علي ربيع يروج لفيلم "عالماشي".. (صورة)
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
روج الفنان علي ربيع لفيلمه الجديد "عالماشي" والذي من المقرر عرضه في موسم عيد الفطر المبارك، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
منشور علي ربيع
حيث نشر صور له من الكواليس، وعلق عليها:" كواليس فيلم عالماشي، فيلم عيد الفطر المبارك ٢٠٢٤ دعواتكم".
فيلم عالماشي أبطال فيلم ع الماشي
الفيلم من تأليف أحمد الوهاب، وإنتاج فتحى إسماعيل ويوسف الطاهر وتوزيع سينرجى،من إخراج محمد الخبيرىمن إخراج محمدالخبيرى ويشارك في بطولة العمل كل من صلاح عبد الله وكريم عفيفى وآية سماحة.
آخر أعمال علي ربيع
ويذكر أن آخر أعمال علي ربيع هو فيلم "بعدالشر"، تدور أحداثه في إطار من الخيال والكوميديا، حول الشاب سولي الذي يقع في كثير من الأزمات، ويمر بالعديد من المواقف الصعبة، التي تقلب حياته رأسًا على عقب، بسبب تعويذة سحرية، وخلال الأحداث يحاول الخروج من هذا المأزق.
أبطال فيلم بعد الشر
وفيلم بعد الشر من بطولة الفنان علي ربيع، عمرو عبد الجليل، وأوس أوس، بيومي فؤاد، ميرنا نور الدين، رنا رئيس، هالة فاخر، سليمان عيد، شيرين، وآخرين، وهو من تأليف أمين جمال، ووليد أوب المجد، ومن إخراج أحمد عبد الوهاب.
وعرض لعلي ربيع، مؤخرًا مسلسل «نصى التاني» المكون من 10 حلقات، وتدور أحداثه في حلقات منفصلة متصلة، كل حلقة يقابل على ربيع الذي يقدم دور موظف في بنك، فتاة جديدة يقع في حبها وتجمعهما العديد من المواقف الرومانسية الكوميدية، ويسعى والدي الشاب الذي يلعب دورهما محمود البزاوي وسلوى عثمان في زواجه بشكل سريع، ليدخل في بعض الأزمات التي يتناولها المسلسل بشكل كوميدي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على ربيع علی ربیع
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الاقتصاد يضعف تحت وطأة الأزمات في ظل أوضاع متفاقمة
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "سوريا.. الاقتصاد يرزح تحت وطأة الأزمات في ظل أوضاع متفاقمة"، وتستمر الأزمة الاقتصادية في سوريا في التفاقم يوماً بعد يوم، حيث يعاني المواطنون من تدهور كبير في الأوضاع الاقتصادية بسبب الأزمات السياسية والاقتصادية المستمرة.
ورغم انخفاض أسعار السلع بشكل كبير، حيث تراوحت الانخفاضات بين 50% و80%، إلا أن هذا التراجع في الأسعار لم يساهم في تحسين الوضع المعيشي للسكان، حيث باتت الرواتب والمصروفات لا تتناسب مع تكاليف الحياة.
وتعكس هذه الأزمة بشكل جلي الوضع في سوق الشيخ سعد في دمشق، الذي يشهد ازدحامًا يوميًا من المتسوقين.
ولكن، على الرغم من الازدحام، إلا أن حركة البيع والشراء لم تعد بنفس النشاط المعتاد، حيث يعاني المواطنون من ضعف القدرة الشرائية بسبب الأوضاع المالية الصعبة.
وتؤكد تصريحات التجار وأصحاب المحلات أن السيولة النقدية في أيدي الناس تكاد تكون معدومة، مما يعيق حركة السوق بشكل كبير.
ويتفاقم الوضع بسبب اعتماد العديد من العائلات السورية على التحويلات المالية من المغتربين في الخارج، وهي التحويلات التي تمثل شريان الحياة للعديد منهم.
لكن هذا المصدر لا يكفي لتغطية احتياجاتهم اليومية في ظل غلاء الأسعار وتدني الرواتب. كما يشير البعض إلى أن الكثير من السوريين أصبحوا يتجاهلون البضائع رغم وجودها في الأسواق، بسبب عدم قدرتهم على شرائها، الأمر الذي يعكس عمق الأزمة الاقتصادية في البلاد.
ويعبر المواطنون عن معاناتهم من خلال المثل الشعبي "الجمل بليرة وما في ليرة"، مما يسلط الضوء على حجم الضغوط الاقتصادية التي يواجهها المواطن السوري.
في ظل هذه الظروف، يبقى الأمل ضعيفًا في إيجاد حلول سريعة وفعالة ترفع العبء عن المواطنين وتعيد الاستقرار الاقتصادي.