة غدًا
  • حقائق-تفاصيل عن مد خط أنابيب الغاز الروسي المزمع مده إلى إيران
  • إصابة 4 فلسطينيين برصاص الاحتلال و3 أطفال جراء انفجار جسم في جنوب غزة
  • إصابة أربعة أطفال في انفجار جسم من مخلفات الاحتلال وإطلاق نار بمدينة رفح
  • لغز في أعماق الأرض.. اكتشاف غامض يحيّر العلماء ويعيد كتابة تاريخ الكوكب!