مكتب الزراعة بالجوف وفرع مؤسسة الخدمات الزراعية يدشنان العمل في تنظيم النقل الزراعي
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الثورة نت|
دشن مكتب الزراعة والري بمحافظة الجوف وفرع مؤسسة الخدمات الزراعية يدشنا العمل في تنظيم النقل الزراعي في إطار التوجه لتنظيم التسويق الزراعي في المحافظة.
وفي التدشين برعاية محافظ محافظة الجوف مهدي بن حيدر، أكد مدير مكتب الزراعة والري في محافظة الجوف مهدي الظمين، أهمية تنظيم التسويق الزراعي وفق آلية محددة لتسهيل التسويق على التجار وايجاد السوق المناسب للمزارعين والحفاظ على توازن الأسعار وحماية المنتجات الزراعية.
وشدد مدير مكتب الزراعة والري في الجوف على ضرورة التزام ملاك قلابات وقواطر النقل الزراعي بالاجراءات الصحيحة وأن تدشين تنظيم النقل الزراعي ياتي ضمن الجهود الرامية لخلق سوق مركزي في المحافظة وإيجاد الأسعار المجزية للمزارعين.
وخلال التدشين قال مدير فرع مؤسسة الخدمات الزراعية في الجوف زيد عسكر، أن هذه الخطوة تعتبر من الخطوات المهمة والضرورية التي سترتب لخطوات قادمة من شانها إحداث نقله كبيرة في القطاع الزراعي.
حضر التدشين مدير عام مكتب محافظ المحافظة عبده هفج وعدد من الشخصيات الاجتماعية والمحلية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الجوف النقل الزراعي النقل الزراعی مکتب الزراعة
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى كيفية تنظيم الوقت وخاصة النوم بعد انتهاء شهر رمضان؟
إعداد- عهود النقبي:
تنظيم الوقت بعد انتهاء شهر رمضان المبارك يتطلب بعض التعديلات، للتكيف والعودة إلى الروتين اليومي، وهناك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعد على تنظيم الوقت بعد شهر رمضان من خلال تحديد أولويات الحياة، سواء كانت متعلقة بالعمل، الدراسة، أو الحياة الشخصية، ووضع أهداف واضحة تساعد على الحفاظ على التوازن، وذلك من خلال إعداد جدول يومي يتضمن أوقاتًا للعمل، الراحة، العبادة، والأنشطة الاجتماعية، والتأكد من أن يكون الجدول مرنًا بما يتناسب مع الاحتياجات الأساسية.
وقد يؤثر رمضان في النظام الغذائي ونمط النوم، ومن المهم محاولة العودة تدريجياً إلى نظام غذائي متوازن ونوم منتظم.
ولا بد من الموازنة بين العمل والراحة بعد رمضان، فقد يكون هناك الكثير من العمل أو الالتزامات التي صادفت جدول الأعمال، ومن المهم محاولة عدم التفريط في العمل وتخصيص وقت للراحة.
ولا تقتصر العبادات في رمضان فقط، فمن المهم أيضاً الانخراط في أنشطة خيرية أو تطوعية بعد رمضان للحفاظ على نواتج الشهر الفضيل ومخرجاته الروحانية والإنسانية، من خلال تقديم المساعدة للآخرين.
وبعد شهر الصيام، لا بد من تخصيص وقت لقضاء لحظات مع العائلة والأصدقاء، ما يعزز الروابط الاجتماعية، وباتباع هذه الخطوات، يمكن تحقيق التوازن ما يساعد على الحفاظ على الاستقرار النفسي والجسدي.