إعادة خط توتر 230 ك ف الواصل بين محطتي الطبقة والأبواب إلى الخدمة
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة سوريا عن إعادة خط توتر 230 ك ف الواصل بين محطتي الطبقة والأبواب إلى الخدمة، الحسكة سانا إصلاح خط توتر الطبقة الأبواب 230 ك ف الذي خرج عن الخدمة الليلة الماضية. وأكد مدير عام الشركة المهندس أنورعكلة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء السورية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعادة خط توتر 230 ك ف الواصل بين محطتي الطبقة والأبواب إلى الخدمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحسكة-سانا
إصلاح خط توتر الطبقة الأبواب 230 ك ف الذي خرج عن الخدمة الليلة الماضية.
وأكد مدير عام الشركة المهندس أنورعكلة في تصريح لمراسل سانا إعادة خط التوتر إلى الخدمة وبدء التغذية تدريجياً وفق برنامج التقنين المعتمد، إضافة إلى تغذية الخطوط الخدمية المستثناة من التقنين لضمان استمرار تقديم الخدمات للمواطنين، وخاصة في ظل انخفاض كمية الطاقة المنتجة في منشأة توليد السويدية جراء نقص وارد الغاز إلى العنفات.
وتعتمد الشركة العامة لكهرباء الحسكة على خط التوتر 230 ك ف الواصل من محطة الطبقة إلى محطة الأبواب في الحسكة كمصدر رئيسي للتغذية الكهربائية في المحافظة.
متابعة أخبار سانا على تلغرام https://t.me/SyrianArabNewsAgency
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى الخدمة
إقرأ أيضاً:
توتر وتحشيد والانتقالي يخشى فقد السيطرة في عدن
الجديد برس|
رفع المجلس الانتقالي، حالة التأهب في صفوف فصائله العسكرية .
وتأتي هذه التحركات مع تصاعد وتيرة الاحتجاجات ضد سلطات الامر الواقع في المدينة بسبب الانهيار الاقتصادي والمعيشي وانهيار العملة والانطفاء الشامل للكهرباء وكل الخدمات.
وأفادت وسائل اعلام وناشطين في المجلس بأن قيادة الانتقالي الموالية للامارات وجهت قواتها برفع الجاهزية تحسبا لأي تطورات في عدن، المعقل الأبرز، مشيرة إلى أن التوجيهات تضمنت استخدام القوة في حال تصاعدت الاحتجاجات باتجاه مقر إقامة حكومة عدن.
وجاءت التوجيهات مع تجدد الاحتجاجات في شوارع عدن .. واغلق غاضبون على انقطاع الكهرباء شوارع في مدينة كريتر حيث يقع قصر المعاشيق مقر إقامة الحكومة الموالية للتحالف.
واظهرت مقاطع فيديو تداولها ناشطون في وقت سابق الاثنين اطلاق مدرعات إماراتية تتبع فصيل “العاصفة” الذي يتبع عيدروس الزبيدي النار باتجاه محتجين في محاولة لتفريقهم.
ويخشى الانتقالي ان تؤدي الاحتجاجات إلى اقتحام جديد لمقر إقامة مسؤولي الحكومة ما قد يؤثر على مكاسبه السياسية التي حققها بالشراكة مع الفصائل الموالية للتحالف.