“الصحة الليبية” تتابع سير عمل كل إداراتها وأقسامها
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
الوطن|متابعات
اجتمع مدير الشؤون الإدارية والمالية بوزارة الصحة الليبية إدريس علي صالح مع مدراء الإدارات والأقسام داخل وزارة الصحة ذلك لإطلاع على سير عمل كل الإدارات ولمتابعة العمل المنجز بها وحلحلت جميع العراقيل والمعيقات من أجل الرفع من مستوى فاعلية عمل جميع الأقسام بتكليف من معالي وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور عثمان عبدالجليل
وقالت الوزارة عبر فيسبوك أنه “بناءاً على تعليمات من وزير الصحة سيكون هذا الإجتماع بشكل إسبوعي لتنسيق العمل داخل وخارج وزارة الصحة ، كما تم الإتفاق على تقديم جدول بنود اعمال اسبوعي بمعنى أن تقدم كل إدارة إنجاز عملها لكل أسبوع بالإضافة إلى تقديم خطة لعمل سنة 2024 لكل إدارة.
وأضافت أن الاجتماع بدء اليوم مع مدير إدارة المشروعات السيد فرج الخفيفي الذي قدم الأعمال المنجزة بإدارة المشروعات بالإضافة إلى خطة عمل محكمة لحلحلة معيقات القطاع المتمثل في أعمال الصيانة والتشغيل
ونوهت انه تم بحث آلية إيجاد حلول فورية لمشاكل والصعوبات التي تعرقل سير العمل بالمشروعات المتعاقد عليها سابقاً وتفعيلها وتصحيح الموقف التنفيذي لها وتنفيذ أعمال الصيانة والتشغيل العاجل للمرافق الصحية طبقاً للمواصفات المُعتمدة
وختمت ” اغلب المشاريع متعاقد عليها من حكومات سابقة وتم تفعليها بالإضافة إلى مشروعات جديدة إجمالي المشارع 80 مشروع جميعها أنجزت بنسب متفاوته ويوجد مشاريع أنجزت بالكامل وتم إستلامها”
الوسومالحكومة الليبية الدكتور عثمان عبد الجليل ليبيا وزارة الصحة
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تحتفي غدا بـ “يوم الصحة العالمي”
تحتفي دولة الإمارات غدا بـ “يوم الصحة العالمي”، الذي يشهد هذا العام إطلاق منظمة الصحة العالمية حملة بعنوان “بداية صحية لمستقبل واعد”، بهدف حث الحكومات والمجتمع الصحي حول العالم على تكثيف الجهود لإنهاء وفيات الأمهات والمواليد التي يمكن الوقاية منها.
وأشارت منظمة الصحة العالمية، إلى أن نحو 300 ألف امرأة حول العالم تفقد حياتها بسبب الحمل أو الولادة كل عام، بينما يلقى أكثر من مليوني طفل حتفهم في الشهر الأول من حياتهم، فيما يولد نحو مليوني طفل آخر ميتين.
وتعد المناسبة فرصة لتسليط الضوء، على نجاح الإمارات في توفير أعلى خدمات الرعاية الصحية اللازمة للحد من المشاكل الصحية التي تؤثر على صحة الأمهات والمواليد.
وأصدرت دولة الإمارات في عام 2024، السياسة الوطنية لتعزيز صحة المرأة التي حددت متطلبات صحة المرأة خلال مختلف المراحل العمرية ومنها مرحلة سنوات الإنجاب.
وتوفر دولة الإمارات منظومة رعاية صحية شاملة للأمهات تعد من الأفضل عالميا، بداية من الفحص الطبي للمقبلين على الزواج، ثم توفير متابعة للحامل بصفة دورية، للتأكد من سلامتها وسلامة الجنين ونموه الطبيعي، وتوفير خدمات الولادة، والتوعية بالرضاعة الطبيعية، إضافة إلى البرنامج الوطني للاكتشاف المبكر لأورام الثدي، وبرنامج الكشف المبكر لأورام عنق الرحم، وبرنامج فرز هشاشة العظام وغيرها.
وبالتوازي، تلتزم الإمارات بتقديم خدمات نوعية وشاملة للأطفال منذ الولادة حتى مرحلة المراهقة، عبر منظومة متطورة تشمل المستشفيات المتخصصة، وعيادات طب الأطفال، وبرامج الرعاية الوقائية، وخدمات الكشف المبكر عن الأمراض، والتطعيمات الدورية، وخدمات الصحة النفسية والتغذية العلاجية، وغيرها من الخدمات التي تلبي احتياجات الأطفال في مراحل نموهم المختلفة.
وفي هذا السياق، يبرز برنامج مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية للفحص الطبي لحديثي الولادة الذي يستهدف الأطفال من وقت الولادة حتى 28 يوماً من العمر.
ويشمل البرنامج خدمات الكشف المبكر للأمراض الجينية، والتشوهات الخلقية الحرجة للقلب، واضطرابات السمع، ويتم تطبيق هذا البرنامج في كافة المستشفيات العامة والتخصصية التي تقدم خدمات الولادة ضمن مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية.
وتوفر مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية فحص الأمراض الجينية للأطفال حديثي الولادة ، للكشف عن الأمراض الوراثية والخلقية لحديثي الولادة مع تقديم العلاج الفوري والمتابعة الدورية لتفادي الإعاقات الجسدية والعقلية والحد من الوفيات، كما توفر المؤسسة برنامج رعاية متكامل لاضطراب طيف التوحد “ASD”، بما في ذلك خدمة الكشف المبكر في مراكز الرعاية الأولية للأعمار من 16 إلى 30 شهرا.