أصبح الابتكار في الطعام يزداد يومًا بعد يوم، وعادًة ما تحب ربات البيوت أن تطور من شكل الطعام الذي تقدمه لأفراد عائلتها، وعلى هذا التطور أصاب الابتكار «السندويتشات السورية»، وأصبحت تقدم بشكل جديد يطلق عليه «الشمروخ»، ووفقًا لما ورد بوصفة الشيف هند حطابة، نوضح إليكم الخطوات اللازمة لتحضير الشمروخ السوري.

المكونات

- خبز التورتيلا.

- نصف كيلو من صدور الدجاج.

- بصلة.

- 2 معلقة كبيرة من الزبادي.

- عدد 2 فلفل رومي ملون.

- نصف معلقة صغيرة من الثوم البودر.

- معلقة صغيرة من توابل الشاورما.

- نصف معلقة صغيرة من الملح.

- نصف معلقة صغيرة من الفلفل الأسود.

- عدد 3 ملاعق من الزيت النباتي.

- معلقة صغيرة من الخل.

- جبنة موتزاريلا.

- جبنة شيدر.

- بيضة.

- 3 ملاعق من الدقيق.

- 100 جرام من البقسماط الناعم.

- معلقة صغيرة من السبع بهارات.

- زيت للقلي.

طريقة تحضير الشمروخ السوري

تقطع صدور الدجاج إلى مكعبات صغيرة، ويضاف إليها الخل والملح والفلفل الأسود وبهارات الشاورما، والثوم البودر، بجانب الزبادي، ويمزج الخليط جيدًا حتى تتجانس المكونات مع بعضها البعض، وتوضع بالثلاجة لمدة 3 ساعات حتى يتخلل مكعبات الدجاج نكهة خلطة التوابل.

وفي ذلك الحين يقطع البصل إلى شرائح رفيعة، وكذلك الفلفل الرومي الملون، ويترك جانبًا.

ومن ثم ترفع مكعبات الدجاج بعد حصولها على فترة التتبيل على نار متوسطة مع إضافة الزيت، ويستمر تقليب المزيج حتى يصل لدرجة السواء المتوسطة، وبعد ذلك يضاف البصل والفلفل المجهزللوصفة، وتقلب جيدًا وتترك على نار هادئة حتى تمام النضج.

 

وبعد الوصول لدرجة النضج المطلوبة، يتم وضع الخليط على خبز التورتيلا، مع الكثير من الجبن الشيدر والموتزاريلا، ويبرم جيدًا، ومن ثم يوضع في مضروب البيض، وطبقة من الدقيق المخلوط بالبقسماط الناعم والمقدار المحدد من السبع بهارات.

وبالخطوة الأخيرة يوضع الساندويتش المحضر في الزيت للقلي، حتى يصل إلى اللون الذهبي، والآن أصبح لدينا الشمروخ الترندي جاهز للتقديم.  

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشاورما

إقرأ أيضاً:

مرقة كراعين الدجاج للتخلص من آلام المفاصل

بقلم : هادي جلو مرعي ..

