عبد اللهيان: نقلت دعوة رسمية من الرئيس إبراهيم رئيسي إلى الرئيس الأسد لزيارة إيران
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
2024-02-11hadeilسابق عبد اللهيان: بحثت مع الرئيس الأسد آخر التطورات في المنطقة والمواضيع الإقليمية والدولية، وهناك إرادة لدى قيادتي بلدينا لتحقيق تقدم لافت في التعاون بمختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والصناعية انظر ايضاًعبد اللهيان: بحثت مع الرئيس الأسد آخر التطورات في المنطقة والمواضيع الإقليمية والدولية، وهناك إرادة لدى قيادتي بلدينا لتحقيق تقدم لافت في التعاون بمختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والصناعية
آخر الأخبار 2024-02-11باكستان تعلن النتائج النهائية للانتخابات العامة البرلمانية 2024-02-11بدء مؤتمر صحفي لوزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد ونظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان في دمشق 2024-02-11الصيادون في غزة: الاحتلال دمر الميناء والمراكب وحرمنا رزقنا 2024-02-11الدفاع الروسية:القضاء على مئات الجنود الأوكرانيين وإسقاط 30 مسيرة 2024-02-11الرئيس الأسد يستقبل وزير الخارجية الإيراني ويبحث معه العلاقات الثنائية بين البلدين والتطورات في المنطقة 2024-02-11وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد يلتقي نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق في دمشق 2024-02-11مؤسسة الشهيد بدير الزور تطلق حملة (عطاؤك دفؤهم) لتوزيع الألبسة الشتوية 2024-02-11سورية تشارك بمهرجاني بغداد والإمارات السينمائيين 2024-02-11وفد تربوي سوري يعرض تأثير الإجراءات القسرية أحادية الجانب على العملية التعليمية خلال مؤتمر لليونسكو 2024-02-11مسؤول روسي: الاتصالات السياسية مع فرنسا غائبة بشكل تام
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين بزيادة الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين وزيادة المعاشات التقاعدية بنسبة 50 بالمئة 2024-02-05 الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06الأحداث على حقيقتها للشهر الرابع… استمرار معاناة أهالي الحسكة بتوقف محطة مياه علوك جراء اعتداءات الاحتلال التركي 2024-02-11 إحباط عملية تهريب كميات من الحشيش المخدر ومصادرتها في البادية السورية 2024-02-09صور من سورية منوعات روسيا تختبر روبوتات عسكرية لتزويدها بالأسلحة والذكاء الاصطناعي 2024-02-09 انقطاع التيار الكهربائي قرب أستراليا وآسيا جراء انفجار هائل على الشمس 2024-02-07فرص عمل التربية تعلن عن مسابقة ملء شواغر الإشراف الاختصاصيّ والتربويّ في مديرياتها 2024-02-04 التربية: مسابقة لملء شواغر الإشراف الأول الاختصاصي والتربوي في الإدارة المركزية 2024-01-30الصحافة كاتبان أمريكيان: الولايات المتحدة تختار الإبادة الجماعية بديلاً من الدبلوماسية في الشرق الأوسط 2024-02-11 وأخيراً قالتها الأمم المتحدة.
. بقلم: منهل إبراهيم 2024-02-09حدث في مثل هذا اليوم 2024-02-1111 شباط – ذكرى انتصار الثورة الإسلامية في إيران 2024-02-1010 شباط 2018- الدفاع الجوي في الجيش السوري يسقط مقاتلة لكيان الاحتلال الإسرائيلي من طراز إف 16 فوق منطقة الجليل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة 2024-02-099 شباط 2004- مجموعة من المتطرفين اليهود يحطمون أعمدة رخامية بالقرب من المتحف الإسلامي داخل ساحة المسجد الأقصى 2024-02-088 شباط 1985- إطلاق القمر الصناعي العربي عرب سات 2024-02-077 شباط 1882- صدور الدستور المصري 2024-02-066 شباط 2023- زلزال بقوة 7.7 يضرب جنوب تركيا وشمال سورية
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الرئیس الأسد عبد اللهیان
إقرأ أيضاً:
كيف علّق أهالي الغاب بريف حماة على تصريحات رامي مخلوف؟
حماة- استنفرت قوات أمنية تابعة لوزارة الدفاع وقوى الأمن العام في مناطق عدة في الساحل السوري وريف حماة، وبشكل غير معلن، منذ مساء يوم الجمعة الماضي، بعد تصريحات منسوبة لرامي مخلوف رجل الأعمال السوري المعروف وابن خال الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وكانت إحدى الصفحات على موقع "فيسبوك" وتحمل اسم مخلوف نشرت منشورا باسمه يعلن فيه إنشاء قوة عسكرية في ما سماه "إقليم الساحل السوري"، بتعداد 150 ألف مقاتل، ومثلهم كأعداد احتياطية أطلق عليهم اسم "رجال النخبة" أو "القوات الخاصة".
كما أكد في منشوره تجهيز مليون شخص "لتلبية نداء الحق وللدفاع عن أنفسهم" بحسب تعبيره، وذلك بالتعاون مع سهيل الحسن الملقب بـ"النمر" قائد الفرقة 25 سابقا، التي كانت تُعرف بتنسيق عملياتها مع الجانب الروسي.
ورغم وجود بيانات تشكّك في مصداقية تبعية الصفحة بشكل رسمي لمخلوف، أو وقوفه خلف كتابة هذا المنشور، أكد ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صحة تبعية هذا المنشور له، بحسب البيانات التي كان ينشرها في مقاطع فيديو قبل سقوط نظام الأسد، على خلفية سحب النظام صلاحياته وتقويضها، وسحب ملكية شركة "سيرياتيل" للاتصالات وشركة "راماك" الإنسانية منه.
إعلانوأكدت مصادر محلية أن مناطق في مصياف والغاب بريف حماة شهدت حظرا للتجوال استمر 24 ساعة، تحسبا لأي تحرك من شأنه زعزعة الاستقرار من قبل عناصر فلول الأسد، وأكدت دعم الحواجز الأمنية بعناصر جديدة في مناطق ريف حماة، لتأتي بعدها بيومين تصريحات لمخلوف عن تشكيل قوة ضد الحكومة السورية في الساحل السوري الملاصق لمناطق الغاب بريف حماة.
ولم تستطع الجزيرة نت الحصول على تصريحات رسمية من وزارة الدفاع أو المسؤولين العسكريين بشأن تعزيز ريف حماة بقوات جديدة أو تقييمهم لتهديدات الأمن في المنطقة، كما لم تتضح التدابير العسكرية المتخذة لمواجهة أي تحركات محتملة لفلول نظام الأسد وسط هذه التصريحات.
خلال جولة الجزيرة نت صباح أمس في قرى الغاب بريف حماة الغربي، الذي يتنوع سكانه بين أبناء الطائفتين العلوية والمرشدية، نفى مختار قرية مرداش عهد جعفر وجود أي علاقة لهم بمخلوف، سواء قبل الثورة السورية أو حتى بعد سقوط النظام، وأكد أن هذه التصريحات من شأنها إشعال فتنة طائفية.
وتتجلى مطالب قرى الغاب، بحسب المختار، في أن "يتحقق الأمن والأمان، وأن تبقى الحكومة السورية قوية ليعمّ الخير أنحاء البلاد". وأضاف أن منطقته لم تشهد أي تغيير أمني بعد تصريحات المخلوف، وقال "سافرت إلى اللاذقية ولم يتغير علينا شيء"، في إشارة إلى الأمان في المناطق التي تنتشر بها حواجز جهاز الأمن الداخلي.
وفي ناحية شطحة في الغاب بريف حماة، علق المهندس برهان حسن أحد أبناء المنطقة على تصريحات مخلوف بأنهم "ضد أي عسكرة للمجتمع السوري، وأن المشكلة تكمن في السلاح المنفلت بأيادي من هم خارج الحكومة السورية"، وتمنى من الدولة "ضبط السلاح بيد الجيش السوري حصرا".
في مقابل ذلك، طالب الحكومة بالتجهيز لموسم القمح بشكل عاجل، وإضفاء الأمان على المناطق الزراعية، من أجل تشجيع المزارعين على حصاد أراضيهم، وكذلك تحديد الأسعار بما يتناسب مع زيادة التكاليف على المزارع.
