جرائم العدوان الأمريكي السعودي التي حدثت في مثل هذا اليوم 11 فبراير
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يمانيون|
في مثل هذا اليوم 11 فبراير شن طيران العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي سلسلة من الغارات على عدة محافظات ما أدى إلى استشهاد وإصابة عدد من المدنيين وتدمير واسع في ممتلكاتهم والبنية التحتية.
ففي 11 فبراير 2016، شن طيران العدوان غارات على منطقة النهدين في مديرية السبعين بأمانة العاصمة، ومنطقة دارس في مديرية بني الحارث، وأحد المباني السكنية في منطقة الحثيلي، ما أدى إلى تضرر عدد من المباني السكنية والمحلات التجارية والممتلكات العامة والخاصة.
وشن طيران العدوان أكثر من 50 غارة مستخدما القنابل العنقودية المحرمة دوليا على مناطق أطراف ملح والشبكة ومبدعة والفرضة والمدارج والمعادي وسيسبان ومفرق الغرلة ومسورة ومزرعة دجاج في منطقة قوبرة بمديرية نهم في محافظة صنعاء ما أدى إلى أضرار بليغة في الأراضي الزراعية ومنازل المواطنين.
ودمر طيران العدوان بثلاث غارات جسر عساج في مديرية نهم، واستهدف بغارتين منطقة المداور، وبغارة منطقة القنازع، وبغارة رابعة منطقة العرة، فيما استهدفت غارة خامسة منطقة ضلاع في مديرية همدان، أسفرت عن أضرار فادحة في الأراضي الزراعية ومنازل المواطنين .
وفي المحافظة ذاتها شن الطيران غارتين على منطقة الصباحة وغارتين على جبل عيبان بمديرية بني مطر ما أدى إلى أضرار بليغة في أبراج الاتصالات ومنازل المواطنين وممتلكاتهم، كما استهدف بغارة منطقة بيت الحضرمي بمديرية سنحان مخلفة أضرار في الأراضي الزراعية.
طيران العدوان شن ثلاث غارات على منطقتي الحوبان والجند شرق مدينة تعز وخمس غارات على مواقع متفرقة في منطقتي بن علي وجبل الريامي بين محافظتي تعز ولحج، ودمر أبراج شبكة الاتصالات الأرضية الواقعة بالقرب من المجمع الحكومي في مديرية حيفان، ما أدى إلى تضرر المباني التابعة للمجمع الحكومي والعديد من المنازل المجاورة.
وشن الطيران المعادي غارة على جبل الوعش وغارات أخرى على منطقة الضباب وجبل أومان في تعز، ونحو 20 غارة على مدينة المخا بعضها استهدف شارع الميناء ومبنى الجمارك ومزارع مواطنين، فيما قصفت طائرات الأباتشي بشكل مكثف عدة مناطق بمدينة المخا.
وفي محافظة صعدة، شن طيران العدوان غارة على منطقة دهوان بمديرية رازح وسبع غارات على مناطق آل غانم بمديرية باقم الحدودية وغارتين على منطقة مران بمديرية حيدان، وغارة على منطقة الأزقول وغارتين على وادي آل مجزب بمديرية سحار، ما أدى إلى أضرار في منازل ومزارع المواطنين، فيما قصف الجيش السعودي بالصواريخ مناطق متفرقة في رازح .
وشن طيران العدوان غارة على مديرية الشريجة بمحافظة لحج، وغارتين على مديرية عبس بمحافظة حجة، وثلاث غارات على مديرية الغيل بمحافظة الجوف، كما شن أكثر من عشر غارات على مديرية صرواح بمحافظة مأرب، وثلاث غارات على منطقة قيفة بمديرية رداع في محافظة البيضاء.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2017، استشهد عشرة مواطنين وأصيب آخرون بينهم نساء وأطفال في غارة شنها طيران العدوان على منزل المواطن موسى علي اليوسفي بالمدينة السكنية بمدينة المخا الساحلية في محافظة تعز
طيران العدوان شن أربع غارات على مديرية شدا استخدم في غارتين منها ذخائر عنقودية، وغارتين على منطقة المليل بمديرية كتاف في محافظة صعدة، واستهدف بغارة هناجر للصيادين في مدينة اللحية بمحافظة الحديدة.
وشن الطيران المعادي 11 غارة على مديريتي حرض وميدي، وغارتين على معسكر 25 ميكا بمديرية عبس، وغارتين على فج حرض والمزرق في محافظة حجة، كما شن أربع غارات على موقع الطلعة في نجران.
وفي 11 فبراير 2018، استشهد تسعة مواطنين بينهم خمس نساء بغارتين لطيران العدوان استهدفتا منزلهم في منطقة الشرجة بمديرية الجراحي في محافظة الحديدة، كما شن غارة على مديرية اللحية.
