الحبس لشاب يمتهن سرقة السيارات باستعمال جهاز التحكم عن بعد
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قضت محكمة الجنح بالدار البيضاء بادانة المتهم المدعو “م.أمين” بتسليط عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا. وغرامة مالية نافذة قدرها 200 الف دج مع وضع المتهم رهن الحبس المؤقت بالمؤسسة العقابية بالحراش. عن تهمة الشروع في السرقة بعد تكييف الوقائع الى جنحة السرقة.
وتبين من خلال مجريات المحاكمة وفقا لاجراءات المثول الفوري فإن المتهم الموقوف “،م.
المتهم وخلال جلسة محاكمته حاول انكار مانسب اليه من وقائع مدعيا بأنه لم يكن بيوم الوقائع بالعاصمة اطلاقا. غير أن رئيس الجلسة واجهه بجهاز التحكم عن بعد الذي يستعمل لفتح السيارات، الذي تم ضبطه بحوزته لحظة توقيفه.
ومن جهته الضحية بعد تأسسه كطرف مدني في القضية طالب بدينار رمزي جبرا بالاضرار اللاحقة به. قبل أن يلتمس وكيل الجمهورية توقيع عقوبة 5 سنوات حبسا نافذا مع الإيداع من الجلسة في حق المتهم الموقوف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: محاكم
إقرأ أيضاً:
مدير الضرائب يرفض التعليق على اتهامات بنكيران باستعمال المراجعة الضريبية لـ”الإنتقام السياسي”
زنقة 20 | الرباط
رفض يونس الإدريسي القيطوني، المدير العام للضرائب، التعليق حول الإتهامات التي أطلقها الأمين العام لحزب العدالة و التنمية ورئيس الحكومة الأسبق عبد الإله بنكيران، مؤخرا و المتعلقة بـ”استخدام المراجعة الضريبية للإنتقام السياسي”.
القيطوني، و في ندوة رمضانية بالدارالبيضاء، أكد أن المديرية العامة للضرائب إدارة تقنية و لم تعتد على الخوض و التعليق على تصريحات سياسية.
مدير الضرائب، دعا إلى طرح السؤال حول هذا الأمر على الشخص الذي أدلى بهذه الإتهامات ، مؤكدا أن الإدارة التي يترأسها لا تعلق على التصريحات والمواقف السياسية.
الأمين العام لحزب العدالة و التنمية عبد الإله بنكيران، كان قد وجه اتهامات خطيرة لـ”الدولة” تتعلق بـ”الإنتقام السياسي من قيادات الحزب الذين يملكون شركات خاصة عبر المراجعة الضريبية”.
بنكيران، وفي ندوة صحافية عقدها رفقة قيادات حزبه قال : ” ما يمكنش الدولة تبدا تستعمل المراجعة الضريبية للإنتقام السياسي وهادشي ما وقعش هاد المرة مع بووانو ، وقع أكثر من مرة”.
الأمين العام للبيجيدي، ذكر خلال الندوة، أن مصالح الضريبة قامت بمراجعة لشركة في ملكية رئيس الفريق النيابي عبد الله بووانو بالرغم من أنه قام بتصفية علاقته مع الشركة نهائيا.
و أضاف بنكيران : “كاين الناس لي خلصو فلوس صحاح فالمراقبة الضريبية لأنهم كانوا مع بقائي رئيسا للحكومة”.