وفي السياق ذاته، اعتبر أمير جعفر مختار قرية شطحة أن تصريحات مخلوف "لا تقع ضمن أولويات سكان المنطقة أو اهتمامهم على الإطلاق"، وقال إنهم لا يقبلون بأي حديث أو تصريح قد يسبب بزعزعة الاستقرار والهدوء الذي تعيشه المنطقة.
وأكد أن الوضع الأمني يعتبر جيدا على صعيد العلاقة بين السكان والأجهزة الأمنية والشرطية الموجودة في المنطقة، وقال إن التحديات التي تواجه الأهالي في معظمها اقتصادية تتعلق بتأمين المياه والكهرباء وشبكة المواصلات وغيرها من البنى التحتية المدمرة.
إعلانوقال في حديثه للجزيرة نت "الحركة ليلا هادئة، وأحيانا يكون هناك شيء من حظر التجوال بسبب الأوضاع الأمنية في البلاد، لكن الحركة طبيعية"، مؤكدًا أن هذا الوضع لا يتعلق بتصريحات مخلوف الأخيرة.
تقول المهندسة الشابة ريم، وهي من أبناء قرية شطحة -للجزيرة نت- إنها "ضد أي حمل للسلاح خارج الدولة، ولا ترغب بمشاهدة أي مظاهر مسلحة خارجها"، وترى أن "جميع الشبان والشابات يتمنون أن يعمّ الأمن والسلام في البلاد كلها، بسبب أن جيلهم مر بـ14 عاما من الحرب والضيق المادي، واليوم يسعون إلى العمل والدراسة فقط"، حسب تعبيرها.
وفي حديثها عن أبرز مطالبهم كجيل شاب، ذكرت ضرورة تأمين فرص عمل لخريجي الجامعات السورية، وإيجاد فرص مناسبة لكل صاحب مهنة، وتحدثت عن نفسها بأنها تخرجت في جامعتها منذ عام 2020 من كلية الهندسة الزراعية، إذ تم توظيف معظم زملائها لكنها بقيت هي من دون وظيفة حتى اليوم.
ويعلق ضياء سلوم، وهو من أهالي قرية الجيد في غاب حماة، على تصريحات مخلوف بقوله "لا تعنيني بأي موضوع كانت، نحن حتى لا نعرفه سوى في الاسم والأخبار قبل سقوط الأسد وبعد التحرير". وأضاف أن هذه التصريحات لم تأخذ تأثيرا أو صدى في الشارع العام في الغاب، "لأنه ليس لنا علاقة بها، كما لم يتغير الوضع الأمني قبل هذه التصريحات وبعدها، وسط التعايش مع القرى المجاورة والأمن العام".
وأكد وجود حركة سكانية جيدة خلال ساعات الليل، وطالب محافظة حماة بضرورة تأمين مخصصات أكبر لفرن "الجيد" الذي يقوم بخدمة مجموعة مناطق وعدد كبير من السكان، من أجل تأمين الخبز بشكل مستمر للأهالي.
ورصدت الجزيرة نت توزّع حواجز الأمن العام وقوات وزارة الدفاع داخل مناطق وقرى الغاب بريف حماة، حيث تتعامل العناصر الأمنية مع الأهالي بشكل جيد بعد التأكد من أنهم من أبناء القرية، وهو ما لاقى ترحيبا بين المجتمع المحلي الذي يرى في هذه الإجراءات دعما للأمان في المنطقة.
إعلانوذهب آخرون من أهالي قرية الفريكة للمطالبة بزيادة عدد الحواجز المحيطة بالقرية لحماية أراضيهم الزراعية من السرقة، كذلك في شطحة وعين الكروم، حيث طالب الأهالي بوجود مركز لوزارة الداخلية داخلها، سعيا لزيادة طمأنتهم واستقرار المنطقة.
وأكد العديد من الأهالي فيها أن المنطقة دعمت بشكل مباشر وجود الأمن العام فيها، ولم تشهد حالات توتر وسط معارك الحكومة السورية مع فلول الأسد في الساحل، سوى في نقاط قرب قرية نهر البارد في بوابة الغاب بريف حماة، حيث تم إخلاء المنطقة بشكل شبه كامل من فلول الأسد ورفضوا أي حراك ضد الحكومة السورية من شأنه إعادة زعزعة أمن المنطقة من جديد.