بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله-، وانطلاقاً من أواصر الأخوة والروابط المتينة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية، تم إيداع الدفعة الثانية من دعم معالجة عجز الموازنة لدى الحكومة اليمنية ودعم مرتبات وأجور ونفقات التشغيل والأمن الغذائي في اليمن بقيمة 250 مليون دولار أمريكي من إجمالي الدعم البالغ 1.

2 مليار دولار، دعماً للإصلاحات الاقتصادية التي قامت بها الحكومة اليمنية.

ويأتي الدعم تأكيداً لحرص المملكة على تحقيق الأمن والاستقرار والنماء للشعب اليمني الشقيق، وإسهاماً في تعزيز ميزانية الحكومة اليمنية، ورفع القوة الشرائية للمواطن اليمني، ودعم التعافي الاقتصادي في اليمن.

وتبذل المملكة جهودها لدعم وتعزيز الاقتصاد اليمني وتحسين معيشة الشعب اليمني الشقيق؛ حيث أعلنت المملكة في أغسطس 2023م عن تقديم دعم اقتصادي إلى الجمهورية اليمنية بقيمة 1.2 مليار دولار استجابة لطلب حكومة الجمهورية اليمنية لمساعدتها في معالجة عجز الموازنة لديها، ودعم مرتبات وأجور ونفقات التشغيل، ودعم ضمان الأمن الغذائي في اليمن، ليصبح مجموع ما قدمته المملكة من دعم اقتصادي وتنموي مباشر نحو 11.2 مليار دولار من عام 2012 وحتى عام 2023م.

وتعد أبرز الآثار الاقتصادية من دعم عجز الموازنة، تحسين استقرارالوضع المعيشي للمواطن اليمني، وبناء قدرات الحكومة اليمنية، وتنفيذ برنامج الإصلاحات الاقتصادية، وتعزيز قدرات البنك المركزي اليمني بتفعيل أدوات السياسية النقدية.

وقدمت المملكة في عام 2012م مليار دولار، وفي عام 2018م مبلغ ملياري دولار في حساب البنك المركزي اليمني بصفته وديعة مخصصة لتغطية استيراد السلع الغذائية الأساسية (حبوب القمح، ودقيق القمح، والأرز، والحليب، وزيت الطبخ، والسكر)، وهو ما أسهم في تحسن مؤشر التنمية البشرية، وتعزيز احتياطيات البنك المركزي من العملات الأجنبية، والحد من انهيار العملة بشكل نسبي، وانخفاض أسعار الوقود والديزل، فضلاً عن تحسن المستوى المعيشي، وزيادة نمو الناتج المحلي الإجمالي خلال عام 2019م.

وساهمت الوديعة السعودية السابقة في خفض أسعار الوقود والديزل بنحو 36% خلال عام 2019م، وانخفاض متوسط تكلفة أدنى سلة غذائية بنحو 16% في عام 2018م ثم حافظت على استقرارها حتى نهاية عام 2019م، وكذلك انخفاض أسعار السلع الغذائية المستوردة بنحو 19% بعد أن بلغت ذروة ارتفاعها في شهر أكتوبر من العام 2018م.

وشهد معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي خلال عامي 2018م - 2019م ارتفاعاً بنحو 0.75% للعام 2018م و 1.4% للعام2019م وفق تقديرات صندوق النقد الدولي لعام 2022م.

كما ساهمت في ارتفاع احتياطيات النقد الأجنبي في البنك المركزي اليمني من 900 مليون دولار عام 2017م إلى 2.5 مليار دولار عام 2018م، وارتفاع إجمالي واردات المواد الغذائية في عام 2019م بنحو 17% مقارنة بعام 2018م، وانخفاض أسعار الصرف في عام 2018م بنحو 25%.

وخلال عام 2019م نجح البنك المركزي اليمني في تثبيت سعر صرف الريال اليمني بنحو 500 ريال/ دولار أمريكي.

فيما ساهم الدعم المتكامل المقدم من المملكة العربية السعودية في تحقيق جزء من الكفاءة الاقتصادية وتعزيز الوضعين "المالي والاقتصادي" في الجمهورية اليمنية، ولا سيما سعر صرف الريال اليمني، وانعكس ذلك إيجاباً على الأحوال المعيشية للمواطنين اليمنيين مع استقرار أسعار السلع الغذائية، والحد من تدهور القوة الشرائية، وخفض معدل التضخم ورفع معدلات الإنفاق مما أسهم في تحسن الاقتصاد اليمني في الربع الأخير من عام 2018م وحتى نهاية عام 2019م.

وأسهمت المملكة كذلك بدور مهم في تحفيز النمو الاقتصادي في الجمهورية اليمنية من خلال تقديم منح من المشتقات النفطية، والمخصصة لتوليد الكهرباء لجميع محافظات الجمهورية اليمنية.

وتهدف هذه المنح المقدمة من المملكة العربية السعودية إلى تحفيز الاقتصاد اليمني، ورفع كفاءة القطاعات الحيوية والإنتاجية والخدمية، ففي عام 2021م-2022م بلغ إجمالي كمية الدعم من المشتقات النفطية نحو 1,260,850 طناً مترياً لتشغيل أكثر من 70 محطة يمنية، بقيمة 422 مليون دولار، وزعت حسب الاحتياج الذي جرى رصده ودراسته في مختلف المحافظات اليمنية.

كما بلغ إجمالي كميات الوقود الموردة لمنحة المشتقات النفطية لمادة الديزل (511,684,41) ومادة المازوت (257,955,86) طناً مترياً، وقد ساهمت هذه المنحة في التخفيف من العبء على ميزانية الحكومة اليمنية، والحد من استنزاف البنك المركزي اليمني من احتياطيات العملة الأجنبية المخصصة لشراء المشتقات النفطية لتوليد الكهرباء من الأسواق العالمية، وذلك بتخفيض أسعار بيع الوقود عن الأسعار العالمية لتوليد الكهرباء بمقدار 79% لوقود الديزل، و94% لوقود المازوت. بتوريد كميات 3,898,608 براميل للديزل و1,928,887 برميلاً للمازوت، كما بلغ إجمالي كميات الطاقة المنتجة 2,828 جيجاً وات /ساعة وأثر ذلك بارتفاع تشغيل متوسط ساعات الكهرباء في عدة محافظات حيث بلغت في محافظة عدن نحو 20% التي من شأنها أن تزيد من حركة التجارة بزيادة ساعات العمل في المحال التجارية وفي الأسواق.

كما أسهمت في توفير عدد من فرص العمل بنحو 16 ألف فرصة، كما أسهمت في تحفيز الحركة اللوجستية في خدمات النقل من خلال حركة البواخر، حيث بلغ عدد البواخر للنقل الداخلي 21 باخرة، وبلغ عدد الناقلات 9,928 ناقلة، وأسهمت في ارتفاع أعداد المشتركين بالكهرباء بحوالي 9,377 مشتركاً، وبلغ عدد المستفيدين من المنحة 9,837,044 مستفيداً.

وقدمت حكومة المملكة دعماً مباشراً إلى الجمهورية اليمنية ضمن حزمة من الدعم التنموي المقدم من دول مجلس التعاون الخليجي لدعم وتحفيز النمو الاقتصادي وذلك خلال عامي 2012م- 2014م.

وخلال الأعوام 2019م و2022م أسهم الدعم الاقتصادي والتنموي وحزمة الإصلاحات المقدمة من المملكة العربية السعودية في تحسين الوضع المالي، ومن هذا الدعم منحة المشتقات النفطية السعودية التي أسهمت في تخفيض النفقات وتخفيف العبء على ميزانية الحكومة، مما أدى إلى خفض نسبة العجز من -38% إلى -23%، بالإضافة إلى الودائع المقدمة للبنك المركزي اليمني التي ساهمت في دعم سعر صرف الريال اليمني أمام الدولار واستقراره بشكل نسبي.

كما قدمت المملكة عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أكثر من 229 مشروعاً ومبادرة تنموية نفذها البرنامج في مختلف المحافظات اليمنية، خدمةً للأشقاء اليمنيين في 8 قطاعات أساسية وحيوية، هي: التعليم، والصحة، والمياه، والطاقة، والنقل، والزراعة والثروة السمكية، وتنمية ودعم قدرات الحكومة اليمنية، والبرامج التنموية.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: ولي العهد خادم الحرمين الشريفين الحكومة اليمنية المملکة العربیة السعودیة البنک المرکزی الیمنی الجمهوریة الیمنیة المشتقات النفطیة الحکومة الیمنیة عجز الموازنة ملیون دولار ملیار دولار خلال عام عام 2018م عام 2019م من دعم فی عام

إقرأ أيضاً:

المجلس الانتقالي يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة تثبيت نتائج حرب 1994

يمن مونيتور/ عدن/ خاص:

اتهم قيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات، يوم الخميس، الحكومة اليمنية بالعمل على تقليص تأثير المجلس الانتقالي في المحافظات الجنوبية اليمنية، وتثبيت ما حدث بعد 1994.

جاء ذلك في مقابلة متلفزة ل”عمرو البيض” الممثل الخاص لرئيس المجلس الانتقالي للشؤون الخارجية. وقال إن هناك مشاكل حقيقة -في عدة أمور- مع الحكومة الذين وصفهم ب”الشركاء الشماليين”.

وقال البيض إن السماح ب”إشراك المجلس الانتقالي في السلطة هو محاولة للاستحواذ على الجنوب وإبقائه في حالة الترهل التي يعاني منها”.

وأضاف: تفكيرهم الأساسي }الحكومة اليمنية{ هو حالتين تثبيت نتائج حرب 1994، وتقليص تأثير المجلس الانتقالي في المحافظات الجنوبية.

وأشار إلى المطالب بعقد جلسات مجلس النواب في مدينة عدن. وقال إنهم “يطلبون أن تكون جلساته في عدن، لا يريدون الدور التشريعي للبرلمان لأنه ليس آهل لبناء قوانين بل يريدون تثبيت الحالة السياسية أن ما حصل بعد 1994م يجب أن يُثبت”.

وأضاف “الأمر ذاته في الدستور يريدون تثبيت الحالة السياسية (..) يريدون تثبيت نتائج حرب 1994”.

ويشارك المجلس الانتقالي الجنوبي في مجلس القيادة الرئاسي وفي الحكومة المعترف بها دولياً، ويرفض انعقاد جلسات البرلمان اليمني في عدن. ويتمسك بهدف انفصال جنوب البلاد.

وتسببت الخلافات الخلافات العميقة بين قادة جنوبيين والحكومة بعد توحيد اليمن عام 1990، إلى حرب أهلية بعد إعلانهم انفصال فعلي عام 1994. وفشلت الحركة الانفصالية في ذلك الوقت.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني الماضي التقت هيئة رئاسة مجلس النواب اليمني مع رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات وجرى الحديث حول عقد جلسات البرلمان في عدن. عد يومين من لقاء رئاسة المجلس ب”رشاد العليمي” رئيس مجلس القيادة الرئاسي ومناقشة “خطة المجلس لاستئناف عقد جلساته ومشروع جدول أعمال دورته المقبلة”.

وكان فريق خبراء لجنة العقوبات المعنية باليمن التابعة للأمم المتحدة قالت في تقرير نشر في أكتوبر/تشرين الأول الماضي إن المجلس الانتقالي يرفض انعقاد جلسات البرلمان بدعاوى أنه “يمثل إرث النظام القديم”. ويروج بدلاً من ذلك ل”لهيئة التشاور والمصالحة لتحل محل البرلمان”.

وهيئة التشاور التي يروج المجلس الانتقالي جاءت ضمن اتفاق نقل السلطة من الرئيس عبدربه منصور هادي إلى مجلس رئاسي مكون من ثمانية أشخاص. وتتألف من خمسين عضوا، وتضم قيادات حزبية وبرلمانية ودبلوماسية وقبلية وحقوقية، بينهم 5 نساء. تتركز مهامها في تجميع المكونات لمساندة مجلس القيادة الرئاسي وتوحيد وجمع القوى ومنع الصراعات بين القوى المناهضة لجماعة الحوثي والتشاور مع الجماعة المسلحة. ويرأسها “محمد الغيثي” القيادي في المجلس الانتقالي.

