رؤيا ترصد عمليات تحويل دوار المشاغل إلى اشارة ضوئية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
مراسل رؤيا: العمل يكون خلال ساعات متأخرة لتجنب الازدحامات
بدأت أمانة عمان الكبرى قبل 8 أيام بتحويل دوار المشاغل في منطقة طبربور - عمان إلى إشارة ضوئية مساء.
ونظرا لبدء المشروع فقد أغلقت أجزاء من الموقع، وأجريت تحويلات خلال ساعات العمل المقررة من الساعة العاشرة مساء وحتى السادسة صباحاً بشكل يومي ولمدة شهر.
اقرأ أيضاً : مهم من وزارة الصناعة والتجارة للأردنيين حول أسعار المواد التموينية في شهر رمضان
كاميرا رؤيا رصدت عمليات إزالة الدوار، حيث بين مراسل رؤيا أن الأعمال الإنشائية تشمل إزالة الدوار وتنظيم التقاطع بجزر وإشارات ضوئية.
وكان مدير دائرة عمليات المرور المهندس محمد جدوع قال إن الدوار القائم أصبح غير قادر على استيعاب عدد المركبات على التقاطع حيث سيتم استبداله بإشارة ضوئية تعمل بثلاثة أطوار.
وأضاف أن الأعمال ستكون ليلية لعدم التأثير على حركة السير بالموقع، إضافة إلى توفير جميع وسائل السلامة المرورية والشواخص التحذيرية والإرشادية بموقع الأعمال.
مراسل رؤيا أوضح أن العمليات الإنشاء تبدأ في ساعة متأخرة من الليل وذلك لتجنب الازدحامات المرورية، كما أن أمانة عمان تسارع إلى إنهاء المشروع خلال مدة أقصاها شهر من تاريخ البدء.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: امانة عمان أمانة عمان الكبرى اغلاق شارع مشروع
إقرأ أيضاً:
عمان تشارك في اجتماعات لجنة العلم والتنمية بجنيف
العُمانية: تشارك سلطنة عُمان في اجتماعات الدورة الثامنة والعشرين من أعمال لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، وتستمر حتى 11 أبريل الجاري بمدينة جنيف السويسرية.
وتركز أعمال الدورة الحالية على تنويع الاقتصادات في عالم يتسم بالرقمنة المتسارعة، واستشراف آفاق التكنولوجيا وتقييم آثارها من أجل التنمية المستدامة.
وأكّدت سلطنة عُمان في كلمتها خلال الاجتماع أن التعليم والتعلم والبحث العلمي والقدرات الوطنية في مقدمة الأولويات الوطنية لرؤية عُمان 2040 التي تقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة.
وذكرت أن الرؤية تتضمن عددًا من المؤشرات المبنية على اقتصاد المعرفة وتنمية المهارات والابتكار العالمي والاستثمار في رأس المال البشري والتقنية الحديثة والتحول الرقمي والرقي بمؤسسات التعليم العالي العمانية.
وأشارت إلى الاهتمام الذي توليه حكومة سلطنة عُمان بقيادة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ بالتعليم والبحثِ العلمي والابتكار وخدمة المجتمع، من خلال وضع العديد من السياسات والتشريعات، من أجل تطوير قطاع التعليم، وبناء قدرات مستدامة للبحثِ العلمي والابتكار في المؤسسات التعليمية؛ لتعزيزِ دورها المحوري في الإسهام في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.