الوطن|متابعات

اجتمع مدير الشؤون الإدارية والمالية بوزارة الصحة الليبية إدريس علي صالح مع مدراء الإدارات والأقسام داخل وزارة الصحة ذلك لإطلاع على سير عمل كل الإدارات ولمتابعة العمل المنجز بها وحلحلت جميع العراقيل والمعيقات من أجل الرفع من مستوى فاعلية عمل جميع الأقسام بتكليف من معالي وزير الصحة بالحكومة الليبية الدكتور عثمان عبدالجليل

وقالت الوزارة عبر فيسبوك أنه “بناءاً على تعليمات من وزير الصحة سيكون هذا الإجتماع بشكل إسبوعي لتنسيق العمل داخل وخارج وزارة الصحة ، كما تم الإتفاق على تقديم جدول بنود اعمال اسبوعي بمعنى أن تقدم كل إدارة إنجاز عملها لكل أسبوع بالإضافة إلى تقديم خطة لعمل سنة 2024 لكل إدارة.

وأضافت أن الاجتماع بدء اليوم مع مدير إدارة المشروعات السيد فرج الخفيفي الذي قدم الأعمال المنجزة بإدارة المشروعات بالإضافة إلى خطة عمل محكمة لحلحلة معيقات القطاع المتمثل في أعمال الصيانة والتشغيل

ونوهت انه تم بحث آلية إيجاد حلول فورية لمشاكل والصعوبات التي تعرقل سير العمل بالمشروعات المتعاقد عليها سابقاً وتفعيلها وتصحيح الموقف التنفيذي لها وتنفيذ أعمال الصيانة والتشغيل العاجل للمرافق الصحية طبقاً للمواصفات المُعتمدة

وختمت ” اغلب المشاريع متعاقد عليها من حكومات سابقة وتم تفعليها بالإضافة إلى مشروعات جديدة إجمالي المشارع 80 مشروع جميعها أنجزت بنسب متفاوته ويوجد مشاريع أنجزت بالكامل وتم إستلامها”

الوسومالحكومة الليبية الدكتور عثمان عبد الجليل ليبيا وزارة الصحة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحكومة الليبية ليبيا وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

هيئة تحمّل الحكومة مسؤولية تفشي “بوحمرون” في المغرب

في بيان لها، حمّلت الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة ولحق في الحياة الحكومة المغربية مسؤولية الفشل في اتخاذ تدابير استباقية فعّالة للحد من تفشي مرض الحصبة، رغم التحذيرات المبكرة التي أصدرتها منظمة الصحة العالمية في 2023 بشأن تزايد حالات الإصابة بالحصبة في العديد من البلدان، بما في ذلك المغرب.

ووفقاً لمنظمة الصحة العالمية، شهدت بعض الدول انخفاضاً ملحوظاً في معدلات التطعيم بسبب الأزمة الصحية المرتبطة بجائحة كوفيد-19، مما أدى إلى ضعف المناعة الجماعية وزيادة خطر انتشار الأمراض المعدية.

وأشارت الشبكة إلى أن المغرب، الذي كان قد حقق تقدماً ملحوظاً في مكافحة الحصبة عبر حملات التلقيح الوطنية السابقة، يواجه حالياً تحديات جديدة نتيجة لضعف التغطية الصحية في بعض المناطق.

وأكدت الشبكة أن الفشل في تنفيذ تدابير وقائية استباقية يعرض الأطفال بشكل خاص لخطر الإصابة بالحصبة، وهي مرض معدٍ قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا لم يتم التعامل معه بسرعة.

وفي هذا السياق، دعت الشبكة الحكومة المغربية إلى إعلان حالة الطوارئ الصحية على الصعيد الوطني، نظراً للخطورة المتزايدة للوضع. وطالبت بتفعيل عمل اللجنة المشتركة بين وزارة الصحة ووزارة الداخلية ووزارة التربية الوطنية والتعليم العالي، بهدف التنسيق بين القطاعات المختلفة وتقديم استجابة شاملة وفعّالة لمكافحة المرض.

كما دعت إلى تنفيذ استراتيجية وطنية متكاملة تشمل تكثيف حملات التوعية والتلقيح، وتعزيز الموارد الصحية في المناطق الأكثر هشاشة.

وأشارت الشبكة إلى أن إحدى القضايا الأساسية تتمثل في ضرورة تحسين الوصول إلى الخدمات الصحية، خصوصاً في المناطق القروية والنائية حيث لا تزال هناك تحديات كبيرة في ما يتعلق بالتمويل الصحي، وتوزيع الأطباء والمرافق الصحية، مما يعيق الوصول السريع إلى التطعيم والعلاج.

وفي ختام بيانها، أكدت الشبكة على ضرورة أن تتحمل الحكومة مسؤوليتها في حماية صحة المواطنين وتوفير بيئة صحية آمنة للأطفال والمجتمع ككل. كما شددت على أهمية إشراك جميع الفاعلين في المجتمع، بما في ذلك الجمعيات الصحية، القطاع الخاص، والسلطات المحلية، من أجل التصدي للوباء والحد من انتشاره.

مقالات مشابهة

  • فرص عمل جديدة في الدعاية والإعلان برعاية وزارة التضامن.. رواتب مجزية
  • “اتحاد القدم” يقيم ورشة عمل إعلامية لاستعراض إستراتيجية الإدارة الفنية
  • وزارة الثقافة تُعلن إطلاق جائزة “أشبال الثقافة” في دورتها الثالثة
  • أمير الرياض يطّلع على جهود وأعمال جمعية “إنسان”
  • هيئة تحمّل الحكومة مسؤولية تفشي “بوحمرون” في المغرب
  • وزارة الصحة تطلق “صوت المتعامل” ضمن استراتيجيتها للتحول الرقمي
  • استجابةً للتحديات الطارئة.. «الصحة بالحكومة الليبية» تقدم دعماً صحياً متكاملاً لمدينة ترهونة
  • Ooredoo راعي الطبعة الأولى لـ “Algiers Slush’d”
  • إنفاق 845 مليار دينار منذ 2011.. الرقابة الإدارية تكشف أرقامًا “مخيفة” عن التوظيف والإيفاد الدراسي وحجم مرتبات القطاع العام
  • بالصور.. نجم مقرة يوقع على عقد تمويل مع “كوسيدار”