غدا.. نظر محاكمة متهم بأحداث المطرية
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، غدا إعادة محاكمة متهم، لاتهامه مع آخرين سبق الحكم عليهم بقتل شخصين وترويع المواطنين فى المطرية.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار حمادة الصاوى وعضوية كل من المستشارين محمد عمار ورأفت زكي والدكتور علي عمارة وسكرتارية سيد حجاج.
وأحال المحامي العام لنيابة شرق القاهرة المتهم و9 أخرين إلى المحاكمة الجنائية، لاتهامهم بالقتل العمد وترويع المواطنين فى المطرية، حيث جاء بأمر الإحالة أن المتهمين اشتركوا وآخرون مجهولون في تجمهر الغرض منه ارتكاب جرائم التعدي على الأشخاص، والتأثير على السلطات العامة في أعمالها باستعمال القوة والعنف، حال كون بعضهم حاملین أسلحة نارية وذخائر على النحو المبين بالتحقيقات.
ونصت المادة 230 من قانون العقوبات على أن كل من قتل نفسًا عمدا مع سبق الإصرار على ذلك أو الترصد يعاقب بالإعدام.
ونصت المادة 231 على أن الإصرار السابق هو القصد المصمم عليه قبل الفعل لارتكاب جنحة أو جناية يكون غرض المصر منها إيذاء شخص معين أو أى شخص غير معين وجده أو صادفه سواء كان ذلك القصد معلقا على حدوث أمر أو موقوفا على شرط.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: احداث المطرية عنف المطرية اخبار الحوادث المستشار حمادة الصاوى
إقرأ أيضاً:
رحلة دنيا وزوجها من مطبخ بيتي إلى مشروع كبير بالإسكندرية.. الإصرار سر النجاح
يحلم الكثيرون بتحقيق النجاح والوصول إلى أن يكونوا أصحاب مشروعات تبدأ صغيرة ثم تكبر رويداً رويداً حتى يحققوا حلمهم الكبير وتصبح مشروعاتهم مثالا يُحتذى به لمن يرغب أن يصل إلى ما وصلوا إليه، ومن هؤلاء الحالمين دنيا وزوجها فاروق وتشتهر دنيا بالإسكندرية باسم «فيروز» والتي بدأت تحقيق حلمها من مطبخ بيتها أثناء أزمة كورونا حتى أصبحت صاحبة أحد أكبر السوبر ماركت في الإسكندرية وفرعين آخرين لتوزيع المنتجات الغذائية للمطاعم والبيع المباشر للجمهور، فما هي حكايتها؟
البداية من أزمة كوروناتروى دينا بنت الإسكندرية حكايتها مع حلمها الذي بدأ صغيراً وأصرت على أن يكون هذا الحلم ممزوج بطموح وإصرار على النجاح لها ولزوجها ليصبحا أصحاب مشروع كبير في تجارة المنتجات الغذائية على مستوى محافظة الإسكندرية، بدأت من منزلى وبدون أى رأس مال أثناء أزمة كورونا وتعاونت أنا وزوجى فاروق ونظرا لعدم نزول معظم المواطنين من بيوتهم جاءتنا فكرة تجهيز الوجبات وتوصيلها للمنازل بحيث تكون هذه الوجبات مثل وجبات المطاعم واستطعنا من خلال الأون لاين الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس حتى انتهت الأزمة على خير.
وتضيف دنيا أو فيروز: بعد أزمة كورونا كان معنا مبلغ 8 آلاف جنيه فافتتحنا أول محل لنا وكانت مساحته صغيرة، ولكن مع الشهرة التي حققناها خلال فترة عملنا زاد عدد الزبائن وفي أقل من سنة افتتحنا الفرع الثاني ومنه توسعنا إلى أن حققنا الهدف وأصبحنا نملك أكبر ماركت لتوزيع المنتجات الغذائية، ولأننا نبيع بأقل الأسعار نحقق نجاحا كبيرا والزحام لدينا طول الوقت، وسر نجاحنا هو أننا أنا وزوجى دائما داعمين لبعضنا البعض ونخطط دائماً لأن تصبح الأفضل وما زال في الحلم بقية.