6 مكوّنات طبيعية فعّالة لتعزيز الرغبة بشكل غير متوقع.. اكتشفوها الآن
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
صورة تعبيرية (مواقع)
للزنجبيل تأثير إيجابي ملحوظ في ما يتعلق بالصحّة الجنسية. غير أنك قد لا تعرفين أنّ ثمّة مكونات طبيعيّة أخرى تساعد على زيادة الرغبة الحميمة لديك كما لدى زوجك.
ومن خلال السطور التالية سوف نعرفك على ستة منها يمكنك أن تضيفيها إلى أطباقك ووصفاتك ووجباتك لكي تحصلي على النتيجة التي تريدين وتعيشي حياة حميمة مميزة.
ـ الكاكاو:
معلوم أن الكاكاو يساهم في ارتفاع مستوى المكونات الكيميائية في جسمك والتي تلعب دوراً مهماً في ما يتعلّق بتحسين مزاجك وإضفاء الفرح على حياتك.
ومن هذه المكونات تبرز بعض النواقل العصبيّة مثل السيروتونين والأندورفين التي تساعد أيضاً على زيادة الرغبة الجنسية لديك ولدى شريك حياتك لكي تجعل أوقاتكما الحميمة أكثر تألقاً.
ـ الزعفران:
بكل تأكيد، يعرف الجميع أنّ للزعفران تأثيراً مهماً على الرغبة الحميمة، فهو يساعد على رفع مستواها فضلاً عن أنّ تناوله يساهم في زيادة رطوبة المنطقة المهبلية، ما يعني علاقة أقلّ توتراً وأكثر نجاحاً.
ـ كبش القرنفل:
يضيف هذا المكوّن، الذي يعود في نشأته إلى إندونيسيا، إلى أطباقك المختلفة نكهة لا يسعك مقاومتها.
إلا أنّه يعدّ أيضاً من أبرز المواد الطبيعيّة التي تساعد على تعزيز الصحّة الجنسية، لا سيّما أنّه يساهم في تعزيز دفق الدورة الدموية.
كما أنّه يمتلك خصائص مسكّنة، إذ يحدّ من شعورك بالألم أثناء عملية الجماع. والنتيجة: حياة حميمة ملؤها الفرح والرضى.
ـ البوا باندي:
إنه منتج طبيعي 100% يتوفّر في الغابات الاستوائية ويعتبر لحاؤه أو خلاصته محفزاً مهماً للرغبة الجنسية بفضل خصائصه العديدة وأبرزها قدرته على توسيع الأوعية الدموية وعلى زيادة الرغبة الحميمة لدى النساء.
لكن، انتبهي، من الأفضل أن تحرصي على استهلاكه مع العصير لكن... بكمية معتدلة، فقد تترتب على المبالغة في ذلك نتائج غير محمودة.
ـ الجنسنغ:
الجنسنغ يتألف في الواقع من مكوّنات عدّة تحفّز الكثير من وظائف الجسم، ولا سيّما الجنسونوسايد والقلويدات التي تعزّز أنظمة الأجهزة العصبية العضوية والذهنية وترفع مستوى الطاقة الجسمانية.
كذلك فهو يساهم في توسيع الأوعية الدموية، ما يعني أداءً حميماً ناجحاً.
ـ اليانسون:
اليانسون يحتوي على مادة الأنيثون التي تشبه بتأثيرها الأستروجين، أو الهرمون الجنسي لدى النساء، ما يعني أن اليانسون يعدّ محفزاً طبيعياً للحياة الحميمة.
فلا تنسي أن تضيفيه إلى نظامك الغذائي اليومي لأنّه يعدّ مفيداً لأداء زوجك أيضاً.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ة الجنسیة یساهم فی
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث للقلب والأوعية الدموية عند تناول الأوميجا 3؟.. لن تتوقعها
تعتبر أحماض الأوميجا 3 الدهنية (مثل EPA وDHA) هي دهون صحية توجد في الأسماك الدهنية (مثل : السلمون والتونة) وبعض الأطعمة النباتية (مثل: بذور الكتان والجوز).
تأثير الأوميجا 3 على القلب والأوعية الدمويةعند تناول أوميجا 3 بانتظام، تتحسن صحة القلب والأوعية الدموية بفضل تأثيرها في تقليل الدهون الثلاثية، تحسين مستويات الكوليسترول، خفض ضغط الدم، تقليل الالتهاب، ومنع تكون الجلطات الدموية.
جائحة صامتة.. تدهور الصحة النفسية خطر كامن في أماكن العملتكرار الانتقادات والإهانات أبرزها.. ظهور هذه العلامات مؤشر على فشل العلاقة العاطفيةلهذا السبب، يُوصى بإدراج مصادر الأوميجا 3 في النظام الغذائي، أو تناول مكملات تحت إشراف طبي، وفقا لما نشر في موقع “هيلث لاين" الطبي.
وتلعب هذه الأحماض دورًا مهمًا في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية، وإليك أبرز الفوائد:
ـ تقليل مستويات الدهون الثلاثية (Triglycerides) :
وتقلل الأوميجا 3 تقلل من إنتاج الدهون الثلاثية في الكبد، مما يخفض تركيزها في الدم، وانخفاض مستويات الدهون الثلاثية يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، مثل: تصلب الشرايين.
ـ تحسين مستويات الكوليسترول :
وترفع الأوميجا 3 مستويات الكوليسترول الجيد (HDL) وتقلل من مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بشكل غير مباشر، مما يحسن نسبة الكوليسترول الجيد إلى السيئ يساهم في حماية الشرايين من التصلب.
تأثير الأوميجا 3 على القلب والأوعية الدموية
ـ تقليل ضغط الدم :
وتساعد الأوميجا 3 في توسيع الأوعية الدموية وتحسين مرونتها، ما يقلل من مقاومة تدفق الدم، ويؤدي انخفاض ضغط الدم يقلل من خطر الإصابة بالسكتات الدماغية وأمراض القلب.
ـ تقليل تخثر الدم :
وتقلل الأوميجا 3 من لزوجة الدم عن طريق تقليل قدرة الصفائح الدموية على التكتل معًا؛ حيث يؤدي إنخفاض خطر تكوين الجلطات الدموية ألى تقليل خطر الإصابة بالسكتات الدماغية والنوبات القلبية.
ـ تقليل الالتهابات في الأوعية الدموية :
الأوميجا 3 تقلل من إنتاج المواد الالتهابية في الجسم، مثل: البروستاجلاندينات والسيتوكينات؛ حيث أن تقليل الالتهاب في جدران الأوعية الدموية يحمي من تصلب الشرايين ويحسن تدفق الدم.
ـ تقليل خطر عدم انتظام ضربات القلب (Arrhythmia):
الأوميجا 3 تؤثر على الإشارات الكهربائية في القلب، مما يقلل من فرص حدوث اضطرابات في ضربات القلب، وتقليل خطر الرفرفة الأذينية أو الرجفان البطيني، وهما حالتان قد تؤديان إلى السكتة القلبية المفاجئة.