تجمع الرياض الصحي يوضّح أعراض الإصابة بتسمم الحمل
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
يحدث تسمم الحمل عادة بعد 20 أسبوعاً من الحمل، وغالباً ما يحدث قرب نهاية الحمل، ويمكن أن تحدث أيضّاً لمدة تصل إلى 6 أسابيع بعد الولادة.
وأوضح تجمع الرياض الصحي الأول في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابه الرسمي على موقع "تويتر" إن أعراض تسمم الحمل تتمثل في:
- غثيان أو قيء.
- قلة التبول.
- الصداع الشديد.
- ارتفاع البروتين في البول.
- اضطراب في الرؤية.
- ضيق في التنفس.
- ألم في الجزء العلوي من البطن.
- زيادة مفاجئة في الوزن.
- تورم في اليدين أو القدمين أو الوجه.
حقائق عن تسمم الحمل- حالة خطيرة من الحمل تتميز عادة بارتفاع ضغط الدم، تورم شديد، وجود بروتين في البول.
- يحدث بعد 20 أسبوعاً من الحمل كما يصل إلى 6 أسابيع بعد الولادة ويؤثر في الأم والجنين.
- غالباً لا يتم الشعور بأي أعراض لذا من المهم المحافظة على الفحوصات الحيوية بشكل منتظم.
- العلاج الوحيد لتسمم الحمل هو الولادة، إلا إذا كان الوقت مبكراً.
- من المهم المحافظة على المتابعة خلال الحمل للوقاية من تسمم الحمل والسيطرة عليه.
1-مراقبة ضغط الدم: يجب مراقبة ضغط الدم باستمرار، وإخطار الطبيب المعالج بأي تغيرات غير طبيعية في ضغط الدم.
2- اختبارات الدم: تساعدك على فحص صحة الكلى والكبد، وتناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب فقط.
3- نظام غذائي متوازن: يجب الاستمرار على تناول الفواكه الطازجة والخضراوات والحبوب الكاملة والبقوليات والعدس والبقول.
4- تجنب الأطعمة الدهنية: تجنب الأطعمة غير المرغوب فيها والدهنية، بالإضافة إلى التقليل من تناول الكربوهيدرات والبطاطس وعصائر الفاكهة والكولا والحلويات.
5- ممارسة الرياضة: ويفضّل يوميا مع تجنب التدريبات الشاقة والحفاظ على وزن صحي في أثناء الحمل، لأنه يساعد كثيرًا في تقليل الخطورة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تسمم الحمل تجمع الرياض الصحي تسمم الحمل ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
لو قلبك غالي عليك.. التزم بهذه النصائح الطبية لحياة صحية بدون مضاعفات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت المؤسسة العلاجية مجموعة من النصائح الطبية الهامة لمرضى القلب، بهدف مساعدتهم في التعايش مع المرض وتحسين جودة حياتهم، مؤكدين أن الالتزام بتلك الإرشادات يسهم بشكل كبير في الوقاية من المضاعفات الخطيرة.
نظام غذائي صحي للقلب
ينصح الأطباء بضرورة اتباع نظام غذائي متوازن يعتمد على تناول الفواكه والخضروات الطازجة، الحبوب الكاملة، والبروتينات قليلة الدسم مثل الأسماك الغنية بالأوميغا-3 (السلمون والتونة)، والدجاج منزوع الجلد، والبقوليات.
كما ينبغي التقليل من الدهون المشبعة والمتحولة، وتفضيل الزيوت الصحية كزيت الزيتون، إلى جانب تقليل الصوديوم لتفادي ارتفاع ضغط الدم، مع تجنب الأطعمة المعلبة والمخللات.
ممارسة الرياضة بانتظام
يشدد الأطباء على أهمية ممارسة التمارين الرياضية المناسبة مثل المشي السريع، السباحة، أو ركوب الدراجة لمدة 30 دقيقة في معظم أيام الأسبوع، ولكن مع ضرورة استشارة الطبيب أولاً قبل بدء أي برنامج رياضي، وتجنب المجهود الشاق بدون إشراف طبي.
السيطرة على عوامل الخطر
ينبغي على مرضى القلب مراقبة ضغط الدم، ومستويات الكوليسترول والسكر بانتظام، بالإضافة إلى الإقلاع الكامل عن التدخين، وتجنب الكحول أو التقليل منه وفقًا لتعليمات الطبيب، خاصةً لمن يعانون من أمراض مزمنة مصاحبة مثل السكري.
الحفاظ على وزن صحي
أوضح الخبراء أن الحفاظ على وزن مثالي يقلل العبء على القلب، مؤكدين أن التوازن بين تناول الطعام الصحي وممارسة الرياضة هو المفتاح الأساسي للوصول إلى الوزن المطلوب.
إدارة التوتر والضغط النفسي
الإجهاد النفسي المزمن قد يفاقم من مشكلات القلب، لذا يُنصح بممارسة تمارين التنفس العميق، التأمل، أو اليوغا، بالإضافة إلى الحصول على قسط كافٍ من النوم يتراوح بين 7 إلى 8 ساعات يوميًا.
الالتزام بالأدوية والمتابعة الطبية
ضرورة تناول الأدوية الموصوفة مثل مميعات الدم، أدوية الضغط، والستاتين في مواعيدها، دون إيقافها إلا بعد استشارة الطبيب. كما تُعد المتابعة الدورية مع الطبيب أمرًا أساسيًا لاكتشاف أي تطورات أو أعراض جديدة.
الانتباه للأعراض التحذيرية
في حالة ظهور أعراض مثل ألم في الصدر، ضيق مفاجئ في التنفس، دوخة أو تعرق بارد، يجب طلب المساعدة الطبية فورًا، لأن هذه العلامات قد تشير إلى نوبة قلبية.
ختام وتذكير هام
تؤكد المؤسسة العلاجية أن العناية بصحة القلب تتطلب التزامًا طويل الأمد، وكل حالة تختلف عن الأخرى، لذا لا بد من الرجوع إلى الطبيب قبل اتخاذ أي قرار متعلق بالنظام الغذائي أو الرياضي.