خسر نادي الطلبة واحدة من مبارياته في دوري الكرة المحلي مطلع ثمانينيات القرن الماضي، وأتذكر أن المدافع واثق أسود ضرب الكرة برأسه، ومضت فوق العارضة بمسافة بعيدة، ولم أنم تلك الليلة وأنا أبكي على خسارة الطلبة. الذي فاز بكأس الدوري عام 1986 وتزامن ذلك مع صعود العراق الى بطولة كأس العالم في المكسيك، وحينها أتذكر لاعبين مثل (حسين سعيد وباسل كوركيس وعدنان درجال وغانم عريبي وناطق هاشم ومعد إبراهيم وباسم قاسم والشقيقين كريم وخليل محمد علاوي وحارس محمد وسمير شاكر وعلي حسين ورعد حمودي وفتاح نصيف) وكان المدرب الشهير عمو بابا الذي سلم المهمة للبرازيلي إيفرستو الذي قاد منتخبنا في النهائيات.
مازلت أكره برشلونة أكثر من حبي لريال مدريد، وأشجع الزمالك المصري وليفربول الإنكليزي والأنتر ميلانو الطلياني كما يسميهم المعلق الكويتي خالد الحربان، ولعل الهوس بكرة القدم يجعل الواحد منا يخرج عن إتزانه فيقول ما لاينبغي من القول، وخاصة حين يتعلق الأمر بالمنتخب الوطني. لكن من الواضح إن كثيرا من العراقيين لايتابعون الدوري المحلي، وهزالة مستوى الفرق كما أتابع أنا، وأستمتع بذلك، وقد يعود سبب الإستمتاع لولعي بمباريات الفرق الشعبية الذين يمارسون كرة القدم على التراب، ويتعرض اللاعبون الى إصابات بليغة غالبا فالأندية تلك تذكرني بتلك الفرق الشعبية بإستثناء إن الأندية الرسمية تمتلك ملاعب مغطاة بالنجيل الأخضر، وتحيط بها المدرجات الفارهة، وتتوفر فيها خدمات جيدة بعد الثورة الرياضية التي إنعكست نتائجها الإيجابية على كل شيء بإستثناء المستوى الذي ظل هزيلا في الداخل والخارج بالرغم من الإعتماد على المحترفين، والذين يحملون جنسيات أجنبية وهولاء لم يؤثروا كثيرا في المستوى، بينما لايوجد مستوى مطلقا في الدوري المحلي وحتى المحترفين الأفارقة والعرب والأوربيين لايكاد يتضح لهم مستوى في المنافسة.
المهم أيضا الإلتفات إليه هو الفرق في المستوى، وهل يعود لهزالة الاداء العراقي، أم ترتبط بذلك أسباب تقنية. فدول الخليج تطورت كثيرا، وحين كنا نفوز على السعودية بالأربعة صرنا نخسر بالخمسة، وإذا فاز الرشيد في منتصف الثمانينيات على إتحاد جدة بثلاثية، وعلى النجم الساحلي التونسي بالخمسة. فالجوية والشرطة اليوم يخسران بالخمسة أمام الهلال والنصر والتعاون والإتحاد، وهذا أمر طبيعي بسبب النشاط العالي في الرياضة السعودية والخليجية، ومن جوانب عدة تتعلق بالمنشآت، والإحتراف العالي، ووجود إدارات واعية، وملتزمة، ومدربين عالميين، وخبرات وأجهزة ومعدات تدريب، وتنمية قدرات بمستوى تقني هائل وتعليمات وإنضباط وتدريب وطعام وإلتزام.
ملعب الشعب الدولي إنشأ ستينيات القرن الماضي، وإحتضن بطولات عدة بعد الإهمال الكامل لملعب الكشافة في منطقة الكسرة، وكان ملعب الشعب لايحتفظ بنجيل أخضر طوال العام، وفي الشتاء يصفر، بينما المطبات والحفر لاتتيح للاعبين القيام بواجباتهم، وبرغم ذلك كان الدوري ممتعا مع قلة الملاعب وجودتها المنعدمة في بغداد والمحافظات، بينما اليوم فالملاعب مثل الأبراج التي تعلو في بغداد، ولكن بلاجدوى بسبب إرتفاع الأسعار، فالمستوى يتراجع والمنصات ومواقع التواصل تعج بالشتائم والصراخ والتسقيط والصراعات البينية ومقدمي البرامج الرياضية وضيوفهم يتعاركون مع أعضاء الإتحاد وواحد كاره الثاني ولاتعاون بينهم..
أنصح بتناول مرقة كراعين الدجاج للتخلص من ألم المفاصل..

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • 5 أسباب ستجعلك تفضل تناول الديك الرومي
  • طريقة تتبيلة الفراخ المشوية في الفرن مثل الجاهزة
  • زواج القاصرات وختان الإناث.. عادات بالية وأجساد صغيرة في انتظار مستقبل مجهول
  • إصابة شخصين جراء فشل هبوط طائرة صغيرة في مطار شتوتجارت
  • “شجاعة طيار يمني” “ترند” على أهم القنوات “الإخبارية” العربية
  • زي الكافيهات.. باستا الجبن بالليمون مع الدجاج بالزبدة والثوم
  • بكوبين دقيق.. طريقة عمل كيكة البرتقال بخطوات سهلة
  • من ألذ أطباق الإفطار.. طريقة عمل البان كيك بخطوات سهلة
  • مرقة كراعين الدجاج للتخلص من آلام المفاصل
  • طريقة عمل شيش طاووق مشوي بالفرن