من الدقي إلى المعز.. نجوم دراما رمضان 2024 في شوارع القاهرة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يكثف صناع الأعمال الدرامية التي تنافس في ماراثون مسلسلات رمضان 2024، تصوير أكبر قدر من المشاهد قبل استقبال الشهر الكريم خلال الأسابيع القليلة المقبلة، حيث انطلق تصوير بعض الأعمال خلال شهر يناير الماضي، والتي تتنوع ما بين دراما اجتماعية وكوميدية وشعبية.
ويتواجد عدد من النجوم الذين يطلون على الجمهور في رمضان 2024، في أماكن متفرقة بالقاهرة، لتصوير عدد من المشاهد الخاصة بالمسلسلات التي يقودون بطولتها، ونستعرض أبرز هذه الأعمال من خلال السطور التالية:
ألف ليلة وليلة بطولة ياسر جلالاستعان صناع مسلسل ألف ليلة وليلة، بأحد الشوارع التاريخية لتقديم بعض المشاهد حيث تم التصوير بـ شارع المعز، ليعود بعدها فريق العمل إلى مدينة الإنتاج لاستئناف التصوير، وتدور أحداث العمل في إطار من الخيال، كما يتكون من 15 حلقة ومن أبطاله ياسر جلال وياسمين رئيس.
وصور الفنان أحمد العوضي بعض المشاهد التي تجمعه مع الفنانة دينا فؤاد في شارع المعز بمنطقة الحسين ليعود بعدها الأبطال إلى لوكيشن التصوير بمدينة الإنتاج الإعلامي، وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي أكشن رومانسي، ومن أبطاله الفنان أحمد العوضي ودينا فؤاد.
بابا جه «وسط البلد»صورت الفنانة نسرين أمين ليلة أمس بعض المشاهد من مسلسل بابا جه بـ شوارع وسط البلد وحي جاردن سيتي، وتدور أحداث المسلسل في إطار كوميدي وأبطاله الفنان أكرم حسني ونسرين أمين.
نيللي كريم بـ الزمالكصورت الفنانة نيللي كريم مشاهد في كلية الفنون الجميلة بـ الزمالك حيث أن هذه المشاهد تجمعها مع مصطفى خاطر وأحمد فهيم، وتدور أحداث العمل في إطار كوميدي وأبطاله نيللي كريم وحجاج عبدالعظيم ومصطفى خاطر.
أحمد مكي بـ شوارع الدقيأما عن الفنان أحمد مكي فـ صور مشاهد من مسلسل الكبير أوي 8، ليلة أمس بمنطقة الدقي داخل وزارة الزراعة ويستمر التصوير لـ يومين حيث يقوم بتصوير مشهد مزاد علني على الأنتيكات الأثرية، وتدور أحداث العمل في إطار كوميدي وأبطاله أحمد مكي ورحمة أحمد ومحمد سلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فراولة نيللي كريم كلية فنون جميلة وسط البلد أكرم حسني شارع المعز الحسين وتدور أحداث فی إطار
إقرأ أيضاً:
أبوظبي أول مدينة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تطبِّق «إطار الشفافية المعزّز» محلياً وفق اتفاقية باريس للتغير المناخي
أعلنت هيئة البيئة – أبوظبي أنَّ الإمارة ستكون الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تُطبِّق «إطار الشفافية المعزّز» (ETF) على المستوى المحلي، ما يسهم في دعم إطار الشفافية المعزَّز، الذي أطلقته وزارة التغيُّر المناخي والبيئة العام الماضي على المستوى الوطني.
وطُوِّر «إطار الشفافية المعزّز» ضمن «اتفاقية باريس بشأن تغيُّر المناخ»، وصُمِّم لبناء الثقة المتبادلة، وتسهيل التنفيذ الفعّال للاتفاقية. ويوجِّه هذا الإطار الفعّال الدول للإبلاغ عن انبعاثات غازات الدفيئة والتقدُّم المحرَز نحو مساهماتها المحدَّدة وطنياً، التي تلتزم من خلالها الدول بخفض انبعاثات غازات الدفيئة، والتكيُّف مع تأثيرات تغيُّر المناخ وفقاً لظروفها وأولوياتها الوطنية.