 

 

يمن مونيتور27 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام انفوجرافيك- أوسع هجوم إسرائيلي على اليمن.. مرحلة حرب جديدة مقالات ذات صلة انفوجرافيك- أوسع هجوم إسرائيلي على اليمن.. مرحلة حرب جديدة 27 ديسمبر، 2024 غوتيريش يتجنب إدانة الهجمات الإسرائيلية على اليمن ويقول إنها “مثيرة للقلق” 27 ديسمبر، 2024 اليمن يحصد المركز الأول في جائزة الشارقة للإبداع العربي 26 ديسمبر، 2024 جيمس ويب يحل لغزا عمره 20 عاما أثاره تلسكوب هابل 26 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على اليمن 26 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية المجلس الانتقالي يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة تثبيت نتائج حرب 1994 27 ديسمبر، 2024 انفوجرافيك- أوسع هجوم إسرائيلي على اليمن.. مرحلة حرب جديدة 27 ديسمبر، 2024 غوتيريش يتجنب إدانة الهجمات الإسرائيلية على اليمن ويقول إنها “مثيرة للقلق” 27 ديسمبر، 2024 اليمن يحصد المركز الأول في جائزة الشارقة للإبداع العربي 26 ديسمبر، 2024 جيمس ويب يحل لغزا عمره 20 عاما أثاره تلسكوب هابل 26 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك غوتيريش يتجنب إدانة الهجمات الإسرائيلية على اليمن ويقول إنها “مثيرة للقلق” 27 ديسمبر، 2024 اليمن يحصد المركز الأول في جائزة الشارقة للإبداع العربي 26 ديسمبر، 2024 ارتفاع ضحايا الغارات الإسرائيلية على اليمن 26 ديسمبر، 2024 الجيش اليمني يحمّل زعيم الحوثيين مسؤولية جلب “إسرائيل” لتدمير البلاد 26 ديسمبر، 2024 مصر تخسر 60 % من إيرادات قناة السويس خلال 2024 بسبب هجمات الحوثيين 26 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 11 ℃ 21º - 10º 46% 1.28 كيلومتر/ساعة 21℃ الجمعة 22℃ السبت 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء تصفح إيضاً المجلس الانتقالي يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة تثبيت نتائج حرب 1994 27 ديسمبر، 2024 انفوجرافيك- أوسع هجوم إسرائيلي على اليمن.. مرحلة حرب جديدة 27 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬837 غير مصنف 24٬199 الأخبار الرئيسية 15٬344 عربي ودولي 7٬172 غزة 6 اخترنا لكم 7٬141 رياضة 2٬413 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬282 كتابات خاصة 2٬107 منوعات 2٬040 مجتمع 1٬859 تراجم وتحليلات 1٬840 ترجمة خاصة 108 تحليل 14 تقارير 1٬639 آراء ومواقف 1٬562 صحافة 1٬487 ميديا 1٬449 حقوق وحريات 1٬347 فكر وثقافة 919 تفاعل 822 فنون 488 الأرصاد 364 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

مقالات مشابهة

  • المجلس الانتقالي يتهم الحكومة اليمنية بمحاولة تثبيت نتائج حرب 1994
  • المركزي المصري يطرح سندات بقيمة 800 مليون دولار نهاية العام
  • وزارة الشؤون الإسلامية تقيم حفل استقبال لضيوف الدفعة الثانية من برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة
  • “الشؤون الإسلامية” تقيم حفل استقبال لضيوف الدفعة الثانية من برنامج خادم الحرمين للعمرة والزيارة
  • في الجولة الثانية من خليجي 26.. الأخضر يقلب الطاولة على المنتخب اليمني
  • الإعلامي عمرو خليل: ارتفاع عجز الموازنة في تل أبيب إلى 8% من الناتج المحلي
  • البنك المركزي: تراجع رصيد التسهيلات الائتمانية بالنقد الأجنبي لـ721.3 مليار جنيه في يوليو الماضي
  • بتكوين ترتفع بنحو 6% في تعاملات عشية عيد الميلاد
  • القيمة السوقية لشركة “أبل” تقارب 4 تريليون دولار
  • الحكومة الصينية تتوقع ارتفاع عجز الموازنة في عام 2025