نصائح تسهل عليكِ اختيار صبغة الشعر الأنسب للون بشرتك
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
تهتم الكثير من النساء، بتنويع صبغة الشعر للوصول للألوان الأكثر تماشيًا مع لون البشرة، وفي بعض الأوقات تلجأ الكثير من الفتيات لصبغ وتغير لون شعرهن من الحين لآخر، وذلك لإسعاد أنفسهن أو اتباع الموضة أو غيرها، وتختلف الأسباب من فتاة إلى أخرى، ولكن المهم هو الوقت الذي تختار فيه الفتاة صبغة الشعر الجديدة، لأن بها تزداد جماله وإشراقته.
وفي هذا الصدد نوفر في السطور التالية بعض النصائح وفقًا لما نشره موقع instyle وهي:
لون البشرةوتندرج ألوان البشرة إلى ثلاث ألوان وهي الداكنة أو الفاتحة أو المحايدة، وإذا تخطئين في تحديد ومعرفة لون بشرتك انظري إلى عروق معصم يديك إذا كانت خضراء فأنت من أصحاب البشرة الداكنة، وإذا كانت أرجوانية أو زرقاء فأنت من ذوات البشرة الفاتحة، وإذا كانت بذات لون يديك إذا بشرتك محايدة.
صبغة الشعراختيار لون الشعر حسب لون البشرةويمكن اختيار لون الشعر حسب لون البشرة، كالتالي:
1) البشرة الفاتحةوتعد صبغات الشعر الشقراء ملائمة لصاحبة البشرة الفاتحة ذات العينين البنية، مما يضيف لإطلالتهن الطبيعية والجمال.
2) البشرة المحايدةصبغات الشعر بألوان الشوكولاتة البنية هي الأفضل لصاحبات البشرة المحايدة، أو يفضل أيضا صبغات شقراء عسلية ذات جذور سوداء مما تعطي مظهر طبيعي ودافئ أكثر.
3) البشرة الداكنةتعد صبغات الشعر الشقراء لون البلاتنيوم منها هو المفضل والعصري لصاحبا البشرة الداكنة، حيث يعطي ثقة وجاذبية أكثر لإطلالتهن في جميع المناسبات.
اختيار لون الشعر حسب فصول السنةمن ناحية أخرى وبعد تحديد لون البشرة، يساهم تحديد فصول السنة في اختيار ألوان صبغات الشعر، حيث يحتاج الشتاء يحتاج إلى الألوان الدافئة من الصبغات، وفصل الصيف إلى الألوان الخفيفة.
اقرأ أيضاًللحفاظ على صحته.. 5 نصائح للعناية بالشعر المصبوغ
«أبرزها زيت الزيتون».. ماسكات طبيعية ستخلصك من الشعر التالف
جمال طبيعي.. أفضل الزيوت للحفاظ على البشرة والشعر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اختيار لون الشعر الوان الشعر صبغات الشعر لون البشرة صبغة الشعر
إقرأ أيضاً:
لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بك؟
الكوليسترول، وهو مادة دهنية موجودة في الدم، ضروري لبناء الخلايا السليمة؛ ومع ذلك، فإن المستويات المرتفعة من LDLC، أو الكوليسترول "الضار"، يمكن أن تسبب تراكم الرواسب الدهنية في الشرايين.
يمكن أن تنمو هذه الرواسب بمرور الوقت، مما يحد من تدفق الدم ويزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية وسكتة دماغية.
قال الدكتور راجبال سينغ، مدير وكبير أطباء القلب التداخلي، مستشفى فورتيس، بنغالور، "إن مراقبة وإدارة مستويات الكوليسترول، وخاصة LDLC، هو جانب أساسي للوقاية من أمراض القلب.
وعلى الرغم من ذلك، فقد وجدت أن أكثر من 60٪ من المرضى ليسوا على دراية بمستويات LDLC لديهم، وعدد أقل منهم على دراية بأهدافهم المستهدفة، وتؤدي هذه الفجوة في الوعي إلى ضياع فرص التدخل في الوقت المناسب.
لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بكهدف LDLC الخاص بك ليس رقمًا عالميًا؛ يعتمد ذلك على عوامل مثل عمرك وتاريخك الطبي وعوامل الخطر الأخرى.
الرسالة واضحة: "اعرف مستويات LDLC المستهدفة." الشيء المهم هو فهم ما تعنيه هذه المستويات وكيفية إدارتها بشكل فعال.
أهداف LDLC الشخصية: خطوة نحو صحة قلب أفضليعد مستوى LDLC المستهدف فريدًا بالنسبة للأفراد بناءً على عوامل الخطر، والتي تتأثر بعوامل مثل العمر والجنس والتاريخ الطبي ووجود أمراض مصاحبة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. ما هو مناسب لشخص آخر قد لا يكون مناسبًا لشخص آخر.
من خلال العمل مع طبيبك لتحديد هدف LDLC شخصي، يمكنك إدارة الكولسترول بشكل أفضل وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل كبير.
يقول الدكتور ميلان تشاج، أخصائي أمراض القلب التداخلية وزراعة القلب، أخصائي الدهون وأخصائي أمراض القلب الوقائي، مستشفى مارينغو CIMS، أحمد آباد: وفقًا لإرشادات CSI، تعد فحوصات الدهون بدءًا من سن 18 عامًا أساسية للتخفيف من المخاطر الصحية على القلب في المستقبل.
مع خطط العلاج المناسبة - سواء من خلال تغيير نمط الحياة، أو الأدوية، أو مزيج من الاثنين معًا - يمكننا تقليل مستويات LDLC بشكل كبير وتحسين نتائج القلب على المدى الطويل.
إن الحفاظ على LDLC عند مستوى منخفض (