ولدعم «إطار الشفافية المعزّز» الوطني، بدأت هيئة البيئة – أبوظبي مشروعاً لتطوير الإطار على المستوى المحلي بهدف متابعة تقدُّم استراتيجية التغيُّر المناخي لإمارة أبوظبي، التي أُطلِقَت عام 2023. وسيتم إدخال بيانات الإطار المحلي بانتظام إلى الإطار الوطني في مواعيد محدَّدة مسبقاً لإعداد تقارير البلاغات الوطنية.
وينتج مشروع إطار الشفافية المعزّز نظاماً يتضمَّن منصة رقمية تساعد هيئة البيئة – أبوظبي على أداء مهامها، وتطبيق اللوائح التنظيمية المتعلقة بسياسة التغيُّر المناخي للإمارة. وتجمع المنصة البيانات دورياً بأقل قدر من التدخُّل البشري، ما يسهم في تحسين جودة البيانات. وتتولى الهيئة مسؤولية الرصد والإبلاغ والتحقُّق من البيانات، وإصدار اللوائح والسياسات الداعمة، وإدارة نظام إطار الشفافية المعزّز.
ويغطّي نظام الشفافية المعزّز في أبوظبي قطاعات الطاقة والصناعة والزراعة واستخدام الأراضي والنفايات، وفقاً لمتطلبات الإبلاغ عن غازات الدفيئة وانبعاثات الهواء، وطبقاً للمبادئ التوجيهية والممارسات الدولية.
وقالت سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي: «بعد إطلاق استراتيجية التغيُّر المناخي لإمارة أبوظبي في عام 2023، نسعى إلى متابعة تقدُّمنا بشكل مستمر لضمان تحقيق أهدافنا الطموحة. نحتاج إلى قياس انبعاثاتنا بدقة باستخدام أحدث التقنيات، لضمان قدرتنا على تحقيق هدفنا المتمثّل في خفض إجمالي انبعاثات أبوظبي بمقدار 47 مليون طن من غازات الدفيئة عن مستويات عام 2016 بحلول 2030، أي تقليل الانبعاثات بنسبة 22% عن مستويات 2016 بحلول 2027. وسيمكِّننا نظام إطار الشفافية المعزّز، الأول من نوعه على المستوى المحلي في المنطقة، من تحقيق هذا الهدف».
وأضافت سعادة الظاهري: «بصفتنا جهة معنية بتنسيق العمل المناخي في أبوظبي، سنجمع البيانات المتعلقة بانبعاثات غازات الدفيئة وانبعاثات الهواء وندرجها في النظام الذي سيغذّي النظام الوطني لإطار الشفافية الذي طوَّرته وزارة التغير المناخي والبيئة».
وقالت سعادتها: «سنعمل عن كثب مع الجهات المعنية في القطاعات الرئيسية الأربعة المسبّبة للانبعاثات، أي الصناعة والزراعة وتغيير استخدام الأراضي والطاقة والنفايات. وطوّرنا أداة رقمية سهلة الاستخدام لتزويدها بالبيانات اللازمة. ستسهم المعلومات التي نجمعها في أبوظبي في تقرير الشفافية الذي تقدِّمه دولة الإمارات كلَّ عامين، وفي تحقيق المساهمات المحدّدة وطنياً، ضمن مسارها للتكيُّف مع الآثار السلبية لتغيُّر المناخ والحد منها. إنَّ دولة الإمارات، وأبوظبي على وجه الخصوص، تَعتبر التغيُّر المناخي أولوية رئيسية، وتدرك أنَّ التصدي لآثاره يتطلَّب جهوداً جماعية منسّقة من الأطراف المعنية كافّة. وسيكون الإبلاغ الدقيق عن البيانات خطوة رئيسية في تحقيق هذه الأولوية من خلال نظام إطار الشفافية المعزّز».