أعلنت شركة أريدُ عن طرح ثلاث باقات جديدة تزود الشركات بحلول مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات أعمالها.

وذكرت أريد أن العملاء سيتمكنوا من اختيار الباقة العادية بسعر مناسب، والتي تشمل مكالمات ورسائل نصية وسرعة البيانات اللازمة لإبقائهم على اتصال.

كما يمكن للشركات التي تحتاج إلى سرعة بيانات أعلى ودقائق اتصال ورسائل نصية أكثر اختيار الباقة المتقدمة.

أما بالنسبة "للمستخدمين الأكثر استخداماً للاتصالات"، فقد صممت "أريدُ" باقة بريميوم، لتضمن للعملاء الاستمتاع بسرعة بيانات أعلى مع الحماية، ودقائق مكالمات غير محدودة، ورصيد رسائل نصية، وتجربة سلسة للعملاء الذين يعتمدون بشكل كبير على أجهزة الجوال أثناء العمل والترفيه.

ويمكن للعملاء من الشركات الاستفادة من الخيارات الإضافية التي تقدمها "أريدُ"، بما في ذلك تعزيز أرصدة البيانات والمكالمات المحلية، فضلاً عن المكالمات الدولية إلى وجهات مختلفة. كل ذلك إلى جانب ميزة "مكالمات المنطقة الدولية" الرائدة، والتي تتيح للعملاء مرونة تخصيص الدقائق لمكالماتهم إلى الوجهات الدولية المفضلة.

وتعليقاً على إطلاق الباقات الجديدة، قال ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات، في أريدُ قطر: "يهدف الحل الذي يتيح للعملاء تصميم باقاتهم الخاصة ضمن خدمة أعمالي للجوال إلى دعم الشركات بجميع أحجامها من خلال تمكينها من تخصيص باقات الجوال وتحقيق أهداف مشاريعها. وإن التزامنا بتلبية الاحتياجات الفريدة لعملائنا من الشركات تتميز بسهولة الاستخدام من حيث الخدمة الذاتية، والأسعار التنافسية، والراحة التي يوفرها خيار ‘صمم باقتك الخاصة" للعملاء الذين تتطور احتياجاتهم مع إنشاء شركاتهم ونمو أعمالهم". 

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر أريد باقات الأعمال

إقرأ أيضاً:

مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تطلق مبادرة توطين “مهنة معلمي التربية الخاصة”

تواصل مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم جهودها الرامية لتطوير قطاع العمل في مجال أصحاب الهمم لدعم هذه الفئة من خلال توفير كافة الإمكانيات اللازمة لتوطين المهن التخصصية بشكل فعال، ومنها “مهنة معلمي التربية الخاصة”، وذلك بالتعاون مع الجهات المعنية في الدولة.

وتدعم مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم في هذا الإطار عملية التوظيف والتعليم والتدريب والتأهيل لعدد من المواطنين الذكور الباحثين عن عمل من خلال برنامج دراسي متكامل يستمر لمدة أربع سنوات متتالية.

وتعدُّ هذه المبادرة واحدة من أهم المبادرات الوطنية الداعمة للجهود التي تبذلها حكومة الإمارات في ملف التوطين، حيث تشكِّل خطوةً رائدةً لجذب واستقطاب الكوادر المواطنة في مجال التربية الخاصة، وتوفير فرص العمل للشباب المواطنين في قطاعات غير تقليدية، خارجة عن القطاعات المستهدفة في الخطة الإستراتيجية للحكومة.

وكشفت المؤسسة أنه يعمل لديها في الوقت الحالي نحو 161 معلم تربية خاصة من المواطنين، مؤكدة أن هناك خطط مستقبلية لرفع هذا العدد في المستقبل، وذلك من خلال قيامها بإبرام شراكات واتفاقيات مع المؤسسات المعنية في الدولة لتعليم وتدريب المعلمين المواطنين في مجال التربية الخاصة بحيث يتم تأهيلهم بشكل متكامل، أما بشأن الطلاب الجامعيين المبتعثين فعددهم الآن 30 طالباً من الذكور على مقاعد الدراسة في تخصص التربية الخاصة وتمت مباشرة العمل لأحد الطلاب من المبتعثين.

وتعتبر جامعة الإمارات العربية المتحدة، ودائرة التمكين الحكومي في أبو ظبي، وهيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية، من أهم الشركاء الإستراتيجيين لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم.

وبموجب علاقات الشراكة المبرمة بين الجهات الأربعة تقوم جامعة الإمارات باختيار وتسجيل الطلاب ممَّن استكملوا الخدمة الوطنية، من قائمة المرشحين المقدَّمة من الهيئة، والذين سيلتحقون بالبرنامج الدراسي “مدرس متخصِّص تربية خاصة” وفقاً للمعايير التي تضعها الجامعة بالتنسيق مع مؤسَّسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وتوفير تقارير دورية للهيئة، وللمؤسَّسة، وتزويدهما بخطة البرنامج الدراسي، على أن يكون مطابقاً لمعايير ومتطلبات المؤسَّسة بشأن مهنة مدرس متخصِّص تربية خاصة.

