وقال عبدالسلام في منشور على منصة (X) إنه بفضل قيادة استثنائية واصلت إيران الثورة تقدمها وحضورها الفاعل جاعلة من فلسطين قضيتها الأولى بدعم حركات المقاومة الفلسطينية واللبنانية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك أبلغ معاني الالتزام الإسلامي والإنساني.

وشدد عبدالسلام أن الثورة الإسلامية انتشلت البلاد من براثن نظام خاضع للهيمنة الاستعمارية إلى آفاق الاستقلال في كل نواحي الحياة.

وأحيت الجمهورية الإسلامية الإيرانية، اليوم الأحد، الذكرى السنوية الخامسة والأربعين لانتصار الثورة بمسيرات مليونية خرجت في العاصمة طهران وجميع المحافظات حيث أقيمت هذه المسيرات في أكثر من 1400 محافظة ومدينة و35000 قرية في البلاد.

 

نبارك لإيران قيادة وحكومة وشعبا حلول الذكرى الخامسة والأربعين لانتصار الثورة الإسلامية التي انتشلت البلاد من براثن نظام خاضع للهيمنة الاستعمارية إلى آفاق الاستقلال في كل نواحي الحياة، وبفضل قيادة استثنائية واصلت إيران الثورة تقدمها وحضورها الفاعل جاعلة من فلسطين قضيتها الأولى…

— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) February 11, 2024

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

مقالات فى الذكرى الثالثة للخيبة

حسن إسماعيل يكتب …
مقالات فى الذكرى الثالثة للخيبة
(1)
لم يتبق إلا هذا
ً- من ذكرى أيام الإعتصام لم تتبق إلا ذكرى (دسيس مان) ، و(الشاى بى جاى) فى أسوأ تدحرج للمنلوج الشعبى ..حتى هذه الذكرى تبهت الآن لأنها لم تكن برصانة دعايات السبعينات لمنتجات ( الباتا) و( البيرة أم جمل ) ّّّ… ثم ذكرى علاقات آثمة تمت تحت جنح الظلام بعد يوم هتافى سطحى وفج .. وخطابات سيرك سياسى ( نشتت الدولارات فى الصرافات ) و( نحن جينا عشان الكهرباء ماتقطع ) وشوية مناديل ورق بهت لونها إلى الأصفر من أثر آثام الليل تحت الخيام…. ذاكرة التاريخ الصلدة تقول :- إن المفارقات التى بقيت أن ذلك الجمع الغافل كان يشترى الرغيف يومذاك بواحد جنيه وياتى بالمواصلات العامة بعشرين ج والكهرباء (تلعلع) فى الخيام ال٢٤ ساعة وكان هذا آخر العهد بهآ . والشبكة ( فل ) تنقل ( افيهات ) تلك الطفلة وهى تنحس الثوار وهى تشكو من رغيفة البشير وسعرها …والله صحى عزيزى البشير ( ياخ بالغت بوليغ ) !!

ـ ثم ذاكرة التاريخ الصلدة تحفظ كيف تسلل مناضلو الغفلة إلى بيوتهم وتركوا الغبش والبسطاء ليصبحوا حصيدا للسحل والموت ثم قبل أن تجف دماءهم هرعوا إلى حميدتى ووقعوا معه وثيقة اقتسام الكراسى على أساس أنه سائق قطار الحكم المدنى … حتى اذا خلوا إلى شياطينهم صاحوا ( العسكر للثكنات ) وهم يهرعون إليهم ليلا لإحتساء (الجبنات)

ـ ثم تبقى من تلكم الذكريات هتاف ( جاتك كفاءات ياوطن ) … والوطن وحده …وحده كان يعلم بالطامة القادمة فى الطريق إليه …والناس يتذكرون من تلك الكفاءات ..وزير ( الكرونا الصغيرة) والمعتوه الذى ظن أن مهمته فى الوزارة البحث عن اليهود والوالية التى تريد هدم سد مروى ووالى كردفان التحفة الذى عناه المتنبئ منذ قرون (ومثلك يؤتى من بلاد بعيدة ..ليضحك ربات الخدور البواكيا ) !!

ـ ثم تبقى من تلك الذكرى البئيسة رئيس وزراء ( تحفة ) ظن أنه رئيس للموظفين والموظفات فى مكتبه فلم يعط وزيرا خطة ولم يطلب منهم تقريرا …رئيس وزراء مثل (الدمية باربى) مسجل فى أحشائها عبارة واحدة مكرورة ( سنعبر وسننتصر ) …يعلو صوتها عندما تكون حجارة البطارية جديدة وشغالة ونادرا ماتكون ..!!

ـ حكومة فى سنتين ونصف لم تفتتح مشروعا ولم تمسك مقصا لتقص به شريط ولم تدخل خيطا فى إبرة …حكومة فى ارشيف وزارة خارجيتها زغرودة أسماء وزيارة مريم لجنينة الحيوان فى أسوان ، وماكينة تصوير من وزير لم يحفظ التاريخ إسمه …
ـ نواصل

حسن إسماعيل

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حرس الحدود بمنطقة جازان يحبط تهريب 79800 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي
  • مجلس القضاء ينعى القاضي عبدالسلام الحداد عضو نيابة استئناف إب
  • السيد خامنئي: الجمهورية الإسلامية في إيران ليس لديها قوى بالوكالة
  • إتفاق بين صحة الخرطوم والجامعة الإسلامية على إعادة مستشفاها للخدمة وتدريب الطلاب
  • إندونيسيا تحيي الذكرى العشرين لكارثة تسونامي المأساوية.. فيديو
  • تنفيذي صنعاء يبارك ضربات القوات المسلحة ضد أهداف في الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • واشنطن: لا دور لإيران في مستقبل سوريا بعد تغيير النظام
  • مقالات فى الذكرى الثالثة للخيبة
  • نفوذها سلبي.. امريكا: لا دور لإيران في مستقبل سوريا
  • الكونغو الديمقراطية تشهد تغييرات واسعة في قيادة الجيش على خلفية تصاعد العنف