وزير الشباب المصري: الاجتماع العربي للقيادات الشابة أبرز معاني اللحمة والتكامل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
دبي - وام
أكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة المصري، رئيس المكتب التنفيذي لوزراء الشباب والرياضة العرب في جامعة الدول العربية، أن مشاركات الوزراء العرب في الاجتماع العربي للقيادات الشابة استهدفت بالمقام الأول مشاركة الشباب العربي والاستماع لهم ودعم المبادرات الشبابية، مشيراً إلى أن الاجتماع أبرز معاني اللحمة والتكامل العربي وتعزيز دور اللغة العربية في الهوية الوطنية.
وأعرب الدكتور أشرف صبحي، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، عن فخره بالمشاركة في القمة العالمية للحكومات ضمن مجلس وزراء الشباب العرب، معرباً عن دعمه الدائم لجميع الأنشطة والفعاليات في البلدان العربية ومنها «الاجتماع العربي للقيادات الشابة».
وشدد الوزير المصري، على أهمية اللغة العربية والتي تربط البلدان العربية ببعضها البعض، والتأكيد على الدور الكبير لمركز الشباب العربي ودعم مبادراته من جانب الوزراء الشباب العرب، مؤكدا أهمية تلك النقاشات العربية من أجل وضع الرؤى والحلول للتحديات التي تواجه الشباب العربي.
وانطلقت اليوم فعاليات النسخة الثالثة من «الاجتماع العربي للقيادات الشابة»، بحضور 15 من الوزراء الشباب العرب، وأكثر من 20 صانع قرار، ورؤساء المؤسسات الشبابية وأكثر من 100 شاب من قادة مؤسسات العمل المجتمعي التنموي؛ وما يزيد على 32 متحدثاً في مختلف التخصصات والميادين.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة دبي وزارة الشباب والرياضة المصرية الاجتماع العربی للقیادات الشابة الشباب العرب
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم الفرنسى: التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الأجيال الشابة فى البلدين
قال فيليب بابتيست الوزير المكلف بالتعليم العالي لدى الجمهورية الفرنسية، أن الشراكات لها دور فى النماء الاقتصادي، العلوم والبحث يجب أن تثرى المناقشات حتى تزدهر الحقيقة.
أشار “بابتيست ” أن فرنسا تشارك منذ أمد بعيد فى تقدم العلوم وتشارك فى كل الثورات العلمية حتى نصل للحقيقة الحاسمة ، موضحا أن التعليم العالي يجب أن يظل كذلك حصن عالمى وهو المعنى الحقيقى للجامعات العالمية من خلال القيم التى تمثلها ولابد أن يخدم التقدم العلمى الانسانية جمعاء والعلاقات بين البلدين تذدهر فى هذا اللقاء.
وتابع فيليب بابتيست خلال فعاليات المؤتمر المصري الفرنسي في جامعة القاهرة أن التاريخ بين مصر وفرنسا ليس مستحدثا ولا جديد، مشيراً إلى زيارته للمتحف المصرى الكبير ونجد أن توطيد علاقتنا وتعزيز التعاون بين الجانبين ومنها الجامعة الفرنسية فى مصر وتوقيع المذكرة فى عام 2019 وقدمنا الدعم لاستقبال الجامعة العاملين والاساتذة والطلاب، موجها الشكر للعاملين على هذا الشأن.
وأضاف أن التعاون العلمى بين مصر وفرنسا لصالح الاجيال الشابة فى البلدين ، متابعاً يشهد على ذلك الاتفاقات التى سوف نقوم بابرامها بعد قليل، وهذه الجامعة سوف تحمل الالوان المعروفة للغة ومصر تثرى اللغة الفرنسية تحمل لواء الحب والمحبة بين البلدين، وهذا اللقاء سينمو من خلاله الابداع اذ يجب ان تكون المؤسسات التعليمية المصرية والفرنسية اطراف فاعلة على مستوى القارة وهذه طريقة للتبادل بين البلدين.