ويركِّز التخصُّص الفرعي لطلبة البرنامج على الإعاقات الذهنية، والتوحُّد، ومتعددي الإعاقة، كما تنسق الجامعة مع المؤسَّسة بشأن التدريب الميداني للطلاب في مواقع عدة، لاكتساب خبرات متنوعة، فيما تقدِّم الجامعة تدريبات ثرية وعملية للمواضيع التي لا يتضمَّنها البرنامج الدراسي الاعتيادي.

وتقوم دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي بتزويد الجامعة والمؤسَّسة بقائمة أسماء الراغبين والمرشحين، من المواطنين المسجلين في قاعدة بيانات الدائرة، للالتحاق بالبرنامج الدراسي، ويُشترَط أن يكون المرشَّح مسجلاً لدى الدائرة، وذلك لتسهيل عملية إختياره ضمن مجموعة الدارسين، وبما يتلاءم مع متطلباتها.

وتتابع الدائرة أداء المتدربين طوال فترة التدريب، استناداً إلى التقارير الشهرية الواردة من الجامعة والمؤسَّسة للدائرة، إضافةً إلى متابعة إجراءات توقيع عقود التوظيف مع المتدربين بعد تخرُّجهم.

وتتحمَّل الدائرة إجمالي تكاليف المكافآت الشهرية للطلاب الدارسين، طوال مدّة الدراسة، وهي أربع سنوات، على أن تُسدِّد الدائرة هذه التكاليف للجامعة، وبالتنسيق معها.

وتلتزم مؤسَّسة زايد العليا لأصحاب الهمم باختيار الطلاب من الباحثين عن العمل، والمسجلين في قاعدة بيانات دائرة التمكين الحكومي، للالتحاق بالبرنامج، وفقاً للمعايير التي تضعها الجامعة، وللمتطلبات وحاجة الدائرة، وبما يتوافق مع احتياجات المؤسَّسة، وفق التوزيع الجغرافي لمواقع سكن المرشحين، وإعداد وتوقيع عقود التدريب مع الطلبة الدارسين، الذين يقع عليهم الاختيار للالتحاق بالبرنامج الدراسي، وتزويد الدائرة بصورة من تلك العقود، والمتابعة والإشراف على أداء المتدربين طوال فترة البرنامج التدريبي، إضافةً إلى توظيف الطلبة الدراسين خلال فترة لا تتجاوز 90 يوماً من تاريخ إنهائهم البرنامج الدراسي بنجاح، وتزويد الهيئة بأسمائهم بعد استكمال متطلبات الخدمة.

وتختصُّ هيئة الخدمة الوطنية بالتنسيق مع باقي الأطراف بشأن تحديد المستهدفين من أسماء الراغبين بالالتحاق في البرنامج ممَّن استكملوا متطلبات الخدمة، وبتبادل البيانات اللازمة مع الجامعة والدائرة والمؤسسة بشأن تحديد الراغبين لإلحاقهم بالبرنامج، والمُدد الزمنية المتوقَّعة لانتهاء الخدمة لدى الطرف الرابع، إضافة إلى المشاركة في توعية منتسبي الخدمة الوطنية وتشجيعهم على الالتحاق بالبرنامج.


مقالات مشابهة

  • ترامب يخفف القيود التي تحظر على الشركات الأمريكية رشوة مسؤولين أجانب
  • الوكالة الدولية تطلق مرصداً لقياس تأثير الذكاء الاصطناعي على الطاقة
  • لتلبية احتياجات المواطنين.. محطة تسمين ماشية بورسعيد تستقبل العديد من العجول
  • وزير الإنتاج الحربي: استغلال القدرات التصنيعية لتلبية احتياجات القطاعات المختلفة
  • من 54 لـ 80 خدمة.. المنيا تُوسع خدماتها التكنولوجية لتلبية احتياجات المواطنين
  • الهجرة الدولية: قلقون من المخاطر التي يواجهها المهاجرون في ليبيا
  • مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم تطلق مبادرة توطين “مهنة معلمي التربية الخاصة”
  • كهرباء غزة توفّر كابل كهربائي لتلبية احتياجات نقابة الصحفيين في خانيونس
  • زايد العليا لأصحاب الهمم تطلق مبادرة توطين مهنة معلمي التربية الخاصة
  • فاينانشال تايمز: الشركات الأوروبية تحذر من الغموض بشأن الرسوم الجمركية التي يفرضها ترامب