يورونيوز : قصف روسي ليلي على ميكولايف وأوديسا وأوكرانيا تستهدف القرم مجددًا
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد قصف روسي ليلي على ميكولايف وأوديسا وأوكرانيا تستهدف القرم مجددًا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أصيب 11 شخصًا في قصف ليلي روسي استهدف مدينتي ميكولايف وأوديسا الأوكرانيتين، وفق ما أفاد مسؤولون محليون في ساعة مبكرة من صباح .، والان مشاهدة التفاصيل.
قصف روسي ليلي على ميكولايف وأوديسا وأوكرانيا تستهدف...
أصيب 11 شخصًا في قصف ليلي روسي استهدف مدينتي ميكولايف وأوديسا الأوكرانيتين، وفق ما أفاد مسؤولون محليون في ساعة مبكرة من صباح الخميس.
وكتب الحاكم فيتالي كيم على تلغرام: "ضرب الروس وسط المدينة. اشتعلت النيران في مرآب ومبنى سكني مؤلف من ثلاثة طوابق".
وأضاف أن أربعة أشخاص بالغين وخمسة أطفال أصيبوا بجروح، دون أن يحدد حالتهم أو ما إذا كانوا في المبنى السكني.
وكان سلاح الجو الأوكراني قد أعلن في وقت سابق حالة تأهب جوي في ميكولايف وأوديسا ومناطق أخرى، مشيرًا إلى رصده إطلاق "صواريخ" باتجاه منطقة أوديسا.
وكتب رئيس بلدية المدينة أولكسندر سينكيفيتش على تلغرام قائلًا: "هناك حفرة كبيرة في الأرض بالقرب من مبنى سكني من ثلاثة طوابق"، مشيرًا إلى أن خدمات الطوارئ تعمل في الموقع.
وأضاف: "خمسة أبراج سكنية على الاقل أصيبت بأضرار".
وذكر أن النيران اشتعلت في "مرائب عدة" في عنوان آخر دون الخوض في التفاصيل.
وكتب أوليغ كيبر حاكم منطقة أوديسا أن "مدينة أوديسا تتعرض لهجوم"، دون أن يحدد طبيعته.
وأضاف: "حدث دمار في وسط أوديسا نتيجة هذا الهجوم الروسي"، متابعًا أن السلطات لديها معلومات عن "ضحيتين في المستشفى"، دون الخوض في التفاصيل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
موظفة في وزارة الإتصالات أمام التفتيش المركزي.. هذا ما فعلته وهكذا علّق الوزير
صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات المهندس جوني القرم بيان جاء فيه:
"يتم التداول عبر إحدى وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي بمقطع فيديو يوثّق تلاسناً بين إحدى الموظفات في وزارة الاتصالات وأحد مستشاري الوزير المهندس جوني القرم. وعليه، يهمّ المكتب الإعلامي للوزير توضيح ما يلي:
أولاً: إن الاشكال المتداول قديم، وقد سبق أن تم توضيح ملابساته سابقاً.
ثانياً: تعود أسباب الإشكال إلى امتناع الموظفة عن القيام بواجباتها الوظيفية، ورفضها الالتزام بإجراءات ضبط الدوام المعتمدة اي نظام البصمة الالكتروني الذي يُطبّق على جميع الموظفين، فضلاً عن رفضها وضع نظام تحديد الموقع (GPS) على المركبة المخصّصة لها من قبل الوزارة، والتي تبيّن أنها كانت تُستخدم من قبل والدها بصورة غير قانونية، مما يشكّل هدراً واضحاً للمال العام.
ثالثاً: إنّ ملف هذه الموظفة هو موضع متابعة قضائية أمام هيئة التفتيش المركزي، باعتبار أن المسائل الإدارية والوظيفية تُعالج عبر المسارات القانونية المختصة، وليس من خلال الترويج الإعلامي.