وشن طيران العدوان 20 غارة على مديريتي حرض وميدي في محافظة حجة، وأربع غارات على مديرية صرواح في محافظة مأرب خلفت أضراراً في ممتلكات المواطنين.
وفي محافظة صعدة، شن طيران العدوان غارتين على منطقة آل قراد بمديرية باقم وغارة على منطقة طخية بمديرية مجز، وغارة أسفل جبل مران بمديرية حيدان، وتعرضت مناطق متفرقة في مران ومنطقة الرقة التابعة للمديرية لقصف صاروخي ومدفعي سعودي.
كما شن الطيران غارتين على منطقة الأزهور بمديرية رازح الحدودية وخمس غارات على موقع الطلعة في نجران، واستهدف قصف صاروخي ومدفعي مناطق متفرقة من مديرية رازح ومنطقة الغور بمديرية غمر ومناطق متفرقة من مديرية منبه الحدوديتين.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2019، استشهد مواطن بانفجار قنبلة عنقودية ألقاها طيران العدوان في وقت سابق على منطقة عزمان بمديرية بكيل المير في محافظة حجة، كما شن الطيران 11 غارة على مديرية حرض وخمس غارات على مديرية كشر.
وشن طيران العدوان بمحافظة صعدة خمس غارات على مديرية الظاهر وأربع غارت على مديرية باقم، وست على منطقة الملاحيظ بمديرية الظاهر، وغارتين على مديرية رازح وغارة على مديرية كتاف، وست غارات قبالة نجران.
طيران العدوان شن غارتين على مديرية حريب القراميش وغارتين على مديرية صرواح في محافظة مأرب، أسفرت عن أضرار بممتلكات المواطنين، في حين استهدف المرتزقة بقذائف المدفعية منازل ومزارع المواطنين.
وقصف المرتزقة بالمدفعية والعيارات الرشاشة باتجاه قرية الشجن وجنوب قرية الكوعي بمدينة الدريهمي في محافظة الحديدة، واستهدفوا بأكثر من 33 قذيفة ممتلكات المواطنين في منطقة الشجن، وشنوا قصفاً بالمدفعية على مطار الحديدة وأحياء سكنية عديدة.
وشن طيران العدوان ثلاث غارات على مديرية نهم بمحافظة صنعاء، وست غارات على محافظة الجوف، وأربع غارات على محافظة ذمار، وغارة على مديرية حرف سفيان بمحافظة عمران.
وفي 11 فبراير 2020، أصيب مواطنان من أبناء مديرية الظاهر في محافظة صعدة بقصف مدفعية الجيش السعودي.
وشن طيران العدوان غارتين على مديرية مجزر بمحافظة مأرب، وغارتين على وادي هراب بمديرية خب والشعف في محافظة الجوف، وغارة على جمرك ميتم في مديرية السبرة بمحافظة إب، وغارتين على منطقة البقع قبالة نجران.
وفي محافظة الحديدة قصف المرتزقة بعشرة صواريخ كاتيوشا و16 قذيفة مدفعية حارة الضبياني والهندسة والأحياء السكنية في شارع الخمسين ومحطة الـ 50 بمدينة الحديدة.
وقصف المرتزقة بـ 19 قذيفة مدفعية ممتلكات المواطنين شرق مديرية حيس، وبثلاثة صواريخ كاتيوشا و12 قذيفة هاون باتجاه شرق وشمال شرق حيس.
كما قصف المرتزقة بتسع قذائف مدفعية وبالرشاشات المختلفة منطقة الجبلية في مديرية التحيتا، وبـ13 قذيفة مدفعية وبالرشاشات المختلفة قريتي الدحفش والجربة العليا بمديرية الدريهمي، واستهدفوا بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة مواقع في منطقة كيلو16 بالمديرية، فيما استحدثت جرافة عسكرية تحصينات قتالية شرق مدينة الدريهمي.
وفي مثل هذا اليوم من العام 2021، استشهد فتى بنيران حرس الحدود السعودي في مديرية منبه الحدودية بمحافظة صعدة.
وشن طيران العدوان 25 غارة على مناطق متفرقة من مديرية صرواح بمحافظة مأرب خلفت أضراراً كبيرة في الممتلكات العامة والخاصة.
وشن الطيران التجسسي للعدوان ست غارات على منطقة الفازة بمديرية التحيتا ومديرية الدريهمي في محافظة الحديدة، فيما استحدث المرتزقة تحصينات قتالية في الجبلية، وقصفوا بـ 218 قذيفة مدفعي وبالأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بالمحافظة.
وفي 11 فبراير 2022، شن طيران العدوان في محافظة مأرب غارتين على مديريتي مدغل وصرواح ، و11 غارة على مديرية الجوبة وغارتين على مديرية الوادي، مخلفاً أضراراً في ممتلكات المواطنين.
