تعرف على تأثير الأحجار الكريمة على الحالة النفسية
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن تعرف على تأثير الأحجار الكريمة على الحالة النفسية، مع ظهور علم الطاقة وربطه صحة الإنسان النفسية بالمواد التي يشملها هذا الكون، زاد الاعتقاد بقدرة الأحجار الكريمة على تحسين الحالة النفسية .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على تأثير الأحجار الكريمة على الحالة النفسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
مع ظهور علم الطاقة وربطه صحة الإنسان النفسية بالمواد التي يشملها هذا الكون، زاد الاعتقاد بقدرة الأحجار الكريمة على تحسين الحالة النفسية والعقلية، إضافة إلى العديد من الفوائد الصحية التي تحققها هذه الأحجار. هذا ويستخدم البعض الأحجار الكريمة كجزء من ممارساتهم الروحية، إذ يقومون بدمج الأحجار الكريمة في الطقوس لاستعادة مجالات الطاقة وكسب السلام وتعزيز الحب والأمان، كما يضع الممارسون أحياناً الأحجار الكريمة على مناطق معينة من الجسم لتعزيز الشفاء.
ومعظم الأحجار الكريمة آمنة تماماً للارتداء، لذلك تُستخدم في رصف المجوهرات. في السطور التالية، ستتعرفين على تأثير الأحجار الكريمة على الحالة النفسية ودور كل حجر في علاج الأمراض الجسدية والعقلية.
– الكهرمان يقدر الناس الكهرمان كحجر مجوهرات منذ عصور ما قبل التاريخ، والكهرمان أو “العنبر” يتكوّن من الراتنج الصلب لأشجار الصنوبر القديمة، بينما تحتوي بعض قطع الكهرمان على شوائب مذهلة من الحشرات والحيوانات الأخرى. يعتقد البعض أن الكهرمان ذا اللون الأصفر أو البني أو الأحمر هو حجر كريم قوي، له استخدامات عديدة مثل علاج الصداع والتوتر إلى تعزيز التعبير عن الذات، كما يقال أيضاً أنه يعزز التطهير، مما قد يساعد في إخراج الأمراض من الجسم وتخفيف الألم حتى يتمكن مرتدوها من الشفاء.
– الأوبال الأوبال من أكثر الأحجار الكريمة شهرة في علاج المشاعر السلبية وتعزيز المشاعر الإيجابية، كما كان يُستخدم منذ القدم في علاج الغضب والاكتئاب والتوتر.
– الزبرجد يُصنَّف الزبرجد “الأكوامارين” من بين أجمل الأحجار الكريمة على الإطلاق، بسبب لونه الساحر المُستوحى من ألوان المحيط. ويقال إن الأكوامارين يساعد في مشاكل الجهاز الهضمي والعين والأسنان، وفي الماضي غالباً. ما استخدمه البحارة لجلب الحظ في البحر. ويُعتقد إن للأكوامارين قوة إيجابية يمكن أن تجلب السعادة لمن يرتديها وتساعده على التعامل مع الحزن وتعزز طاقة الشفاء.
– السترين يقال إن ارتداء مجوهرات السترين يعزز الرفاهية العاطفية ويزيد من الطاقة الإيجابية، كما يعتقد البعض أنه يمكن أن يساعد في علاج مشاكل النوم وإدارة الألم. ربما تودين الاطلاع أيضاً على أساليب العلاج النفسي الحديثة
– الجمشت يقال إن الجمشت هو حجر كريم يجلب القوة والشجاعة والسلام لمن يرتديه، كما أن له خصائص فعّالة للتهدئة، مما يجعله من الأحجار الشائعة في علاج القلق واضطرابات المزاج، بينما اعتقد الإغريق القدماء أن الجمشت يمكن أن يمنع الإصابة بمرض السكري.
– العقيق يمكن أن يأتي العقيق بأي لون تقريباً، ولكن الأكثر شهرة هو اللون الأحمر، ويعزز العقيق من شعور الثقة بالنفس وزيادة الرفاهية العاطفية وتنشيط الجسم، إضافة إلى الحماية من الطاقة السلبية.
– حجر القمر لأحجار القمر العديد من الروابط الرمزية مع القمر، فمنذ العصور القديمة، استخدم المسافرون هذه الأحجار الكريمة كتعويذة واقية، كما تمَّ ارتداء المجوهرات المرصوفة بحجر القمر للتخفيف من القلق والاكتئاب والأرق، إضافة إلى تعزيز الإبداع. ويعتقد البعض أن هذه الأحجار الكريمة يمكن أن تساعد في مكافحة أمراض الطفولة والشيخوخة، تماماً مثل القمر الذي يتضاءل.
– اللؤلؤ توجد اللآلئ الجميلة بشكل طبيعي، وفي داخل كل من رخويات المياه المالحة والمياه العذبة، وأشهرها المحار. ويُقال إن اللآلئ تحقق التوازن في الجسم بالكامل وتخلق مشاعر إيجابية وسعيدة لمرتديها. وفي
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن فی علاج
إقرأ أيضاً:
جمال بخش: الجاهزية النفسية والتحضير الجيد قادنا للنهائي
أشار المدرب الوطني جمال بن بخش البلوشي إلى أن الجاهزية النفسية والتحضير الجيد للقاء لعبا دورا محوريا حاسما في ترجيح كفة منتخبنا الوطني على حساب شقيقه المنتخب السعودي في نصف نهائي خليجي 26 بالكويت، لافتا إلى أن الأحمر لم يظهر أي خوف في المواجهة، مشيدا بالعطاء الجيد للاعبين.
وأردف البلوشي قائلا: التحضير الجيد للقاء السعودية ترجمه اللاعبون داخل المستطيل الأخضر، حيث دخلوا بثقة عالية بالنفس وقد تجلى ذلك في أعقاب طرد المنذر العلوي، إذ حافظوا على تماسكهم وعلى تركيزهم التام ولم يرتبكوا، وامتازوا بالارتداد السريع الذي قادنا لحسم نتيجة المواجهة بهدفي أرشد العلوي وعلي البوسعيدي.
وتابع: لاحظنا أن منتخبنا تراجع نسبيا عقب حالة الطرد وهذا وضع طبيعي كونه اضطر لإكمال المباراة بعشرة لاعبين ولكن التفوق النفسي والذهني لدى لاعبينا كان جليا، ناهيك عن تدخلات المدرب رشيد جابر باعتماد أسلوب دفاع المنطقة في الثلث الأخير من ملعبه، مما حد من خطورة المنتخب السعودي في الاختراق من العمق.
وأضاف: لجأ المنتخب السعودي إلى حلول التسديد من خارج منطقة الجزاء فضلا عن اعتماده على الكرات العرضية ولكن المدرب رشيد جابر تفطن لهذا الأمر وأقحم مدافع خامس، ألا وهو خالد البريكي لقطع الطريق على الإمدادات الهجومية عبر الكرات العالية، فاستطاع أن يحتوي خطورة الكرات العرضية الساقطة في العمق.
وأتم: سنقابل البحرين في النهائي وهو منتخب ليس بأفضل حال منا رغم أنه منتخب جيد، ولكن كعبنا عال، حيث إننا نتفوق عليهم في السنوات الأخيرة وتحديدا منذ اعتماد نظام المجموعتين في دورات كأس الخليج، وأعتقد جازما أن البطولة مسألة وقت فقط.