تصادم عنيف بين قاطرة ديزل وأخرى غاز في شبوة ووقوع وفيات ”فيديو”
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تصادم عنيف بين قاطرة ديزل وأخرى غاز في شبوة ووقوع وفيات ”فيديو”، وقع حادث تصادم مروع، بين قاطرتي وقود ، مساء أمس الأربعاء، في عقبة لماطر بمديرية الروضة، بمحافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.وبحسب مصادر محلية .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تصادم عنيف بين قاطرة ديزل وأخرى غاز في شبوة ووقوع وفيات ”فيديو”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقع حادث تصادم مروع، بين قاطرتي وقود ، مساء أمس الأربعاء، في عقبة "لماطر" بمديرية الروضة، بمحافظة شبوة جنوب شرقي اليمن.
وبحسب مصادر محلية فإن التصادم، وقع بين قاطرة محملة بالديزل وأخرى محملة بالغاز، ما تسبب بوفاة شخصين وإصابة ثالث على الأقل.
ووثقت مقاطع فيديو، حدوث انفجار عنيف في قاطرة الديزل، وتصاعد النيران بشكل مخيف.
ولم تتضح بعد حجم الخسائر، كما لم تعلق السلطات المحلية بأي تعليق حتى فجر اليوم الخميس.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
النقل في مصر.. قاطرة التنمية نحو المستقبل المستدام
يمثل قطاع النقل أحد المحاور الاستراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة، حيث تلعب كفاءة شبكاته وأساطيله دورًا حاسمًا في دعم القطاعات الاقتصادية والخدمية وتعزيز الترابط بين المدن والمناطق الصناعية والتجارية.
وفي هذا السياق، تعمل الحكومة المصرية على تطوير منظومة النقل من خلال مشروعات ضخمة تهدف إلى تحديث البنية التحتية، وتعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، بما يتماشى مع رؤية مصر 2050 للتنمية الشاملة.
عادل عامرقاطرة التنمية الاقتصادية المستدامةمن جانبه، أكد الدكتور عادل عامر، الخبير الاقتصادي، أن قطاع النقل يعد من الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة، حيث تؤثر كفاءة شبكات وأساطيل النقل بشكل مباشر على كفاءة القطاعات الاقتصادية والخدمية، مما يساهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة.
وأضاف في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن القيادة السياسية المصرية تدعم بقوة الشراكة مع القطاع الخاص، محليًا ودوليًا، لتنفيذ المشروعات الكبرى، ما يساعد في توفير خدمات نقل متميزة وآمنة ومنضبطة تخدم المواطنين والاقتصاد على حد سواء.
وأشار إلى أن وزارة النقل وضعت استراتيجية متكاملة لتطوير منظومة النقل حتى عام 2050، تتضمن تحديث مرافق النقل البري والبحري والجوي، بالإضافة إلى تطوير البنية التشريعية والهيكلية لتسهيل دخول القطاع الخاص.
وتشمل هذه المشروعات تطوير النقل النهري وزيادة الاعتماد على نهر النيل كوسيلة نقل للبضائع والركاب، مما يخفف الضغط على الطرق ويقلل من الازدحام المروري.
وأشار إلى أن صناديق التمويل العربية والدولية أبدت اهتمامًا كبيرًا بتمويل مشروعات البنية التحتية في مصر.
وأكد عامر أن الموانئ البحرية ومشروعات السكك الحديدية والنقل الجماعي، والمراكز اللوجستية ليست فقط وسيلة لتعزيز الاقتصاد، ولكنها تمثل حلًا عمليًا لتقليل الفجوات في البنية التحتية، وتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاجتماعية.