جريندو يعود إلى تدريب المغرب التطواني بعد أزمة نتائج
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلنت إدارة نادي المغرب التطواني، يومه الأحد الجاري، تعاقدها مع الإطار الوطني عبد اللطيف جريندو، لقيادة الفريق بعقد يمتد لموسم ونصف بأهداف مسطرة، خلفا للإسماعيلي العلوي المقال من منصبه.
وكان المغرب التطواني، قد أقال مدربه محمد الإسماعيلي العلوي من مهامه، بسبب النتائج السلبية التي لحقت بالفريق في الآونة الأخيرة، آخرها الهزيمة أمام أولمبيك آسفي بهدفين لهدف، في الجولة 17 من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.
وكان جريندو مدربا للمغرب التطواني سنة 2021، بعدما تم تعيينه من قبل الإدارة السابقة بقيادة رضوان الغازي، خلفا للإسباني أنطونيو كوسانو، الذي انفصل معه أنذاك الفريق بسبب سوء النتائج، قبل أن يقدم استقالته شهر نونبر 2022، بعدما قضى 14 شهرا مع الحمامة البيضاء.
ويحتل حاليا المغرب التطواني المركز التاسع برصيد 20 نقطة، علما أنه حقق أربعة انتصارات، وخمس هزائم، مقابل تعادله في ثماني مباريات، خلال 17 لقاء لعبه في البطولة الاحترافية هذا الموسم.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية المغرب التطواني عبد اللطيف جريندو محمد الإسماعيلي العلويالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية المغرب التطواني المغرب التطوانی
إقرأ أيضاً:
اختبار حقيقي لمنتخبنا.. مدرب أنجولا: اللعب أمام صلاح ومرموش شيء مميز
تحدث بيدرو سواريس جونسالفيس، المدير الفني لمنتخب أنجولا عن التواجد مع منتخب مصر في بطولة كأس أمم إفريقيا المقبلة في المغرب.
وقال بيدرو سواريس جونسالفيس في حواره مع برنامج ستاد المحور مع الإعلامي خالد الغندور: "اللعب أمام لاعبين مثل محمد صلاح وعمر مرموش شيء مميز للاعبي منتخب أنجولا، هذا سيكون اختبارا حقيقيا لهم ولإمكانياتهم لأن هؤلاء يلعبون في المستوى الأول بالدوريات الأوروبية حاليًا، تحديدًا نجم نادي ليفربول صلاح هو رمز لكرة القدم الأفريقية في الفترة الأخيرة ونحن جميعا نحبه كثيرآ".
وأضاف مدرب أنجولا: "نحن لدينا 11 شهرًا من أجل الاستعداد لبطولة كأس أمم إفريقيا في المغرب لكننا لدينا أيضًا أهداف أخرى قبل هذه البطولة وهي التأهل إلى بطولة كأس العالم المقبلة لقد وصلنا إلى المرحلة الأخيرة في التصفيات".
واختتم حديثه قائلًا: "أعتقد أن المشهد في قمة كرة القدم الأفريقية لم يتغير كثيرًا بين العمالقة، غانا فقط لن تكون حاضرة في هذه البطولة ومن الواضح أن المغرب هو المرشح الأوفر حظاً بفضل قوته وكونه الفريق المضيف، لكن العديد من الفرق الأخرى يمكنها الوصول إلى اللقب".