بالفيديو.. عرض صواريخ وطائرات مسيرة أثناء الاحتفالات بذكرى انتصار الثورة الإسلامية في طهران
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
خرج آلاف الإيرانيين اليوم للمشاركة في الاحتفالات بمناسبة الذكرى الـ45 لانتصار الثورة الإسلامية، وأظهر فيديو عرض صواريخ باليستية وأخرى حاملة لأقمار صناعية إلى جانب مسيرات وسط طهران.
إقرأ المزيد رئيسي: يجب طرد النظام الصهيوني من الأمم المتحدةالمصدر: أ.ب.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الثورة الإيرانية طهران الجيش الإيراني صواريخ طائرة بدون طيار أسلحة ومعدات عسكرية
إقرأ أيضاً:
استقلال 2024 موّقع بالدم والدمار.. احتفالات بالذكرى على وقع الغارات (فيديو)
يحتفل لبنان هذا العام بذكرى استقلاله الـ 81، موّقعة بالدم والنار ومُعاناة يعيشها اللبناني منذ ان يفتح عينيه في بلد لم يعرف سوى الأزمات منذ نشأته وحتى اليوم.
وعلى الرغم من المأساة الكبيرة التي يعشيها حاليا البلد واللبنانيون أصرت المدارس على الاحتفال بهذه المُناسبة وتعميم روح الوطنية وحب لبنان على الطلاب، وتم تخصيص احتفالات خاصة بالمُناسبة شارك فيها التلامذة من كل الأعمار.
وكان لافتا ان هذه الاحتفالات تزامنت أمس في الوقت نفسه مع شن الطيران الحربي الإسرائيلي غارات عنيفة على منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت.
وانتشرت فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي لطلاب في إحدى مدارس بيروت وهم ينشدون الأغاني الوطنية على وقع أصوات الغارات والقذائف وتصاعد أعمدة الدخان لاسيما المدارس الواقعة ضمن منطقة بيروت والقريبة من الضاحية.
احتفالات بذكرى الاستقلال على وقع الغارات الاسرائيلية#لبنان #الاستقلال #lebanon24https://t.co/mo6ASjCfQw pic.twitter.com/NfvP5XUGjU
— Lebanon 24 (@Lebanon24) November 22, 2024 ومع تصاعد وتيرة الغارات ارتأت معظم المدارس الواقعة في مناطق بعبدا الحازمية كفرشيما إلغاء الاحتفالات بذكرى الاستقلال وأبقت التلامذة داخل الصفوف بسبب عنف الغارات على الضاحية وحرصا على سلامتهم.أما في بقية المناطق، فقد عمت الاحتفالات مختلف المدارس وشارك الطلاب فيها خاصة في صفوف الروضة والصفوف الابتدائية وتنوّعت الاحتفالات من مدرسة إلى أخرى، ولكن الأهم كان إصرار إدارات المدارس على توعية الطلاب على المعنى الحقيقي للاستقلال. View this post on Instagram
A post shared by Antonine International School (@antonine_international_school)
وفي حين كان نصف طلاب لبنان يحتفلون في مدارسهم، كان النصف الآخر يحتفل بالذكرى داخل مراكز الايواء ، آملين في انتهاء الحرب والعودة إلى منازلهم ومدارسهم قريباً والاحتفال بهذه الذكرى العام المُقبل على مقاعد الدراسة.المصدر: لبنان 24