شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الشغور الرئاسي بحكم المؤجل إلى ما بعد نهاية الصيف، أصبح واضحاً أنَّ حرارة الطقس تتجاوز بدرجاتٍ حرارة الحراك السياسي محلياً وخارجياً لإنهاء الشغور الرئاسي الذي باتَ بحكم المؤجل إلى ما بعد نهاية .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشغور الرئاسي بحكم المؤجل إلى ما بعد نهاية الصيف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الشغور الرئاسي بحكم المؤجل إلى ما بعد نهاية الصيف

أصبح واضحاً أنَّ حرارة الطقس تتجاوز بدرجاتٍ حرارة الحراك السياسي محلياً وخارجياً لإنهاء الشغور الرئاسي الذي باتَ بحكم المؤجل إلى ما بعد نهاية فصل الصيف، خصوصاً وأنَّ الموفد الفرنسي جان إيف لودريان قد أرجأ زيارته المقرّرة إلى لبنان أسبوعين أو ثلاثة، ليكون قد أكملَ اتصالاته مع ممثلي اللجنة الخماسية واستمع إلى وجهة نظر كلٍّ منهم.

مصادر مواكبة للاتصالات التي يجريها لودريان كشفت لجريدة "الأنباء" أنَّ الدبلوماسي الفرنسي قرّر الالتقاء مع ممثلي اللجنة الخماسية كلّ بمفرده، للإطلاع منهم على جوهر المساعي التي قد تعتمد من قبلهم، وذلك بهدف المساعدة لانتخاب رئيس، وكان لودريان قد التقى في جدّة وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان وتباحث معه في حلّ الأزمة اللّبنانية، واصفاً الإجتماع بالناجح جداً.

المصادر أكدت أنَّ بن فرحان شجع لودريان للقاء بقية أعضاء اللجنة، لإطلاعهم على تصوره للحلّ، ممّا يشير بشكلٍ لافتٍ إلى تخلّي فرنسا عن دعمها لرئيس تيار المرده سليمان فرنجيه والبحث جدياً عن مرشح آخر يكون على مسافة واحدة من جميع الفرقاء، مع التهديد بفرض عقوبات على الجهات المعرقلة، لافتةً إلى أنَّ لودريان بعد الانتهاء من جولته على أعضاء اللجنة الخماسية، سوف يرفع تقريراً مفصلاً عن كلّ تحركاته للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لرسم صورة واضحة عن جولته المقبلة التي سيجريها مع المسؤولين اللّبنانيين، وما سيحمله من أفكار متقدمة على خط إنهاء الشغور الرئاسي، على أن يعود إلى لبنان في زيارة ثالثة في أيلول المقبل لرسم الصورة النهائية لانتخاب الرئيس.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تجدد معارك عنيفة بين الجيش و الدعم السريع في محيط القصر الرئاسي بالخرطوم

 

تجددت معارك عنيفة  بين الجيش وقوات الدعم السريع الجمعة وسط العاصمة الخرطوم بعد محاولات الجيش توسع عملياته العسكرية و التقدم إلى محيط القصر الرئاسي.

الخرطوم ــ التغيير

وتصدت قوات الجيش لهجوم من قبل الدعم السريع  شرقي محيط القيادة العامه مع استمرار عمليات القصف المدفعي من جانب الجيش نحو تمركزات الدعم وسط العاصمة،  في وقت  توغل فيه إلى شارع السيد عبد الرحمن محاولاً الوصول إلى وسط السوق العربي بالخرطوم.
فيما أعادت قوات الدعم السريع  نشر ارتكازاتها بمناطق متفرقة في شرق الخرطوم “شرق النيل” في محاولة لقطع تمدد الجيش وقوات دراع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل.

وانسحبت قوات الدعم السريع بصورة كبيرة من الخرطوم بحري إلى شرق النيل عقب تقدم الجيش و سيطرته على معظم محلية بحرى بعد استلائه على مصفاة الجيلى وفك الحصار عن سلاح الإشارة و القيادة العامة بالخرطوم.

 

الوسومالجيش الدعم السريع القيادة وسط الخرطوم

مقالات مشابهة

  • المجلس الرئاسي: المنفي ناقش مع غوتيرش التطورات الأخيرة في ليبيا
  • الأسود: المصالحة الوطنية مسؤولية البرلمان ولن ننتظر المجلس الرئاسي
  • الأسود: المصالحة الوطنية مسؤولية مجلس النواب ولن ننتظر المجلس الرئاسي
  • الأسود: المجلس الرئاسي لم يحقق أي تقدم في ملف المصالحة الوطنية
  • اللانينيا تسيطر على طقس الصيف.. وخبيرة أرصاد توضح تأثيرها
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي يلتقي نظيره المغربي والأمين العام للأمم المتحدة
  • إعلان الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل المجلس الرئاسي
  • تجدد معارك عنيفة بين الجيش و الدعم السريع في محيط القصر الرئاسي بالخرطوم
  • مصعب الجوير ضمن المستهدفين للاحتراف في أوروبا الصيف المقبل
  • وزير الموارد المائية: نعمل على بناء خزين مائي لمواجهة الصيف المقبل