بالفيديو.. حضور مرتفع وانتظام طالبات "ثانوي خدمات" بالأقصر
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
انطلق الفصل الدراسي الثاني بجميع مدارس الجمهورية.
ورصدت “البوابة نيوز”، انتظام طلاب مدارس الابتدائي والثانوي بمحافظة الأقصر وسط حضور طلابي مرتفع.
كما رصدت انتظام طالبات “الخدمات” بمدرسة الثانوية بنات بالأقصر.
وتفقد الدكتور صبري خالد عثمان وكيل وزارة التربية والتعليم بالأقصر، انتظام الدراسة في يومها الأول، وتقديم الدعم للطلاب والتحاور معهم.
شدد وكيل الوزارة على رصد الغياب، وتفعيل مجموعات الدعم المدرسي، ولائحة الانضباط المدرسي.
وقدم “صبري عثمان”، نصائح للطالبات الصف الأول الثانوي، وتحفيزهن على الاستذكار والحضور للوصول لاهدافهن في المستقبل.
https://www.facebook.com/share/p/6Htya7JDLpWPC9EP/?mibextid=I6gGtw
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأول الثانوي الانضباط المدرسي الفصل الدراسي الثاني مجموعات الدعم المدرسي وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: بكري الجاك: الدعم السريع يمارس الزعيق والعويل!
* *بكري الجاك: ( مسألة استهداف المدنيين أصبحت إحدى آليات التكسب السياسي لطرفي الحرب، نرى أيضاً أن القصف بالطيران في مناطق ليس فيها منشآت عسكرية يُقابَل بزعيق وعويل من قوات الدعم السريع، في المقابل نرى أن انتهاكات الدعم السريع في شرق الجزيرة يتم التعامل معها كأنما هي كسب سياسي للأسف الشديد )*
• لكي يمرر موقفهم الضعيف من جرائم الميليشيا ضد ( ملايين ) المواطنين في الجزيرة، ولكي يمررر انزعاجهم من قوة مواقف الأخرين في “قالب مقبول”، لجأ بكري الجاك إلى حيلة المقابلة بين موقف الآخرين من جرائم الميليشيا، وموقف الميليشيا من الطيران:
• الحقيقة أنهم، في “تقدم”، كانوا فيما يخص الطيران أكثر هجوماً عليه من الميليشيا، ولم تتهمه الميليشيا بشيء إلا وتبنوا اتهامها له وروجوه، وزادوا عليه، كما حدث في اتهامهم للطيران بالتسبب في احتلال المنازل، ولم تطالب الميليشيا بحظره إلا وأمنوا على طلبها. ولن يصدق أحد أنهم ينزعجون من هجوم الميليشيا عليه، ويتهمونه بأنه هجوم مسيس، ثم إن “زعيق وعويل” الميليشيا كان ولا زال بسبب هجوم الطيران عليها لا بسبب هجومها على مناطق لا تتواجد فيها كما زعم. ثم إنه لو كان على مناطق لا تتواجد فيها لما استحق الهجوم عليه وصف الزعيق والعويل!
• والحقيقة أنهم، فيما يخص جرائم الميليشيا في شرق الجزيرة، قد امتنعوا فعلاً عن المشاركة في التغطية الإعلامية الكبيرة لهذه الجرائم، وموقفهم كان هو الأضعف، وانزعاجهم من قوة مواقف الآخرين يتسق مع جملة مواقفهم، خاصةً وأن جعفر حسن كان في وقت ارتكاب الميليشيا قد توعد “أصحاب الخطابات السيئة”، و”مؤججي الحرب” برصد أسمائهم بواسطة لجان “تقدم” القانونية!
• إذن لم يبقَ من هذا التحايل سوى اعترافه بثلاث حقائق: أن “تقدم” كانت أقل من الآخرين انفعالاً بجرائم الميليشيا في شرق الجزيرة، وأنها كانت منزعجة من كثرة وقوة تفاعل الآخرين الآخرين، وأنها ترى في قوة المواقف ضد الميليشيا تكسباً سياسيا!
• ولا أدري ما رأيهم في قوة انفعال ( الملايين ) من المواطنين في شرق الجزيرة، وعامة المواطنين في كل السودان: هل يرى فيه أيضاً تكسباً سياسياً أم لا؟
• وإن كانت إجابته بلا، فهل يستطيع أن يقول إن موقفهم في “تقدم” كان مطابقاً لموقف هؤلاء الملايين في قوته؟ وهل يستطيع أن يثبت أن انفعال خصومه كان أكبر من انفعال هؤلاء الملايين, وأن هذه الزيادة هي المقصودة بحديثه عن التكسب السياسي؟!*
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب