سمية درويش تطلق أحدث أعمالها الغنائية بعنوان "أذاني" (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أطلقت الفنانة سمية درويش أحدث أعمالها الغنائية من إنتاج روتانا للصوتيات والمرئيات، والتي تحمل عنوان "أذاني"، من كلمات وائل توفيق وتوزيع وألحان وتوزيع وميكس وماستر محمود صبري وهندسة صوتية ماهر صلاح وجيتار أحمد حسين، ومنتج فني سعيد إمام ومدير إنتاج ماجد سليمان.
تفاصيل أغنية "أذاني"وتقول كلمات الأغنية: مابقتش عارفة مين أنا ورايحة فين شايلة إيه السنين عني مخباياه
عايشة وبشوف كتير وقاصدة كل خير والمشهد الأخير مصدومة في الحياة
أذاني قلبي وحب قلب أناني خلاني أحبه وبعد حبه رماني
مابقولش مش هعيش لو فيا إيه أنا لما اروح ماجيش واقفل ولا ألف باب ولا ألف باب
أنا اللي أهون عليه ما اشغلش بالي بيه أروح وأعاتبه ليه خسارة فيه العتاب
خسارة فيه العتاب لا داعي منه اللي يكون أوجاعي ده لو حتى
هيبقي خاتم فى صباعي مابقولش مش هعيش أنا لما اروح ماجيش
كشفت سمية درويش في تصريحات صحفية، قائلة: "بذلنا مجهودا كبيرا مع فريق عمل الأغنية، ونتمنى أن يكلل الله مجهودنا بالنجاح"، مبدية سعادتها بالتعاون مع روتانا في أول أغانيها التي تعتبرها مرحلة جديدة في مسيرتها الغنائية، موجهة الشكر لسعيد إمام على دعمه لها خلال تلك الفترة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمية درويش سمیة درویش
إقرأ أيضاً:
«باسف» الألمانية تبيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة هولندية
لودفيجسهافن(ألمانيا) (د ب أ)
أعلنت مجموعة باسف الألمانية، أكبر شركة للكيماويات في العالم، عن بيع أعمالها في مجال المضافات الغذائية لشركة لويس درايفوس الهولندية للتجارة الزراعية «إل دي سي». وأوضحت باسف المدرجة على مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية والتي يقع مقرها في مدينة لودفيجسهافن، اليوم الاثنين أن هذه الصفقة تأتي ضمن جهودها المستمرة لتحسين محفظتها الاستراتيجية، مشيرة إلى أن الصفقة تشمل موقع الإنتاج في مدينة إيلرتيسن بولاية بافاريا جنوبي ألمانيا، حيث من المتوقع انتقال نحو 300 موظف من باسف إلى «إل دي سي».
ولم تكشف باسف عن سعر البيع. وأوضحت باسف أن أعمالها في مجال مكونات الأداء الغذائي والصحي، والتي تشمل على سبيل المثال مستحلبات الطعام وزيوت أوميجا3- للتغذية البشرية، لا توفر سوى قدر ضئيل من التآزر داخل المجموعة.
وأكدت الشركة أن هذا المجال قليل التكامل ولم يعد يشكل أولوية استراتيجية.
وصرح ميشائيل هاينز عضو مجلس الإدارة بأن خطوة البيع تتيح لـ باسف التركيز على «أعمالنا الأساسية في مجال التغذية والصحة».
وكان الرئيس التنفيذي الجديد لـ باسف، ماركوس كاميت، أعلن في سبتمبر الماضي عن عملية إعادة هيكلة واسعة النطاق للشركة بهدف إخراج باسف من أزمتها.
وتشمل الخطط بيع أجزاء من الأعمال التجارية وطرح قطاع الزراعة في البورصة، بالإضافة إلى تخفيض توزيعات الأرباح للمساهمين وذلك لأول مرة منذ عام 2010، مع احتمال إغلاق المزيد من منشآت الإنتاج الكيميائي في مقر المجموعة الرئيسي بمدينة لودفيجسهافن.
ومن المتوقع أن تبدأ باسف هناك في تنفيذ برنامج تقشف كبير يتضمن تقليصاً إضافياً في الوظائف، لم يتم تحديد تفاصيله بعد.