الأسبوع:
2025-02-23@10:59:11 GMT

تزوج في عمر الـ 69.. من هو الفنان محمود عامر؟

تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT

تزوج في عمر الـ 69.. من هو الفنان محمود عامر؟

انتشرت مجموعة من الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي لحفل زفاف الفنان محمود عامر، على الدكتورة رشا فرج، الذي احتفل به أمس السبت، وذلك بعد أشهر من انفصاله عن الفنانة لاشينة لاشين.

ويستعرض لكم الأسبوع أبرز المعلومات عن الفنان محمود عامر:

محمود عامر

ولد محمود عامر في 28 أكتوبر من عام 1955 بمدينة الإسماعيلية، وهاجر منها بعد العدوان الثلاثي لمحافظة الشرقية، وحصل على بكالوريوس الخدمة الاجتماعية، وأيضًا على بكالوريوس الفنون المسرحية قسم تمثيل وإخراج عام 1983، وكان عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، وتزوج من الفنانه لاشينة لاشين، الذي أعلن انفصاله عنها خلال الفترة الماضية، وابنته هي المطربة الصاعدة أميرة عامر.

الفنان محمود عامر وزوجتهأعمال محمود عامر

بدأ محمود عامر مشواره الفني في منتصف الثمانينات، وشارك في العديد من الأعمال الفنية ما بين السينما والدراما أبرزها: «رأفت الهجان، ليالى الحلمية 4، سر الأرض، الحفار، أوراق مصرية 2، العندليب، نعم ما زلت آنسة، ولاد تسعة، شطرنج، عفاريت عدلى علام، حكايات بنات 3، الأب الروحى، الجماعة 2، عوالم خفية، هوجان» وغيرها من المسلسلات.

محمود عامر وزوجته

وشارك محمود عامر في العديد من الأعمال الفنية في السينما أبرزها فيلم «المحكمة، قسطى بيوجعنى، صابر جوجل، القتل اللذيذ، العزراء والعقرب، الذكاء المدمر، المليونيرة الحافية، الهاربات، الاتحاد النسائى»، وكان آخر أعماله الفنية مسلسل «المداح 3» من بطولة الفنان حمادة هلال والذى عرض في شهر رمضان الماضى.

اقرأ أيضاًالعمر مجرد رقم.. الفنان محمود عامر يحتفل بزفافه في سن الـ69 عامًا (صور)

«سينجل».. بهذه الطريقة يُعلن الفنان محمود عامر انفصاله

محمود عامر: الفنان لما بيكبر بيحس بالقهر

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمود عامر الفنان محمود عامر الفنان محمود عامر

إقرأ أيضاً:

الإثنين.. سعد القرش يحكي عن "فتنة الأطياف" وحب السينما

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يقيم صالون "صفصافة" للكتاب، في السابعة مساء الإثنين المقبل، مناقشة كتاب "فتنة الأطياف.. أفلام ومهرجانات" للكاتب سعد القرش، وذلك بمقر الدار بوسط البلد، ويناقش الكتاب الناقدان عصام زكريا وسمير عمر، وتدير النقاش الكاتبة ناهد صلاح.
في الكتاب، يطوف سعد القرش بين العديد من المهرجانات السينمائية. ويبدأ بالحديث عن علاقته بالسينما، منذ الصبا حين تسلل إلى دار سينما وحيدا في صيف 1980، ولم يخرج، غادر عتمة القاعة إلى شمس العيد، ومن الرصيف المقابل تأمّل واجهة دار العرض، وجموع الداخلين إلى الحفلة التالية، وتمنى الرجوع، وإعادة المشاهدة، لكن الفلوس لا تكفي، لم يعد هو نفسه قبل المغامرة، وقد استقر الطيف في لا وعيه، واستجاب إلى "الندّاهة".
ثم كبر الفتى، ومن وقت إلى آخر، يحاول ردّ جميل الأفلام بالكتابة، وقد يفاجئه البعض بإطلاق صفة "الناقد السينمائي"، فينظر حوله، ويظن أن المقصود شخص آخر، ويبتسم وينفي بحزم: لست ناقدا ولا سينمائيا. أنا ذلك الفتى. ذلك الفتى هو أنا.


وينتقل إلى الخطوة الثانية في علاقته بالسينما، بعد التحاقه بكلية الإعلام بجامعة القاهرة، وسأل عن سينما "كريم"، كانت تعرض بمناسبة افتتاحها فيلم "الطوق والإسورة". هنا مقاعد مريحة، في قاعة نظيفة، مكيفة الهواء، ممنوع التدخين، لا خوف على القميص من عابث يطفئ سيجارة، سوف يحب يحيى الطاهر عبد الله، وخيري بشارة الذي لم يسامحه، وفي الكتاب فصل عنوانه "خيري بشارة الساحر الذي أدخلني المتاهة".


يحب سعد القرش السينما حتى إنه يتورط في علمية المشاهدة، ولا يعتبر ما يشاهده أفلاما، إذ ينسى نفسه على باب دار العرض، أو حين تغيب الإضاءة وتحضر الأطياف. "دمعت عيناي مرات أثناء المشاهدة. بعض هذه النوبات في مشاهدة ثانية أو ثالثة للفيلم. أبكتني سعاد حسني في إحدى مرات مشاهدتي "الزوجة الثانية"، وهي تنبه زوجها إلى سقوط أمه، في رحلة الهروب ليلا من الطاغية: "أبو العلا، اِلْحَق، أمك وقعت"، وفي المشاهدة الثانية لفيلم "بنات وسط البلد"، في افتتاح مهرجان للسينما في روتردام بهولندا في مايو 2006، أشفقت على منة شلبي. كانت في نهاية الفيلم تغني، وتظن صوتها جميلا، وتحسب أن أصدقاءها يستحسنون غناءها، ولا تدري أنهم يسخرون منها، وظلت تغني وتبكي، مذبوحة من الألم، فبكيت معها. حدث هذا أيضا مع نداء من قلب فردوس محمد، في فيلم "ابن النيل"، وهي تحذر ابنها من هجوم الفيضان. وكذلك مع اعتراف غير صادق، يمزق القلب تعاطفا مع الفلسطينية نهيلة (الممثلة التونسية) ريم تركي، في إجابتها عن سؤال المحقق الصهيوني، في نهاية فيلم "باب الشمس".

مقالات مشابهة

  • صاحب إيجوانا بورسعيد: حيوان أليف وعاش معي 6 سنوات وكان يفهمني (صور)
  • محمود غزال: الغزل والنسيج من أهم القطاعات الصناعية ويزخر بفرص كبيرة للاستثمار
  • موعد وكان جنازة حماة نيكول سابا.. ويوسف الخال: «رقدت بأسرارها»
  • صناعة السينما في عُمان
  • الفنان دريد لحام لـ"الرؤية": السينما لا تزال في مرحلة "تلميع الصورة" ولم تلامس الواقع
  • أحمد العوضي عن "فهد البطل": تحدٍّ جديد بعد نجاح "حق عرب"
  • آيتن عامر تخطف الأنظار بإطلالة جديدة
  • الإثنين.. سعد القرش يحكي عن "فتنة الأطياف" وحب السينما
  • الكشف عن ورشة سرّية لتزوير الأعمال الفنية في إيطاليا
  • تونس تشهد العديد من «الهزّات الأرضية» خلال أيام.. هل هنالك إمكانية لحدوث «زلزال»؟