وزيرة الصحة الفلسطينية: قطاع غزة يشهد كارثة صحية وبيئية ومجاعة محققة
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
قالت مي الكيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية، إن قطاع غزة يشهد كارثة صحية وبيئية ومجاعة محققة، ومشردين تحت الأمطار يواجهون البرد القارس دون أدنى مقومات الحياة.
أول تعليق لـ مصر على الهجوم الإرهابي في الصومال وزيرة الصحة الفلسطينية: 75% من إجمالي عدد الشهداء في غزة من النساء والأطفالوأضافت الكيلة، خلال كلمتها في مؤتمر صحفي بالضفة الغربية عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، أن المستشفيات معطلة ومدمرة نتيجة قصف الاحتلال الإسرائيلي والناقص الحاد في كل مقومات عمل مراكز العلاج، يأتي ذلك علاوة على الانعدام الكامل للماء والعلاج والدواء والغذاء.
وأضافت أن سلطات الاحتلال مازالت تمارس حرب الإبادة على أعين المجتمع الدولي ضد كل شئ في قطاع غزة، لافتة إلى أنه مازال الاحتلال يزيد على ذلك ويلوح بمزيد من القتل والدمار والهجوم على رفح التي تأوي أكثر من مليون و400 ألف فلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فضائية القاهرة الإخبارية الاحتلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
في ظل خدمات صحية وحملات توعوية مميزة.. ارتفاع متوسط عمر الإنسان في المملكة إلى 78.8 عام
كشف برنامج تحول القطاع الصحي عن ارتفاع متوسط عمر الإنسان بالمملكة إلى 78.8 عام، وذلك وفق نتائج عام 2024، مقارنة بـ74 عامًا في عام 2016. ويُعزى هذا التقدم إلى مجموعة من الإسهامات التحولية التي تندرج ضمن مستهدفات البرنامج، أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.
وأفاد برنامج تحول القطاع الصحي بأن هذا التقدم يُعَد نتيجة مباشرة لتطبيق سياسات صحية شاملة، تضمنت تعزيز مفهوم “الصحة في جميع السياسات”، والحد من المكونات الضارة في المنتجات الغذائية مثل: الزيوت المهدرجة، والملح، إضافةً إلى تفعيل الفحص المبكر للأمراض المزمنة، بما في ذلك السكري والسمنة والسرطان، في إطار التركيز على الوقاية وتحسين فرص العلاج وجودة الحياة.
وتضمنت جهود المنظومة الصحية إطلاق مبادرات نوعية وحملات توعوية، منها حملة “امشِ 30″، التي أطلقتها وزارة الصحة لتعزيز الأنماط الصحية، ونشر ثقافة المشي، والتشجيع على الممارسات اليومية المفيدة للصحة.
اقرأ أيضاًالمنوعاتقتيلان في إطلاق نار بجامعة أميركية
وفي الإطار ذاته عملت الجهات الصحية على تطوير كفاءة وجودة الخدمات المقدمة للمستفيدين من مواطنين ومقيمين وزوار، من خلال تأهيل الكوادر الصحية، والارتقاء بالخدمات التشخيصية والعلاجية، مما أسهم في تحسين مؤشرات الصحة العامة وجودة الحياة.
ويأتي هذا التقدم في سياق تحقيق الهدف الاستراتيجي للتحول الصحي، المتمثل في رفع متوسط العمر المتوقع في المملكة إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يعكس التزام المنظومة الصحية بتعزيز صحة الإنسان ورفاهيته، وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.