واستهدف الطيران المعادي بغارة مواشٍ لمواطن في منطقة الساقية بمديرية المصلوب في محافظة الجوف، وشن أربع غارات على مديرية باقم بمحافظة صعدة، وثماني غارات على مديرية حرض بمحافظة حجة.
وقصف المرتزقة بالمدفعية والأعيرة النارية المختلفة مناطق متفرقة بمحافظة الحديدة.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: وغارتین على مدیریة ممتلکات المواطنین فی محافظة الحدیدة وشن طیران العدوان غارات على مدیریة فی مثل هذا الیوم غارة على مدیریة فی محافظة صعدة محافظة الجوف مدیریة صرواح مناطق متفرقة مدیریة رازح مدیریة باقم محافظة مأرب محافظة حجة ما أدى إلى وغارة على فی مدیریة فی منطقة
إقرأ أيضاً:
منظمة انتصاف: أكثر من 14 ألف امرأة وطفل ضحايا العدوان الأمريكي السعودي خلال 3600 يوم
يمانيون../
أفادت منظمة انتصاف لحقوق المرأة والطفل، بأن عدد ضحايا القصف المباشر للعدوان الأمريكي السعودي على اليمن، من النساء والأطفال خلال 3600 يوم، تجاوز 14 ألفاً و 811 قتيلاً و جريحاً.
وأوضحت المنظمة في بيان، أن عدد الضحايا من الأطفال بلغ تسعة آلاف و 251، منهم أربعة آلاف و138 قتيلاً، وخمسة آلاف و 113 جريحاً، فيما بلغ عدد الضحايا من النساء خمسة آلاف و560 امرأة، هن ألفان و492 قتيلة وثلاثة آلاف و68 جريحة.
وذكر البيان أن طائرات العدوان شنت ألفين و 932 غارة عنقودية خلال ما يقارب العشر السنوات، واستخدمت أكثر من ثلاثة ملايين و187 ألفاً و630 ذخيرة عنقودية أمريكية بريطانية باكستانية وبرازيلية منتشرة في معظم محافظات الجمهورية اليمنية وبلغ إجمالي عدد الضحايا المدنيين من استخدام القنابل العنقودية قرابة تسعة آلاف ضحية معظمهم من النساء والأطفال.
وأشار إلى أن عدد الانتهاكات التي ارتكبتها قوى العدوان في الساحل الغربي بلغ أكثر من 800 جريمة بحق الأطفال والنساء بينها جرائم اختطاف واغتصاب، وتسبب العدوان في تزايد معدلات العنف القائم على النوع وسط الأطفال وارتفعت بنسبة 63 بالمائة عما قبل العدوان.
وحسب البيان ارتفع عدد النازحين خلال سنوات العدوان، إلى 6.4 ملايين نازح تضمهم 740 ألفاً و122 أسرة نصفهم من النساء والأطفال، وأن واحدة من كل ثلاث أسر نازحة تعولها نساء، وتقل أعمار الفتيات اللاتي يقمن بإعالة 21 بالمائة من هذه الأسر عن 18 عاماً.
ولفت إلى ارتفاع عدد المعاقين إلى 4.9 ملايين شخص، أو 15% من السكان في اليمن يعانون من أحد أشكال الإعاقات، ومن المرجح أن يكون الرقم الفعلي أعلى بكثير بسبب آثار العدوان، مثل انتشار الألغام الأرضية والمتفجرات من مخلفات العدوان، مبيناً أن هناك أكثر من 16 ألف حالة من النساء والأطفال تحتاج إلى تأهيل حركي، وأكثر من 640 ألفاً و 500 شخص بحاجة إلى أجهزة مُعينة تساعدهم على الحركة، بينما يحتاج أكثر من 153 ألفاً و500 شخص أطرافاً صناعية أو أجهزة تقويمية.
ووفق منظمة انتصاف تشير الإحصاءات إلى إغلاق ما بين 185 – 350 مركزاً ومنظمة وجمعية ومعهداً متخصصاً في رعاية وتدريب وتأهيل المُعاقين، من أصل 450 جمعية ومركزاً، منها 30 مؤسسة واتحاداً وجمعية ومعهداً بالمحافظات الجنوبية والشرقية.
ونوه البيان إلى أن 250 ألف معاق ومعاقة كانوا يتلقون تعليمهم في مدارس التعليم العام والجامعات، حسب إحصاءات رسمية، غير أن العدوان اضطرهم إلى الانقطاع عن التعليم.
وفي الجانب التعليمي أفاد البيان بأن مليونين و400 ألف طفل خارج المدرسة بسبب عملية النزوح وتدمير البنية التحتية للتعليم، والأوضاع الاقتصادية، حيث بلغ عدد المدارس المدمرة والمتضررة ثلاثة آلاف و676 مدرسة، مبيناً أن 196 ألفاً و 197 معلماً ومعلمة لم يستلموا رواتبهم بشكل منتظم منذ عام 2016 بسبب العدوان والحصار.
وقالت المنظمة إن الحرب الاقتصادية أدت إلى توسع ظاهرة عمالة الأطفال، حيث بلغ عدد الأطفال الذين اضطرتهم الظروف الاقتصادية للاتجاه لسوق العمل 1.6 مليون طفل، وحوالي 34,3% منهم تتراوح أعمارهم ما بين 5-17 عاماً.
وأضافت أن 17.8 مليون شخص بحاجة إلى المساعدات الصحية، وثمانية ملايين طفل لهم الأولوية في خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة لمنع انتشار الأمراض وإنقاذ الأرواح.
وبينت أن الأمراض الوبائية أصابت نحو 4.5 ملايين شخص في أمانة العاصمة والمحافظات الحرة منها إصابة 226 حالة بشلل الأطفال، فيما سجلت مليون و136 ألفاً و 360 حالة بالملاريا، وبلغت حالات الاشتباه بالكوليرا 14 ألفاً و 508 حالات اشتباه، ووفاة 15 طفلا وإصابة 1400 آخرين بوباء الحصبة في 7 محافظات.
وذكّرت المنظمة بأن تداعيات العدوان على القطاع الصحي أدت إلى تراجع الخدمات الصحية، حيث تعمل 51 بالمائة فقط من المرافق الصحية ، وأن أكثر من 80 مولوداً من حديثي الولادة يتوفون يوميًّا بسبب الأسلحة المحرمة دوليًّا و نتيجة للحصار والعدوان، ويقدر الاحتياج الفعلي للقطاع الصحي قرابة 2000 حضانة بينما يمتلك 600 حضانة فقط وبهذا فإن 50% من الأطفال الخدج يتوفون.
كما أشار البيان إلى أن أكثر من 21.6 مليون يمني يحتاجون إلى شكل من أشكال المساعدات، أي أن 75 % من السكان البالغ عددهم قرابة 32.6 مليون يحتاجون إلى الغذاء منهم 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي، من بينهم 6.1 ملايين شخص دخلوا بالفعل مرحلة خطيرة من نقص الغذاء وسوء التغذية الحاد.
وبلغ عدد مرضى التشوهات القلبية للأطفال أكثر من ثلاثة آلاف بحاجة للسفر للعلاج في الخارج، وعدد المصابين بمرض السرطان 35 ألف شخص بينهم أكثر من ثلاثة آلاف طفل، موضحاً أن حالات السرطان في بعض أنواع الأورام زادت بنسبة تتراوح بين 200-300 في المائة بسبب الأسلحة المستخدمة في العدوان، فيما بلغ عدد المصابين بمرض الفشل الكلوي أكثر من خمسة آلاف مريض مهددون بالوفاة بسبب العدوان والحصار.
وأكد البيان أن ما يقارب من 70% من أدوية الولادة لا تتوفر في البلاد بسبب الحصار ومنع تحالف العدوان إدخالها، منوهاً إلى أنه يمكن تجنب أكثر من 50% من وفيات المواليد في حال توفير الرعاية الصحية الأساسية، وأن نحو 8.1 ملايين امرأة وفتاة في سن الإنجاب بحاجة للمساعدة في الوصول إلى خدمات الصحة الإنجابية، ومن المتوقع أن تصاب 195 ألف منهن بمضاعفات تتطلب مساعدة طبية لإنقاذ حياتهن وحياة مواليدهن.
البيان أوضح أن هناك امرأة وستة مواليد يموتون كل ساعتين بسبب المضاعفات أثناء فترة الحمل أو الولادة، ويقدر عدد النساء اللاتي يمكن أن يفقدن حياتهن خلال الحمل أو الولادة بـ17 ألف امرأة، وهناك أكثر من 40 ألف مريض مصابون بالثلاسيميا يفرضون معاناة كبيرة على أسرهم والحكومة نتيجة العدوان والحصار وتنصل المنظمات الدولية عن القيام بواجبها في توفير الأدوية.
وحملت منظمة انتصاف تحالف العدوان بقيادة أمريكا والسعودية المسؤولية عن كل الجرائم والانتهاكات بحق المدنيين خاصة النساء والأطفال، على مدى ثلاثة آلاف و600 يوم من العدوان، مطالبة المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والهيئات الحقوقية والإنسانية بتحمّل المسؤولية القانونية والإنسانية تجاه مايحدث بحق المدنيين في اليمن.
ودعت أحرار العالم إلى التحرّك الفعّال والإيجابي لإيقاف العدوان وحماية المدنيين، وتشكيل لجنة دولية مستقلة للتحقيق في كافة الجرائم المرتكبة بحق الشعب اليمني، ومحاسبة كل من يثبت تورّطه فيها.