أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم مرتفعًا 6.28 نقاط، ليقفل عند مستوى 12209.06 نقاط, وبتداولات بلغت قيمتها 7.8 مليارات ريال.

وبلغت كمية الأسهم المتداولة 274 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 120 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 95 شركة على تراجع.

وكانت أسهم شركات عذيب للاتصالات، وسال، وأنابيب، وتنمية، والكيميائية الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات دلة الصحية، ورعاية، والسعودي الألماني الصحية، والحمادي، وتكوين الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 10.

00% و3.40% .

فيما كانت أسهم شركات أمريكانا، والباحة، وأديس، وأرامكو السعودية، وشمس الأكثر نشاطًا في الكمية, كما كانت أسهم شركات سال، وأرامكو السعودية، والراجحي، وأديس، ومجموعة إم بي سي الأكثر نشاطًا في القيمة.

وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم منخفضًا 148.75 نقطة ليقفل عند مستوى 25300.98 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 25.6 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: مؤشر سوق الأسهم السعودية أسهم شرکات

إقرأ أيضاً:

تداعيات العدوان على غزة تقفز بالتضخم في كيان العدو لمستوى مرتفع

 سجل معدل التضخم في الاقتصاد الصهيوني ارتفاعا بأكثر من المتوقع في يناير الماضي، وبلغ 3.8%، وهو أعلى مستوى له في أكثر من عام، وفق ما ذكرت ما يسمى “دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية”، أمس الجمعة.

ومعدل التضخم السنوي في يناير هو الأعلى منذ سبتمبر 2023، وارتفع من 3.2% في ديسمبر.

وكانت التوقعات لمعدل التضخم تصل إلى 3.7% في استطلاع أجرته وكالة “رويترز”، في حين كان النطاق المستهدف السنوي للحكومة يتراوح ما بين 1% و3%.

وأشار مسؤولون صهاينة إلى أن ارتفاع التضخم سببه مشكلات تتعلق بنقص الإمدادات على خلفية الحرب على غزة.

ويعزو الخبراء مواصلة ارتفاع التضخم في كيان العدو إلى الحرب التي تشنها على قطاع غزة، وما يترتب عليها من مصاريف ونفقات.

ويحدد الخبراء عدة عوامل وراء هذا الارتفاع، منها زيادة الضرائب، حيث أثرت الزيادات الضريبية التي أقرتها الحكومة على أسعار السلع والخدمات.

وسجلت أسعار الفواكه والأغذية والسكن زيادات ملحوظة في الأسعار خلال الفترة المذكورة، كما ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بأكبر من المتوقع وزاد على 0.6% في يناير مقارنة بديسمبر بسبب ارتفاع أسعار الفواكه والأغذية والسكن.

كما ساهم تراجع القوة الشرائية وزيادة تكاليف المعيشة في ارتفاع التضخم، فارتفاع الأسعار، خاصة في السكن، والغذاء، والخدمات، يؤدي إلى تآكل دخل المستوطنين، مما يزيد الضغط على الأسر محدودة الدخل، وقد يرفع من معدلات الفقر.

ويواجه “بنك إسرائيل” ضغوطا لرفع الفائدة للحد من التضخم، ما يجعل القروض السكنية، والتجارية، والاستهلاكية أكثر تكلفة، وقد يؤدي ارتفاع الفائدة إلى تباطؤ الاستثمارات والنمو الاقتصادي، خاصة في قطاع التكنولوجيا والعقارات.

كما أن ارتفاع التضخم سيؤدي إلى انخفاض قيمة الشيكل مقابل العملات الأخرى، مما يزيد من تكلفة السلع المستوردة.

ومن شأن ارتفاع التضخم أن يفقد المستثمرون الأجانب الثقة في استقرار الاقتصاد الإسرائيلي، ما يؤدي إلى تباطؤ تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، وبالتالي قد تواجه الشركات المحلية صعوبة في جذب رؤوس الأموال، ما يؤثر على نمو القطاعات الحيوية مثل التكنولوجيا الفائقة.

مقالات مشابهة

  • مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12372 نقطة
  • بتداولات بلغت 4.1 مليار ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا 12.93 نقطة
  • سوق الأسهم يغلق على تراجع
  • ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة بمستهل التعاملات
  • صعود جماعي لمؤشرات البورصة في بداية تعاملات الأحد
  • “التجارة السعودية”: التشهير والسجن والإبعاد لمقيم تستّر في نشاط التموينات
  • شاهد | حكومة لبنان .. عندما يكون الصوت مرتفعًا ضد إيران، لكنه يصمت أمام إسرائيل!
  • تداعيات العدوان على غزة تقفز بالتضخم في كيان العدو لمستوى مرتفع
  • يوفنتوس يشهد ارتفاعاً في الأسهم بسبب العملات الرقمية
  • الأسهم الأوروبية تتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثامن