تأجيل خلية داعش كرداسة لجلسة 27 فبراير
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قررت الدائرة الثالثة إرهاب، المنعقدة ببدر، تأجيل محاكمه 6 متهمين بالانضمام إلى خلية داعش كرداسه لجلسه 27 فبراير الجارى للاطلاع.
عقدت الحلسة برئاسة المستشار وجـدى محمـد عبـدالمنعم وعضوية المستشارين وائــل محـمـد عـمـران وحسـام الـدين فتحـى أمـين وسكرتارية محمود شلبى وسامح شعبان
ووجه للمتهمين تهم الانضمام لجماعة إرهابية بأن انضموا لجماعة اسست على خلاف القانون وأحكام الدستور الغرض منها الدعوة إلى الاخلال بالنظام العام وتعريض سلامة المجتمع للخطر للخطر وتعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين والحقوق العامة والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الجنايات اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
مقاتل سابق في داعش وعلى قوائم الإرهاب..أنس خطاب رئيساً للاستخبارات السورية
عينت القيادة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع المعروف سابقاً باسم أبو محمد الجولاني، اليوم الخميس، أنس خطاب رئيساً لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السوريّة.
وقالت مصادر سورية، إن خطاب كان نائب الشرع الأول في "هيئة تحرير الشام" التي قادت هجوماً مسلحاً أطاح بالرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.
وتولى خطاب سابقاً مسؤولية الملف الأمني في الهيئة المصنفة على قوائم الإرهاب الأمريكية.
تعلن القيادة العامة تعيين السيد/ أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السورية
الآن كشف عن آخر الوجوه
أبو أحمد حدود pic.twitter.com/fDD2MVKd4M
وبحكم توليه الملف الأمني في الهيئة، أنيطت به مهمات الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وتحديداً في مدينة إدلب، واضطلع فيها بمسؤوليات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام.
وخلال عمله في هيئة تحرير الشام، أسهم بشكل مباشر في تأسيس سجن العقاب الشهير في إدلب، واتهم باختطاف صحافيين، وهو المسؤول الرئيسي عن اختراقات التنظيمات المنافسة للهيئة، أبرزها "حراس الدين".
لقاء يجمع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ورئيس جهاز الاستخبارات السورية أنس خطاب مع السيد حميد الشطري رئيس جهاز المخابرات العراقية المبعوث عن رئيس الوزراء العراقي#القيادة_العامة pic.twitter.com/HBBjUlry0A
— إدارة العمليات العسكرية (@aleamaliaat_ale) December 26, 2024وينحدر أنس خطاب المولود عام 1987 والمعروف بـلقب "أبو أحمد حدود (بدران)"، من مدينة جيرود في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق.
وعمل خطاب كذلك ضابطاً في الأمن العسكري التابع للنظام السابق، وابتُعث إلى العراق، عام 2003، قبل أن ينشق عن الجيش السوري ويلتحق بهيئة تحرير الشام، وفق تقرير سابق لتلفزيون سوريا.
ووفق المصادر، فإن خطاب قاتل في صفوف تنظيم داعش الإرهابي لفترة وجيزة إلى جانب الجولاني، وتولى منصب "أمير الحدود" في العراق، ومن منصبه اكتسب لقبه الشهير "أبو أحمد حدود"، وبعد أن انفك عن داعش، انضم إلى "جبهة النصرة" التي تحولت إلى هيئة تحرير الشام عام 2012، وأصبح من أقرّب الشخصيات للشرع.
وبسبب صلاته القوية بتنظيم داعش سابقاً وبهيئة تحرير الشام المنشقة عن تنظيم القاعدة الإرهابي، أُدرج اسمه في قائمة الإرهاب في سبتمبر (أيلول) 2014.
وأكد تقرير سابق لمجلس الأمن الدولي، أن خطاب أجرى بشكل دوري اتصالات مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتنسيق وطلب المساعدات المالية، وأسهم بشكل كبير في تيسير تمويل وتسليح جبهة النصرة.