العثور على جثمان امرأة مصرية في نهر الراين بسويسرا
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
عثرت الشرطة السويسرية على امرأة مصرية وتدعي مريم مجدي وتبلغ من العمر 27 عامًا، في نهر الراين في لاوفن أوهوايسن (ZH).
الجدير بالذكر أنها كانت مفقودة منذ نهاية شهر يناير.
وعلي الفور ألقت الشرطة القبض على زوجها وتم اعتقاله ولا تستبعد الشرطة بوجود طرف ثالث متورط في الجريمة وفاة المرأة في كانتون شافهاوزن.
وقالت المتحدث لشرطة كانتون شافهاوزن يوم السبت إن الشرطة عثرت على جثة المرأة هامدة على ضفاف نهر الراين بعد ظهر يوم الجمعة.
وأكد أن المشتبه به هو زوج المرأة البالغ من العمر 32 عاما ، وقد تم اعتقاله مساء الجمعة.
وصرحت الشرطة أن أسباب الجريمة تحت قيد التحقيق ، وسبب الوفاة غير واضح إلى هذه اللحظة .
وأوضحت التحريات أن المرأة كانت مفقودة منذ يوم الأربعاء من الأسبوع الماضي وأن أقارب الضحية قد أبلغوا الشرطة باختفائها وجاري التحقيق لمعرفة ملابسات وأسباب الجريمة.
المجني عليها مريم مجدي المجني عليها مريم مجدي المجني عليها مريم مجديالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مریم مجدی
إقرأ أيضاً:
سر اختيار البابا فرنسيس ضريحه في بازيليكا القديسة مريم العظمى بالفاتيكان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
البابا فرنسيس يخطو خطوة تاريخية بوضع ضريحه في بازيليكا القديسة مريم العظمى، ليصبح سابع بابا يُدفن في هذا المكان المقدس.
1- ضريح البابا نيقولاوس الرابع (1288-1292م)
يُعد البابا نيقولاوس الرابع أول بابا يُدفن في بازيليكا القديسة مريم العظمى، حيث وُلد في القرن الثالث عشر وكان معروفًا بجهوده في تعزيز وحدة الكنيسة.
2- ضريح البابا بيوس الخامس (1566-1572م)
البابا بيوس الخامس، الذي قاد الكنيسة في القرن السادس عشر، دفن في نفس المكان بعد فترة من البابوية التي تميزت بإصلاحات هامة في الكنيسة.
3- ضريح البابا سِكْسْتُس الخامس (1585-1590م)
البابا سِكْسْتُس الخامس الذي أُثني على إصلاحاته الكبرى، يعتبر من الباباوات الذين تركوا بصمة في تاريخ الكنيسة، ودفن في بازيليكا القديسة مريم العظمى بعد وفاته.
4- ضريح البابا إقْليمَنضُس الثامن (1592-1605م)
بابا آخر يُدفن في هذه البازيليكا التاريخية هو البابا إقْليمَنضُس الثامن، الذي شهد فترة من الازدهار الفني والروحي في الكنيسة الكاثوليكية.
5- ضريح البابا بولس الخامس (1605-1621م)
البابا بولس الخامس كان له دور كبير في تعزيز التفاعل بين الكنيسة والثقافة الأوروبية خلال فترة البابوية في القرن السابع عشر، وكان دفنه في بازيليكا القديسة مريم العظمى تكريمًا لهذا الدور.
6- ضريح البابا إقْليمَنضُس التاسع (1667-1669م)
البابا إقْليمَنضُس التاسع، رغم مدة بابويته القصيرة، كان له تأثير ملموس في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية. دفن في بازيليكا القديسة مريم العظمى حيث يُخلد إرثه الروحي.
7- ضريح البابا فرنسيس (2013-2025م)
البابا فرنسيس، الذي شغل منصب البابا منذ عام 2013 وحتى الآن، يُعد السابع الذي يُدفن في هذا المكان المقدس بعد وفاته. سيبقى ضريحه شاهدًا على إرثه الكبير في الإصلاحات البابوية ومواقفه التاريخية في دعم قضايا السلام والمساواة.
يعتبر ضريح البابا فرنسيس في بازيليكا القديسة مريم العظمى محطةً جديدة في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، إذ ينضم إلى قائمة الباباوات الذين خلدوا ذكرهم في هذا المكان المقدس.