تصدير ملح وصودا كاوية وتفريغ فحم بمواني المنطقة الاقتصادية في بورسعيد
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في بيان اليوم، استمرار شحن خام الكلينكر والملح والصودا الكاوية وتفريغ فحم ورخام بمواني شرق وغرب بورسعيد، التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
تصدير 48 ألف طن كلينكر إلى كوت ديفواروأوضح بيان المنطقة الإقتصادية لقناة السويس، أن ميناء شرق بورسعيد استقبل السفينة «K.
كما وصل الميناء السفينة «ALGOMA VALOUR» القادمة من تركيا، وذلك لشحن 55 الف طن ملح وسوف تغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن مستكملة رحلتها البحرية إلى أمريكا.
كما انتهت السفينة «NIKKEI PROGRESSO»، القادمة من أمريكا، من لتفريغ 47500 طن فحم بنظام السحب المباشر حيث يستخدم كوقود بديل فى صناعة الأسمنت، مع اتخاذ إدارة الميناء اتباع وتطبيق إجراءات السلامة البيئية لمعايير جودة الهواء.
شحن 5750 طن صودا كاوية بميناء غرب بورسعيدعلى جانب آخر، استقبل ميناء غرب بورسعيد السفينة «MG DERIN» القادمة من تركيا وذلك لشحن 5750 طن صودا كاوية.
كما استقبل الميناء السفينة «PRINCESS HANNA»، وذلك لتفريغ 7585 طن رخام لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات التفريغ مستكملة رحلتها البحرية إلى تركيا.
وفى هذا الصدد، تتخذ إدارة مواني المنطقة الاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل الميناء لتسهيل عمليات الشحن والتفريغ على الأرصفة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلينكر صودا كاوية ميناء غرب بورسعيد شرق بورسعيد لقناة السویس القادمة من
إقرأ أيضاً:
تركيا تتحرك لمواجهة كارثة محتملة
بعد استعادة الجيش الوطني السوري السيطرة على سد تشرين من تنظيم “PKK/YPG” الإرهابي، اتخذت تركيا تدابير مؤقتة لتقليل كميات المياه المنطلقة من سدود نهر الفرات بهدف حماية سد تشرين وتأمين سلامة المنطقة، وخاصة سوريا.
هجمات تعرقل العمل
سد تشرين، الذي يقع جنوب مدينة منبج، كان تحت سيطرة تنظيم “PKK/YPG” الإرهابي منذ عام 2015. وأفادت مصادر بأن مستوى المياه في السد بلغ نقطة حرجة بداية ديسمبر، إلا أن الوضع الدقيق للسد لم يتم التأكد منه بشكل كامل بسبب وجود الإرهابيين في محيط السد وأنفاقه.
وأوضحت المصادر أن الفرق المرسلة لتفقد السد تعرضت لهجمات من قبل التنظيم، مما جعل الحصول على معلومات دقيقة حول مستوى المياه والحالة الفنية للسد أمراً صعباً، حيث يعتمد التقييم الحالي على معلومات محدودة يقدمها العمال المتواجدون هناك.
مخاوف من كارثة وضرورة الضغط على “PKK”
حذرت المصادر من أن انهيار السد قد يؤدي إلى كارثة كبيرة. وأكدت أن تركيا اتخذت تدابير مؤقتة، من بينها تقليل كميات المياه المنطلقة من نهر الفرات، لتأمين سلامة المنطقة.
دمشق تستعد لاستقبال أردوغان
الجمعة 20 ديسمبر 2024وقالت المصادر بحسب صحيفة تركيا التي نشرت التقرير وترجمه موقع تركيا الان ان : “وضع سد تشرين يثبت أن تنظيم PKK/YPG يشكل تهديدًا كبيرًا للبنية التحتية المدنية في المنطقة. من الضروري أن تمارس الدول التي لها نفوذ على التنظيم ضغطاً لمنعه من إلحاق المزيد من الأضرار بالسد لتجنب وقوع كارثة.”