المنصوري : "البام" لايحمي المتورطين في الجرائم وليس ملاذا لاختبائهم (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
ألقت قضية “اسكوبار الصحراء” بظلالها على الندوة الصحفية التي عقدتها فاطمة الزهراء المنصوري، المنسقة الوطنية الجديدة لحزب الأصالة والمعاصرة، على خلفية متابعة كلٍّ من سعيد الناصري، رئيس فريق الوداد الرياضي ومجلس عمالة الدار البيضاء، وعبد النبي بعيوي، رئيس جهة الشرق، في هذا الملف.
وانتقدت المنصوري محاولات استهداف حزبها واختزال مشروعه السياسي في متابعة شخصين ينتمون إليه بسبب ارتكابهم لأفعال يعاقب عليها القانون.
وحاولت المنصوري التخفيف من وقع الصدمة التي أحدثتها باعترافها هذه القضية على حزبها وهزت أركانه أسابيع قبيل عقد مؤتمره الخامس نهاية الأسبوع الجاري.
وقالت “إن التهمة موجهة لشخصين في الحزب وليس للمؤسسة الحزبية أو باقي المناضلين أوالقيادة، وحزبنا يحترم ما سيقوله القضاء في هذه القضية”.
وأشارت إلى أن حزبها “لايحمي أي شخص من المتابعات وليس ملاذا لاختباء المتورطين بالنظر إلى أنه ليس حزبا فوق القانون”.
ورحبت بالانتقادات التي توجهها الصحافة لحزبها، وخاطبت الصحافيين بقولها “نحن نحترمكم عندما تقومون بهذا الدور، لأننا نحن بدورنا نكتشف أمورا تساعدنا على تصحيح أخطائنا”.
لكن المنصوري، عَادت لتعلن من جديد رفض أي اتهام لحزبها وتابعت ” القضية متورط فيها أيضا موثقين، ولم أقرأ أي اتهام لهيئة الموثيقين، وكاين رجال الأمن معنيين أيضا، فهل يعني ذلك بأن رجال الأمن كلهم معنيين”.
وجددت تأكيدها بأن قيادة حزبها لم يكن في علمها تورط قياديين في هذه القضية وتساءلت ” هل كنتم تعرفون ذلك ؟ ما الفرق بيننا ؟ أنتم مواطنون ونحن أيضا، فلسنا جهازا أمنيا”. كلمات دلالية اسكوبار الصحراء الاصالة والمعاصرة المنصوري
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اسكوبار الصحراء الاصالة والمعاصرة المنصوري
إقرأ أيضاً:
نعاه كاظم الساهر.. كوينسي جونز ترك بصمته على مغنين عرب أيضا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قبل نحو 12 عامًا ترددت أصداء أغنية "بكرا" في العالم العربي أملاً بغدٍ جديد يحمل الفرح، والمحبة، والسلام. هذه الأغنية التي لا تزال تبعث الأمل رغم الصراعات والحروب التي تغرق فيها المنطقة حملت بصمة عملاق الموسيقى الأمريكي الراحل كوينسي جونز.
وكانت الأغنية ثمرة تعاون بين جونز ورجل الأعمال الإماراتي بدر جعفر، في مبادرة خيرية لإصدار نسخة عربية من أغنية "Tomorrow" التي سجلها المنُتج الأمريكي الراحل عام 1989، وحققت نجاحًا كبيرًا في أمريكا مطلع التسعينيات.
وكتب كلمات النسخة العربية من الأغنية والتي حملت اسم "بكرا" الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي، ووزعها الفنان العراقي كاظم الساهر، وأنتجها الفنان المغربي "ريد ون" الحائز على جائزة "غرامي".
وشارك في غنائها 23 مغنيًا عربيًا، هم: كاظم الساهر، شيرين عبدالوهاب، تامر حسني، لطيفة التونسية، صابر الرباعي، مروان خوري، أسما المنور، فايز السعيد، ديانا كرزون، سعاد ماسي، الشاب جيلاني، ناصيف زيتون، هاني متواسي، وعد، أحمد حسين، مشاعل، أحمد الجميري، فهد وعيسى الكبيسي، صلاح الزدجالي، حسنا زلاغ، حياة الإدريسي، والمغنية الفلسطينية الراحلة ريم بنا، والمغني السنغالي "أيكون".
وحمل فيديو كليب الأغنية توقيع المخرج مالك العقاد -نجل المخرج السوري الراحل مصطفى العقاد-، وتولى وقتها الصندوق العربي للثقافة والفنون "آفاق" عملية جمع التبرعات والعائدات التي أتت من توزيع الأغنية على مستوى العالم، وأعاد توجيهها لصالح برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، وبرامج تعليمية موجهة لأطفال المنطقة العربية.
ومع رحيل كوينسي جونز استعادت أسما المنور، وديانا كرزون ذكرياتهما مع أسطورة الموسيقى الأمريكي في كواليس صناعة هذه الأغنية، كما نعاه "القيصر" كاظم الساهر عبر خاصية القصص في حسابه الرسمي على إنستغرام.
View this post on InstagramA post shared by أسما لمنور asma lmnawar (@asmalmnawar)
View this post on InstagramA post shared by diana karazon ديانا كرزون???? (أم راشد) (@dianakarazonw)