9 سنوات على أسر "القسام" الجندي الإسرائيلي "شاؤول أرون"
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن 9 سنوات على أسر القسام الجندي الإسرائيلي شاؤول أرون، غزة صفايوافق اليوم الخميس، العام التاسع على أسر كتائب القسام الجناح المسلح لحركة حماس للجندي الإسرائيلي شاؤول أرون خلال العدوان .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 9 سنوات على أسر "القسام" الجندي الإسرائيلي "شاؤول أرون"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غزة - صفا
يوافق اليوم الخميس، العام التاسع على أسر كتائب القسام الجناح المسلح لحركة "حماس" للجندي الإسرائيلي "شاؤول أرون" خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منتصف عام 2014.
وظهر المتحدث باسم القسام "أبو عبيدة" في 20 يوليو/تموز 2014 في مقطع فيديو يعلن فيها أسر "أرون" خلال تصدي مقاتلي "القسام" لتوغل بري إسرائيلي في حي التفاح شرقي مدينة غزة.
لكن جيش الاحتلال أعلن رسميًا بعدها بعدة أيام أن الجندي ميت، وصنف على أنه جندي ميت لا يعرف مكان دفن جثته، وعادت وصنفتهما في 2016 على أنهما "مفقودان وأسيران".
بينما قالت والدة شاؤول مرارا وتكرارا إن ابنها على قيد الحياة، متهمة الحكومة الإسرائيلية بالمماطلة في ملف استعادته.
ومطلع أبريل / نيسان 2015، أعلنت القسام للمرة الأولى وجود "4 جنود إسرائيليين أسرى لديها"، دون الكشف رسمياً إن كانوا أحياء أم أمواتا.
وفي نهاية عام 2016، نشرت دائرة الإعلام العسكري التابعة لكتائب القسام مقطعي فيديو، قالت إنهما يأتيان بذكرى ميلاد "أرون"، حيث كتب في ختام المقطع الأول عبارة "عام جديد والجندي شاؤول بعيد عن أهله"، وختم الثاني بـعبارة "القرار بيد الحكومة".
وكانت الحكومة الإسرائيلية أعلنت فقدان جثتي جنديين في غزة خلال العدوان الإسرائيلي على غزة (بدأت في 8 يوليو / تموز 2014، وانتهت في 26 أغسطس / آب من العام نفسه) هما "شاؤول أرون" و"هدار جولدن"، لكن وزارة الدفاع
وإضافة إلى الجنديين، تتحدث "تل أبيب" عن فقدان إسرائيليين اثنين أحدهما من أصل إثيوبي والآخر من أصل عربي، دخلا غزة بصورة غير قانونية.
شاؤول آرون القسام حرب2014 جنود أسرىط ع
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجندی الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
شعبة النقل الدولي: 2 تريليون جنيه تكلفة تطوير قطاع النقل خلال 10 سنوات
قال الدكتور عمرو السمدوني، سكرتير عام شعبة النقل الدولي واللوجستيات بغرفة القاهرة التجارية، إن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش زيارته التفقدية بمقر أكاديمية الشرطة، كشف عن عزمه تحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل وتجارة الترانزيت، حيث أكد الرئيس على ضرورة تطوير وإنشاء موانئ جديدة للاستفادة من موقع قناة السويس في التجارة العالمية.
وأكد السمدوني في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، أن الحكومة تعمل على تنفيذ خطة شاملة لتطوير كافة الموانئ المصرية، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات وتجارة الترانزيت. مشيرًا إلى أن الحكومة قامت بتنفيذ خطة شاملة لتطوير جميع قطاعات النقل خلال عشر سنوات من (2014 - 2024) بتكلفة إجمالية تبلغ 2 تريليون جنيه، وفقًا لتقارير حكومية.
وأضاف سكرتير عام شعبة النقل أن الحكومة استطاعت خلال السنوات العشر الماضية إدخال نظم النقل الحديثة لمسايرة التطور العالمي في مجالات النقل بالحاويات والنقل متعدد الوسائط وخدمات المراكز اللوجستية والموانئ الجافة وتطبيق أنظمة النقل الذكية.
وأشار إلى أنه تم تنفيذ خطة لتطوير الموانئ الرئيسية في البلاد، بما في ذلك ميناء الإسكندرية، وميناء دمياط، وميناء بورسعيد، وميناء العين السخنة، موضحًا أن الخطة شملت توسيع أرصفة الموانئ، وتحديث المعدات والبنية التحتية، وزيادة الطاقة الاستيعابية.
وأضاف السمدوني أن تطوير الموانئ، التي أشار إليها الرئيس السيسي في خطابه، هو بمثابة استثمار استراتيجي في اقتصاد مصر وأمنها، حيث إن توسيع الطاقة الاستيعابية وتحديث البنية التحتية يؤديان إلى زيادة التجارة البحرية، وجذب الاستثمارات، وخلق فرص العمل، وتعزيز النمو الاقتصادي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن للموانئ المصرية آثار جيوسياسية مهمة، حيث تضع مصر كلاعب رئيسي في التجارة العالمية وتقوي علاقاتها مع الدول الأخرى في المنطقة. من خلال الاستمرار في الاستثمار في تطوير الموانئ، تعمل مصر على تأمين مستقبلها الاقتصادي وتعزيز مكانتها كمركز تجاري مهم في السنوات القادمة.