مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 11 طنًا من السلال الغذائية بالسودان
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 11 طنًا من السلال الغذائية بالسودان، ويأتي ذلك ضمن المساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة في جمهورية السودان للتخفيف من معاناة .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 11 طنًا من السلال الغذائية بالسودان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ويأتي ذلك ضمن المساعدات الإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة في جمهورية السودان للتخفيف من معاناة المحتاجين هناك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بخاري تفقد مستودعات توزيع المساعدات السعودية
تفقد سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان وليد بن عبد الله بخاري، اليوم، مستودعات توزيع المساعدات السعودية، عبر "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية"، في منطقة البيال، في وسط بيروت.
ورافق السفير بخاري في جولته، رئيس لجنة تنسيق عمليات مواجهة الكوارث والأزمات الوطنية، وزير البيئة في حكومة تصريف الأعمال ناصر ياسين، مدير مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عبدالرحمن القريشي، الامين العام للهيئة العليا للإغاثة اللواء محمد خير وأعضاء اللجنة المشرفة على عملية التوزيع.
واستمع السفير بخاري من الوزير ياسين الى تفاصيل عمليات توزيع المساعدات التي قدمتها المملكة ،إنفاذا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، لمساعدة الشعب اللبناني، ومد يد العون لأكثر من مليون نازح جراء الحرب الإسرائيلية، في مراكز الإيواء في العاصمة وجبل لبنان والبقاع والشمال.
واثنى السفير بخاري على "الجهود التي تقوم بها اللجنة في توزيع المساعدات على مراكز ايواء النازحين.
اما الوزير ياسين، فتوجه ب"الشكر إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والشعب السعودي الشقيق، على المساعدات الكبيرة والملحة، التي قدمتها المملكة، للشعب اللبناني لتجاوز هذه المحنة".