«القومي للمرأة» بالمنيا ينظم برنامج إرشاد أسري بمركزي ملوى وديرمواس
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أعلن فرع المجلس القومي للمرأة في المنيا، تنفيذ ندوات برنامج الإرشاد الأسري والتنشئة المتوازنة بقرى حياة كريمة، داخل مركزي ديرمواس وملوى.
شملت القرى المستهدفة في مركز ملوى: «نزلة العرين، العرين القبلي، العرين البحري، البركة، ديروط أم نخلة، المعصرة»، وفي مركز ديرمواس: «الحسايبة، بني عمران، نزلة سعيد، أبو خلقة، دلجا، وزعبرة».
وقالت الدكتورة منال أبو سمرة، مقرر فرع المجلس القومي للمرأة في محافظة المنيا، إنّ الندوات أقيمت تحت رعاية الدكتورة مايا مرسي رئيس المجلس القومي للمرأة، وجرى استهداف 983 من السيدات والرجال، وتناولت الندوات أهمية المشورة قبل الزواج والكشف الطبي والتغذية السليمة للأم والطفل، وأهمية الولادة الطبيعية والرضاعة الطبيعية، ومراحل نمو الطفل وتطوره.
دور وخدمات مكتب الشكاوىوخلال الندوات تحدث رجال الدين، عن المشوره بين الزوجين وجؤى الاستشهاد بمواقف في حياة الرسل والأنبياء، وتعريف الحضور بدور مكتب الشكاوى، وما يقدمة من خدمات.
ويأتي تنفيذ برنامج الإرشاد الأسري والتنشئة المتوازنة بقرى حياة كريمة بمركزي ملوى وديرمواس، ضمن المشروع القومي لتنمية الأسرة، ومن منطلق حرص المجلس القومي للمرأة، تجاه تعزيز دور المرأة وإدماجها في خطط التنمية التي تسعى الدولة إلى تنفيذها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا تنفيذ برنامج الارشاد الاسري قري حياة كريمة المجلس القومی للمرأة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: العدوان على غزة دمر حياة 2.2 مليون فلسطيني
الثورة نت/..
اكدت الأمم المتحدة، إن الحرب الإبادة والتطهير العرقي المستمرة لأكثر من 18 شهراً، ومواصلة الحصار الكامل وعدم إدخال المساعدات لقطاع غزة منذ شهرين، أدى لتدمير حياة 2.2 مليون فلسطيني ودمار شبه كامل للبنى التحتية الأساسية التي يعتمد عليها المدنيون للبقاء على قيد الحياة في القطاع .
وأوضحت الأمم المتحدة، في تقرير لها أصدرته اليوم الجمعة، أن برنامج الأغذية العالمي التابع لها سلم اليوم آخر ما تبقى لديه من مخزونات غذائية إلى مطابخ الوجبات الساخنة في قطاع غزة، ومن المتوقع أن تنفد الأغذية من هذه المطابخ تماما في الأيام المقبلة.
وبين في تقريره أنه على مدى أسابيع مضت، كانت مطابخ الوجبات الساخنة المصدر الوحيد المنتظم للمساعدة الغذائية للناس في غزة، وعلى الرغم من وصولها إلى نصف السكان فقط وتلبية 25 بالمائة فقط من الاحتياجات الغذائية اليومية، إلا أنها وفرت شريان حياة بالغ الأهمية.
وفي وقت سابق حذر برنامج الأغذية العالمي من أن الوضع داخل قطاع غزة وصل مرة أخرى إلى نقطة الانهيار، “فسبل التأقلم تنفد، والمكاسب الهشة التي تحققت خلال وقف إطلاق النار القصير قد تبددت. وما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة لفتح المعابر لدخول المعونة والتجارة، فقد يضطر برنامج الأغذية العالمي إلى إنهاء مساعدته الحيوية”.