يعزز صحة العظام.. الفوائد الصحية لفيتامين د
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
أوضّحت مستشفى أجياد الطوارئ الفوائد الصحية لفيتامين "د" والذي يساهم في حماية العظام وتعزيز المناعة والحفاظ على الصحة العامة للجسم.
الفوائد الصحية لفيتامين د
وقالت مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة " أكس" أن الفوائد الصحية لفيتامين "د" تتمثل في:
- تعزيز صحة العظام.
- تقليل من خطر الإصابة بالإنفلونزا.
- تقليل خطر الإصابة بالسرطان.
- الحفاظ على صحة الرضع.
- الحماية من الإصابة بالسكري.
المصادر الطبيعية لفيتامين د
-التعرض لأشعة الشمس من 5 دقائق إلى نصف ساعة، بين الساعة 10 صباحاً و4 مساءً.
- يوجد بكميات قليلة في بعض الأغذية مثل:
- الأسماك مثل السلمون والسردين والتونة.
- صفار البيض.
- الفطر.
- الأطعمة المدعمة مثل حبوب الإفطار.
- الألبان المدعمة.
الفئات الأكثر عرضة لنقص فيتامين د
- كبار السن.
- المصابون بالسمنة.
- كارهو الأسماك ومنتجات الألبان.
أعراض نقص فيتامين د
ويمكن الاستدلال على نقص فيتامين د من خلال ملاحظة بعض الأعراض، ومنها:
- التعب والإرهاق بشكل مستمر.
- الأرق واضطرابات النوم.
- آلام العظام والعضلات.
- تساقط الشعر.
- ضعف العضلات.
- فقدان الشهية.
- الاكتئاب والاضطرابات المزاجية.
- بطء التئام الجروح.
أضرار نقص فيتامين د
- فقدان كثافة العظام.
- زيادة خطر الإصابة بكسور العظام.
- النقص الحاد في فيتامين د؛ يسبب الكساح وبطء نمو عظام الأطفال.
- الإصابة بالسكري.
- ضغط الدم.
- احتمالية الإصابة بالسرطان.
- الإصابة بأمراض المناعة وتكرار العدوى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فيتامين د فیتامین د
إقرأ أيضاً:
منها الوقاية من السرطان: فوائد صحية مدهشة للكمون
أميرة خالد
أظهرت دراسة حديثة أن بذور الكمون ومستخلصاتها تمتلك فوائد صحية متعددة، تشمل الوقاية من السرطان، وخفض مستويات الكوليسترول الضار.
وتعود الفوائد الصحية للكمون إلى احتوائه على مركبات الفلافونويد، التي تعمل كمضادات أكسدة فعالة في تحييد الجذور الحرة الضارة، مما يقلل من تلف الخلايا.
ووفقًا لموقع “WebMD”، فإن هذه العملية قد تسهم في الحد من خطر الإصابة بأمراض مثل السرطان، وأمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم.
كما أوضحت دراسة منشورة في مجلة “Frontiers in Oncology” أن مستخلصات الكمون أظهرت تأثيرات إيجابية على خلايا مصابة بسرطان العظام، مما يدعم إمكانية استخدام الكمون كعلاج مساعد للسرطان في المستقبل.
بالإضافة إلى ذلك، لفتت أبحاث أخرى إلى دوره في تقليل مخاطر سرطانات الكبد، المعدة، والأمعاء، رغم أن أغلب النتائج جاءت من دراسات أجريت على الحيوانات، مما يستدعي مزيدًا من البحث على البشر.
وفيما يتعلق بخفض الكوليسترول، بينت دراسة في المجلة الدولية للعلوم الصحية أن تناول مستخلص الكمون 3 مرات يوميًا لمدة 45 يومًا أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يعد من عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والسكتة الدماغية .
كما أظهرت دراسة أخرى أن استهلاك مسحوق الكمون مع الزبادي مرتين يوميًا لمدة 3 أشهر أسهم في تحسين مستويات الدهون الثلاثية، وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL)، خاصة لدى النساء البدينات.
إلى جانب ذلك، يحتوي الكمون على عناصر غذائية مهمة مثل فيتامين A، الكالسيوم، والحديد، مما يعزز أهميته في النظام الغذائي.
ومع كل هذه الفوائد، يشدد الخبراء على أهمية إجراء مزيد من الدراسات لتحديد تأثيرات الكمون بدقة على صحة الإنسان، وينصحون باستشارة الأطباء قبل استخدامه كعلاج.